Mawada.net for Islamic Matrimony Mawada
  • Login
  • Sign Up
English version of Mawada English En
  • English version of Mawada English En
  • Arabic version of Mawada العربية Ar
  • French version of MawadaFrançaisFr
  • Login
  • Sign Up
  • Success Stories Success Stories
  • Mawada Blog Mawada Blog
  • Mawada App Mawada App
  • Help Help
  • About Us
  • Contact Us
  • Terms of Service
  • Home page of Mawada Home page of Mawada Home page of Mawada
    Home
  • Search members Search members Search members
    Search
  • Online members Online members Online members
    Online members
  • New Members New Members New Members
    New Members
  • Premium Members Premium Members Premium Members
    Premium Members
  • Health Cases Health Cases Health Cases
    Health Cases
Mawada.net for Islamic Matrimony

Over
9 million Subscribers

The Leading Islamic Matrimony Website

Sign up now
  • Success Stories
    Success Stories
  • Mawada Blog
    Mawada Blog
  • Mawada App
    Mawada App
  • Help
    Help
Premium membership
User picture on Mawada

عبدالرحمن MR

27 years Single Male resident of Saudi arabia
Edit
Message
Favorite
Ignore
Report
  • Member id 11678230
  • Last login date in 2 hours
  • Registration date 11 hours ago

Nationality, residency and familial status

  • Nationality Yemen
  • Residence Saudi arabia Jeddah
  • Marital status 27 years Single
    No Child
  • Marriage type First wife
  • Religious commitment Religious
  • Prayer Prays Punctually

Looks and health

  • Skin color Light brown to brown
  • Height and weight 167 cm , 93 kg
  • Body shape Medium
  • Beard Yes
  • Health status Healthy
  • Smoking No

Education and work

  • Educational qualification High school
  • Field of work Private
  • Job مسؤول قسم التصميم والتسويق لأحد الم
  • Monthly income Between 3,000 and 6,000 riyals
  • Financial status Middle Class

About me

  • في زمنٍ طغت فيه الماديات وكثرت فيه صوارف الدنيا وضجيجها، أتيتُ هارباً إلى رحاب الله باحثاً عن "الميثاق الغليظ"، وعن العفاف الذي يُحصن النفس ويُرضي الرب. أبحث عن تلك الروح المطمئنة التي تكون لي "سكناً" حقيقياً وأكون لها "أمناً" وملاذاً، نغلق بابنا علينا فننسى تعب الطريق ومشقته، ونبني مملكتنا الخاصة التي لا يحكمها إلا قال الله وقال الرسول. غايتي ليست مجرد زواج عابر لملء فراغ، بل هي شراكة عمرٍ واستثمارٌ أبدي، تمتد ببركة الله لتصل بنا إلى الجنة، نعين بعضنا فيها على الطاعة، نذكر بعضنا إذا نسينا، ونشد من أزر بعضنا إذا فترت هممنا، سائرين في دروب الدنيا بقلوبٍ معلقةٍ بالآخرة. ​أدرك يقيناً أننا بشر، جُبلنا على النقص، ولن تخلو حياتنا من الزلات، ولستُ أدعي المثالية ولا أبحث عنها، ولكني أبحث عمن تشاطرني الإيمان بأن البيوت العامرة تُبنى بالمودة والرحمة و"التغافل" الذكي، وأننا شريكان جئنا لنكمل نقص بعضنا لا لنحصي عثراتنا. أبحث عمن تعينني على مجاهدة النفس لنرتقي سوياً، ونسأل الله دائماً في سجودنا أن يهدينا سبل الخير والرشاد. أعدكِ بقلبٍ واعٍ، لا يرى فيكِ إلا شريكة الدرب، وصديقة الروح، ورفيقة المصير، نتشارك "المرّة" قبل "الحلوة" برضا وتسليم، ونتقاسم تفاصيل الحياة بحلوها ومرها في ظل تفاهمٍ عميق وحوارٍ راقٍ. ​طبيعتي التي فطرني الله عليها تميل إلى "العطاء" بمعناه الواسع؛ عطاء المشاعر، والوقت، والاهتمام، فأنا أجد سعادتي الحقيقية ولذتي في رسم البسمة، وجبر الخواطر، وتلبية احتياجات من أحب قبل أن ينطقوا بها. أفرّ من القسوة والجمود، وأميل لخلق جوٍ من البهجة والمرح الملتزم داخل بيتي، فالحياة الزوجية عندي ليست مجرد واجبات، بل هي لحظات مسروقة من السعادة نصنعها بتفاصيل صغيرة ومفاجآت لطيفة. لديّ حسٌ مرهف وقدرة -بفضل الله- على الاستماع والاحتواء، أسمع دقات قلبكِ وشكواكِ بقلبٍ حاضر، وأسعى لأن أكون لكِ السند الذي لا يميل، والموجه الذي يُلهمكِ لتحقيق ذاتك وطموحك دون أن يطغى ذلك على واجباتنا المقدسة. ​ورغم أنني لم أرزق بالذرية بعد، إلا أن الله رزقني قلباً متسعاً وفطرةً أبويةً متأججة؛ فقد مارست "الأبوة" حباً وشغفاً ومسؤولية مع أبناء إخوتي وأخواتي، كنت ولا زلت لهم الخال والعم والمربي والصديق، أغرس فيهم القيم، وأشاركهم تفاصيل نموهم، وأجيب على تساؤلاتهم، وأرى فيهم غراس المستقبل وأمل الأمة. هذه التجربة أكسبتني صبراً وحكمةً وفهماً لنفسيات النشء، وأرجو من الله أن يجمعني بمن تشاركني هذا الشغف التربوي والهمّ الرسالي، لنؤسس معاً بيتاً مسلماً، ومحضناً آمناً ينشأ فيه جيلٌ صالحٌ مصلح، يبرنا في كبرنا، ويكون ذخراً لنا في دنيانا وآخرتنا، وامتداداً لعملنا الصالح بعد رحيلنا. أنا رجلٌ بسيطٌ بقلبه، عميقٌ بمشاعره، يطمع في الستر، ويرجو أن يجد من تفهمه وتؤمن بأن الحب الحقيقي هو أفعالٌ وودٌ ورحمة، وسعيٌ دؤوب نحو رضا الرحمن.

