- رقم العضوية 11296175
- تاريخ آخر زيارة منذ يوم واحد
- تاريخ التسجيل منذ 4 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السودان
- مكان الإقامة السودان الخرطوم
- الحالة العائلية 32 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 208 سم , 80 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الطب
- الوظيفة ممرض - أعمال حرة
- الدخل الشهري أكثر من 10000 جنيه
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
الاسم: عبادة عبدالوهاب العمر: 32 سنة مكان الإقامة: الجزيرة -أصلاً من الخرطوم 3- المهنة: ممرض – أعمال حرة الحالة الاجتماعية: أعزب نبذة عني: شخص هادئ ومسؤول، أؤمن أن الاحترام والصدق هما أساس أي علاقة ناجحة. أعمل في مجال التمريض، وأدير بعض الأعمال الحرة بجانب عملي. أحب مساعدة الآخرين وأستمتع بتجربة أشياء جديدة في الحياة. الهوايات: التصوير، التصميم، البرمجة. ما أبحث عنه: شريكة حياة على قدر من الأخلاق والتفاهم، تبني معي حياة يسودها المودة والرحمة.
مواصفات شريك حياتي
-
أنا رجل أبحث عن فتاة ناضجة وهادئة تعرف معنى الشراكة في الحياة، لا أريد علاقة مؤقتة أو مشاعر عابرة، بل أبحث عن إنسانة أجد فيها الأمان قبل الجمال، والصدق قبل الكلام، فتاة تشبه النسمة في حضورها، بسيطة، راقية، متزنة في تصرفاتها، تفهم لغة الاحترام وتقدّر الرجل الذي يسعى لبناء مستقبل حقيقي، أحب الأنثى التي تجمع بين اللطف والقوة، التي تملك عقلًا واعيًا وقلبًا طيبًا، تعرف متى تكون حازمة ومتى تكون حنونة، فتاة تؤمن أن الزواج مودة ورحمة، لا صراع ولا مقارنة، نعيش فيه بحب وتفاهم وثقة. أريدها صديقة قبل أن تكون زوجة، نضحك سويًا ونتشارك الأحلام، نكون سندًا لبعض لا عبئًا على بعض، نواجه الحياة كتفًا بكتف، نغلط ونتسامح، نختلف ونتفاهم، نكمل الطريق بحب لا ينتهي. أحب البساطة في المظهر والمعنى، وأقدّر الفتاة التي تهتم بنفسها بعفوية لا بتصنّع، التي تحب العائلة وتحترم قيمها، والتي ترى في الرجل شريكًا لا خصمًا. أبحث عن أنثى تملأ يومي طمأنينة بكلمة، تزرع فيّ الهدوء بابتسامة، تجعلني أشتاق للبيت لأن فيه قلبها، فتاة صادقة لا تجيد التمثيل، وفية لا تعرف الغدر، صبورة وقت الشدة، وفخورة برجلها وقت الفرح، أريدها أن تكون لي وطنًا وسكنًا، كما أكون لها أمانًا وسندًا، نعيش ببساطة، نكبر على المودة، ونحافظ على دفء العلاقة مهما مرت السنوات، لأنني أؤمن أن الحب الحقيقي لا يُقال كثيرًا، بل يُثبت بالفعل كل يوم، وأؤمن أن أجمل ما في الحياة أن تجد من يفهمك بصمتك، ويحبك كما أنت، لا كما يريدك أن تكون.
الدخول