
شام قصي
40 سنة ارملة مقيمة في السعودية- رقم العضوية 11232974
- تاريخ آخر زيارة بعد ساعتين
- تاريخ التسجيل منذ 5 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبلية
- مكان الإقامة السعودية القصيم
- الحالة العائلية 40 سنة ارملة
بدون أطفال - نوع الزواج لا مانع من التعدد
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 155 سم , 50 كغ
- بنية الجسم نحيفة
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (النقاب)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ذاتية
- مجال العمل بدون عمل حاليا
- الوظيفة بدون وظيفة
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي فقيرة
مواصفاتي أنا
-
شروطي ليست ككل النساء، ليست بيتًا واحدًا ولا جدرانًا تشهد الصمت بعد الكلام، أنا لا أبحث عن سقفٍ يظلّنا، بل عن روحٍ تؤمن أن اللقاء لا يُقاس بالمسافات، وأن الحب لا تُحدّه أربعة جدران. لا أريد بيتًا يجمعنا… أريد أماكن تُشبهنا، مقاهٍ مررنا بها ذات ضحكة، أرصفة تقاسمنا فوقها صمتًا جميلاً، فنادق عابرة تخلّد لحظات خالدة، كل لقاء بيننا يكون ذكرى جديدة، عِطرًا لا يزول، وموسيقى لا تنطفئ. أريدك كما العطر… لا أراك، لكنك في كل شيء، في تفاصيل يومي، في ابتسامتي، في انكساري، أشعر بك دون أن تفرض حضورك، تكون معي دون أن تقيّدني. أريد رجلاً لا ينهار من تعبي، ولا يشتكي من ثقل أيامي، أريدك سندًا حين أميل، لا متطلبًا حين أضيق، أريدك قلبًا يتسع لي حين أضيق على نفسي، أريدك رجلاً يرى أطفالي نورًا لا عبئًا، يحبهم لأني أحبهم، ويتفهم انشغالي لأنه يحب قلبي حتى حين لا أملكه لنفسي. لا أريد زواجًا تقليديًا، بل عهدًا روحيًا بيني وبينك، أن نلتقي حين تشتاق الروح، أن نحافظ على شغف اللقاء، ولهفة الانتظار، أن نعيش كما نحب، لا كما يجب. هذه شروطي، بسيطة وعميقة، مجنونة في نظر البعض، لكنها وحدها ما يجعلني أحب دون خوف، وأمنح دون نقصان، وأنتمي إليك دون أن أفقدني.
مواصفات شريك حياتي
-
أريده تقيًا، يخاف الله إذا خلت الطرق، ويصونني حين لا أراه، قبل أن يراني. أريده حنون القلب، طيب اللسان، لا يُقصي حديثي مهما طال، ولا يستخف بدمعتي إن سقطت. أريده كريمًا، لا يبخل عليّ لا بعطائه ولا بحنانه، يُغدق عليّ من حبّه كما يغدق المطر على أرضٍ عطشى. أريده متفهمًا، يرى فيّ أكثر من ظاهر الملامح، يقرأني حين أصمت، ويفهمني حين أختصر. أريده غنيّ النفس واليد، قادرًا أن يسعدني لا بثروته فقط، بل بحضوره، باهتمامه، بسؤاله الدافئ حين يتأخر المساء. أريده يعرفني… كما لو أن الله أخبره عني، عن ضعفي حين أتعب، وعن صبري حين أُختبر، وعن صمتي حين تمتلئ روحي. أريده سندًا، لا يميل إن مِلت، ولا يهتزّ إن تعبت، بل يحتويني ويقول: “أنا هنا.. لأجلك أنتِ فقط.