About my partner

  • غايتي الأولى والأسمى من هذا الميثاق الغليظ هي رضا الله سبحانه وتعالى؛ أبحث عن شريكة تدرك أننا في دار ممر لا دار مقر، فنشد من أزر بعضنا في طريق الدنيا الشاق، ونكون لبعضنا العون والسند على الطاعة والثبات، حتى نصل برحمة الله وتوفيقه إلى الجنة، حيث النعيم المقيم الذي لا ينقطع. ​ولطالما كان دعائي الذي ألح به على الله: "اللهم زوجني بزوجةٍ صالحةٍ مصلحة، تحبها وتحبك، عفيفة هينة لينة، رفيقة مرحة ودودة، طيبة رحيمة جميلة طباخة، أرى فيها العوض الجميل، كلما أراها يا الله أحمدك حمداً كثيراً وأتأثر". ​أنطلق من هذا الدعاء وأنا أدرك يقيناً أنني لستُ مثالياً ولا أدعي الكمال، فكلنا بشرٌ مقصرون، ولكننا نسعى ونجتهد لنكون أفضل. لذا، أبحث عن شريكة تؤمن بمبدأ "التكامل"؛ نكمل نقص بعضنا، ونتجاوز عن زلاتنا، ونحرص سوياً على أن "نتزوّد" من الطاعات في رحلتنا المشتركة. ​أبحث عن تلك الروح "الهينة اللينة" التي لا تُعقّد الأمور، "الودودة" التي تألف وتؤلف. أريدها علاقة صداقة ومرح قبل أن تكون رسميات؛ "أمازحها فتمازحني، وتضحك لي وأضحك لها"، تملأ حياتنا بهجةً وسروراً بعيداً عن النكد، متخذين من حديث المصطفى نبراساً لحياتنا: "ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نُزع من شيء إلا شانه". ​وفي الجانب العائلي؛ أتمناها "رفيقة حنونة رحيمة"، واصلةً للرحم. تعتبر عائلتي هم عائلتها؛ والدتي هي والدتها الثانية في الاحترام والمحبة، وتكون لأخواتي -وهنّ طيبات جداً وأنا أقرب إخوانهن إليهن- بمثابة الأخت والصديقة. وفي المقابل؛ أعدها أن تكون والدتها بمثابة والدتي، وأهلها أهلي، نحفظ الود ونتبادل الاحترام، ونبني "حصناً منيعاً" لنا ولأولادنا نغرس فيه الدين والقيم. ​ويقيناً مني بأن "الجوهر" هو الأساس، إلا أن النفس تميل لمن يسر نظرها ليعفها؛ لذا أبحث عن شريكة ذات جمالٍ -متوسط إلى مرتفع-، تأسرني العيون الواسعة والابتسامة الجميلة التي تشرح الصدر، ذات قوامٍ معتدل متناسق -وسط، ليست بالنحيفة ولا الممتلئة-، وبشعرٍ ناعمٍ يزينها -طويل أو أقصر قليلاً-. ​وأخيراً، أتمناها صاحبة "نَفَسٍ" وشغف في بيتها؛ فالله رزقني ذائقةً تقدر الطيبات، وأميل لمن تجد في الطبخ والاهتمام بالتفاصيل متعةً وفناً لا مجرد واجب. ولأنني أؤمن بأن الحياة مشاركة ومودة، سأكون سعيداً جداً بأن أشاركها هذه اللحظات في ايام وحين تسمح الفرص، نعد الطعام سوياً في أجواءٍ رايقة وممتعة، يتخللها الضحك والمساعدة، لنصنع ذكرياتنا الجميلة في كل ركن من أركان مملكتنا الصغيرة

  • Sign in to Mawada Login
    • Online members
      Online members
    • New Members
      New Members
    • Premium Members
      Premium Members
    • Health Cases
      Health Cases
    • All members
      All members
    • Advanced Search
      Advanced Search
  • Sign up for Mawada Sign Up
Mawada.net for Islamic Matrimony
Mawada Your Gateway to Islamic Matrimony
Discover Your Ideal Muslim Match
  • Mawada app on Apple Store
  • Mawada app on Google Play

Who Are We?

  • About Us
  • Mawada App
  • Mawada Blog
  • Sign Up
  • Contact Us

Support

  • Help
  • F.A.Q
  • Terms of Service
  • Privacy Policy
  • Cookie Policy

Member List

  • Matrimony-Seekers
  • Advanced Search
  • Online members
  • Premium Members
  • New Members
  • Health Cases