
Noorpath
49 years Divorced Male resident of United kingdom- Member id 11415204
- Last login date 31 minutes ago
- Registration date 36 minutes ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Sudan
- Residence United kingdom London
- Marital status 49 years Divorced
With 3 Children - Marriage type First wife
- Religious commitment Prefer Not to Say
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Moderate brown
- Height and weight 179 cm , 90 kg
- Body shape Medium
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Another thing
- Job لاحقا
- Monthly income Unemployed
- Financial status Upper Class
About me
-
أنا رجل في منتصف العمر، ما زلت أتنعم بالصحة والعافية والحمد لله. علّمتني الأيام أن الصفاء والطيبة هما أثمن ما يحمل الإنسان. في شبابي كنت وسيمًا حسن المظهر، واليوم يزينني بعض الشيب الذي أراه أثر نضج وتجارب صقلتني، لا علامة ضعف. لا أعرف من أهلي وأصدقائي ومعارفي من لا يحبني أو لا يجدني عونًا له؛ أسعى أن أكون رحيمًا بغيري كما أرجو رحمة الله بي. ورغم ذلك، مررت بتجربة زواج لم تكتمل، وأدركت أنها من أقدار الله التي تكشف لنا دروبًا جديدة وتفتح باب الأمل، فإنه لا يقنط من رحمة الله إلا القوم الظالمون. أنا أبّ لأطفال أقوم بواجباتي المادية والمعنوية تجاههم بكل رضا، وأحمل في داخلي يقينًا أن الحياة ما زالت تسع لحلم جديد. أبحث عن شريكة تكون رفيقة الدرب، نصنع معًا بيتًا تسوده المودة والسكينة، ونسير فيه على هدي الرحمة والمحبة. وإن وجدتِ في كلماتي ما يعبّر عنك، وأعجبك هذا البروفايل، فأضيفيني إلى قائمة الاهتمام، وللحديث بقية، فإن تفاهمنا فالنصيب بيد الله.
About my partner
-
أبحث عن الصفاء والنقاء، وعن من تعوضني جفاء الأيام. ومهما ضاقت الظروف وأرهقتنا التجارب، يبقى في داخلي أمل أن أجدك. أريد شريكة حياة تكون سندًا ورفيقة درب، نتشارك الرحمة والمودة والاحترام، ونبني معًا بيتًا يسوده الدفء والسكينة. أبحث عن شريكة تتميز بجمال الروح والخلق، ويكتمل حضورها بحسن المظهر. لم أفشل يومًا، بل تعلمت ألف طريق لا يقود إليك، لأزداد يقينًا أنني في النهاية سأهتدي إلى الطريق الذي يجمعني بك. أسأل الله أن يجعل لقائي بك لقاءً مباركًا، قوامه المودة والرحمة، ورضاه هو الغاية والمنتهى. وأفضل أن تكون شريكتي سودانية من الوسط أو الشمال، ولا يضيرني إن كانت لها تجربة سابقة، ولا تهمني الإقامة أينما كانت، فالعبرة بالصدق والرغبة في بناء حياة مشتركة. وأرجو أن تكون في عمر يسمح بفرصة الإنجاب، لنرزق بذرية صالحة تقرّ بها أعيننا، فهم والله لذّة الحياة وزينتها.