
Noorpath
49 ans Divorcé Résident de : Royaume-Uni- ID Du Membre 11415204
- Dernière Date De Connexion il y a 2 heures
- Date D'inscription il y a 2 heures
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Royaume-Uni London
- Situation Familiale 49 ans Divorcé
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 179 cm , 90 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi لاحقا
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أنا رجل في منتصف العمر، ما زلت أتنعم بالصحة والعافية والحمد لله. علّمتني الأيام أن الصفاء والطيبة هما أثمن ما يحمل الإنسان. في شبابي كنت وسيمًا حسن المظهر، واليوم يزينني بعض الشيب الذي أراه أثر نضج وتجارب صقلتني، لا علامة ضعف. لا أعرف من أهلي وأصدقائي ومعارفي من لا يحبني أو لا يجدني عونًا له؛ أسعى أن أكون رحيمًا بغيري كما أرجو رحمة الله بي. ورغم ذلك، مررت بتجربة زواج لم تكتمل، وأدركت أنها من أقدار الله التي تكشف لنا دروبًا جديدة وتفتح باب الأمل، فإنه لا يقنط من رحمة الله إلا القوم الظالمون. أنا أبّ لأطفال أقوم بواجباتي المادية والمعنوية تجاههم بكل رضا، وأحمل في داخلي يقينًا أن الحياة ما زالت تسع لحلم جديد. أبحث عن شريكة تكون رفيقة الدرب، نصنع معًا بيتًا تسوده المودة والسكينة، ونسير فيه على هدي الرحمة والمحبة. وإن وجدتِ في كلماتي ما يعبّر عنك، وأعجبك هذا البروفايل، فأضيفيني إلى قائمة الاهتمام، وللحديث بقية، فإن تفاهمنا فالنصيب بيد الله.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن الصفاء والنقاء، وعن من تعوضني جفاء الأيام. ومهما ضاقت الظروف وأرهقتنا التجارب، يبقى في داخلي أمل أن أجدك. أريد شريكة حياة تكون سندًا ورفيقة درب، نتشارك الرحمة والمودة والاحترام، ونبني معًا بيتًا يسوده الدفء والسكينة. أبحث عن شريكة تتميز بجمال الروح والخلق، ويكتمل حضورها بحسن المظهر. لم أفشل يومًا، بل تعلمت ألف طريق لا يقود إليك، لأزداد يقينًا أنني في النهاية سأهتدي إلى الطريق الذي يجمعني بك. أسأل الله أن يجعل لقائي بك لقاءً مباركًا، قوامه المودة والرحمة، ورضاه هو الغاية والمنتهى. وأفضل أن تكون شريكتي سودانية من الوسط أو الشمال، ولا يضيرني إن كانت لها تجربة سابقة، ولا تهمني الإقامة أينما كانت، فالعبرة بالصدق والرغبة في بناء حياة مشتركة. وأرجو أن تكون في عمر يسمح بفرصة الإنجاب، لنرزق بذرية صالحة تقرّ بها أعيننا، فهم والله لذّة الحياة وزينتها.