
شام قصي
40 years Widowed Resident of Saudi arabia- Member id 11232974
- Last login date 3 hours ago
- Registration date 6 days ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Saudi arabia Kabali
- Residence Saudi arabia Al Kaseem
- Marital status 40 years Widowed
No Child - Marriage type Accept polygamy
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Light brown to brown
- Height and weight 155 cm , 50 kg
- Body shape Slim
- Health status Healthy
- Smoking No
- Veil Veiled with Niqab
Education and work
- Educational qualification Self study
- Field of work Without employment
- Job بدون وظيفة
- Monthly income Unemployed
- Financial status Lower Class
About me
-
شروطي ليست ككل النساء، ليست بيتًا واحدًا ولا جدرانًا تشهد الصمت بعد الكلام، أنا لا أبحث عن سقفٍ يظلّنا، بل عن روحٍ تؤمن أن اللقاء لا يُقاس بالمسافات، وأن الحب لا تُحدّه أربعة جدران. لا أريد بيتًا يجمعنا… أريد أماكن تُشبهنا، مقاهٍ مررنا بها ذات ضحكة، أرصفة تقاسمنا فوقها صمتًا جميلاً، فنادق عابرة تخلّد لحظات خالدة، كل لقاء بيننا يكون ذكرى جديدة، عِطرًا لا يزول، وموسيقى لا تنطفئ. أريدك كما العطر… لا أراك، لكنك في كل شيء، في تفاصيل يومي، في ابتسامتي، في انكساري، أشعر بك دون أن تفرض حضورك، تكون معي دون أن تقيّدني. أريد رجلاً لا ينهار من تعبي، ولا يشتكي من ثقل أيامي، أريدك سندًا حين أميل، لا متطلبًا حين أضيق، أريدك قلبًا يتسع لي حين أضيق على نفسي، أريدك رجلاً يرى أطفالي نورًا لا عبئًا، يحبهم لأني أحبهم، ويتفهم انشغالي لأنه يحب قلبي حتى حين لا أملكه لنفسي. لا أريد زواجًا تقليديًا، بل عهدًا روحيًا بيني وبينك، أن نلتقي حين تشتاق الروح، أن نحافظ على شغف اللقاء، ولهفة الانتظار، أن نعيش كما نحب، لا كما يجب. هذه شروطي، بسيطة وعميقة، مجنونة في نظر البعض، لكنها وحدها ما يجعلني أحب دون خوف، وأمنح دون نقصان، وأنتمي إليك دون أن أفقدني.
About my partner
-
أريده تقيًا، يخاف الله إذا خلت الطرق، ويصونني حين لا أراه، قبل أن يراني. أريده حنون القلب، طيب اللسان، لا يُقصي حديثي مهما طال، ولا يستخف بدمعتي إن سقطت. أريده كريمًا، لا يبخل عليّ لا بعطائه ولا بحنانه، يُغدق عليّ من حبّه كما يغدق المطر على أرضٍ عطشى. أريده متفهمًا، يرى فيّ أكثر من ظاهر الملامح، يقرأني حين أصمت، ويفهمني حين أختصر. أريده غنيّ النفس واليد، قادرًا أن يسعدني لا بثروته فقط، بل بحضوره، باهتمامه، بسؤاله الدافئ حين يتأخر المساء. أريده يعرفني… كما لو أن الله أخبره عني، عن ضعفي حين أتعب، وعن صبري حين أُختبر، وعن صمتي حين تمتلئ روحي. أريده سندًا، لا يميل إن مِلت، ولا يهتزّ إن تعبت، بل يحتويني ويقول: “أنا هنا.. لأجلك أنتِ فقط.