- Member id 11296175
- Last login date 44 minutes ago
- Registration date 4 months ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Sudan
- Residence Sudan Al Khourtoum
- Marital status 32 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Moderate brown
- Height and weight 208 cm , 80 kg
- Body shape Medium
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Medical field
- Job ممرض - أعمال حرة
- Monthly income More than 10000 pounds
- Financial status Rich
About me
-
الاسم: عبادة عبدالوهاب العمر: 32 سنة مكان الإقامة: الجزيرة -أصلاً من الخرطوم 3- المهنة: ممرض – أعمال حرة الحالة الاجتماعية: أعزب نبذة عني: شخص هادئ ومسؤول، أؤمن أن الاحترام والصدق هما أساس أي علاقة ناجحة. أعمل في مجال التمريض، وأدير بعض الأعمال الحرة بجانب عملي. أحب مساعدة الآخرين وأستمتع بتجربة أشياء جديدة في الحياة. الهوايات: التصوير، التصميم، البرمجة. ما أبحث عنه: شريكة حياة على قدر من الأخلاق والتفاهم، تبني معي حياة يسودها المودة والرحمة.
About my partner
-
أنا رجل أبحث عن فتاة ناضجة وهادئة تعرف معنى الشراكة في الحياة، لا أريد علاقة مؤقتة أو مشاعر عابرة، بل أبحث عن إنسانة أجد فيها الأمان قبل الجمال، والصدق قبل الكلام، فتاة تشبه النسمة في حضورها، بسيطة، راقية، متزنة في تصرفاتها، تفهم لغة الاحترام وتقدّر الرجل الذي يسعى لبناء مستقبل حقيقي، أحب الأنثى التي تجمع بين اللطف والقوة، التي تملك عقلًا واعيًا وقلبًا طيبًا، تعرف متى تكون حازمة ومتى تكون حنونة، فتاة تؤمن أن الزواج مودة ورحمة، لا صراع ولا مقارنة، نعيش فيه بحب وتفاهم وثقة. أريدها صديقة قبل أن تكون زوجة، نضحك سويًا ونتشارك الأحلام، نكون سندًا لبعض لا عبئًا على بعض، نواجه الحياة كتفًا بكتف، نغلط ونتسامح، نختلف ونتفاهم، نكمل الطريق بحب لا ينتهي. أحب البساطة في المظهر والمعنى، وأقدّر الفتاة التي تهتم بنفسها بعفوية لا بتصنّع، التي تحب العائلة وتحترم قيمها، والتي ترى في الرجل شريكًا لا خصمًا. أبحث عن أنثى تملأ يومي طمأنينة بكلمة، تزرع فيّ الهدوء بابتسامة، تجعلني أشتاق للبيت لأن فيه قلبها، فتاة صادقة لا تجيد التمثيل، وفية لا تعرف الغدر، صبورة وقت الشدة، وفخورة برجلها وقت الفرح، أريدها أن تكون لي وطنًا وسكنًا، كما أكون لها أمانًا وسندًا، نعيش ببساطة، نكبر على المودة، ونحافظ على دفء العلاقة مهما مرت السنوات، لأنني أؤمن أن الحب الحقيقي لا يُقال كثيرًا، بل يُثبت بالفعل كل يوم، وأؤمن أن أجمل ما في الحياة أن تجد من يفهمك بصمتك، ويحبك كما أنت، لا كما يريدك أن تكون.
Login