Mawada.net for Islamic Matrimony Mawada
  • Login
  • Sign Up
English version of Mawada English En
  • English version of Mawada English En
  • Arabic version of Mawada العربية Ar
  • French version of MawadaFrançaisFr
  • Login
  • Sign Up
  • Success Stories Success Stories
  • Mawada Blog Mawada Blog
  • Mawada App Mawada App
  • Help Help
  • About Us
  • Contact Us
  • Terms of Service
  • Home page of Mawada Home page of Mawada Home page of Mawada
    Home
  • Search members Search members Search members
    Search
  • Online members Online members Online members
    Online members
  • New Members New Members New Members
    New Members
  • Premium Members Premium Members Premium Members
    Premium Members
  • Health Cases Health Cases Health Cases
    Health Cases
Mawada.net for Islamic Matrimony

Over
9 million Subscribers

The Leading Islamic Matrimony Website

Sign up now
  • Success Stories
    Success Stories
  • Mawada Blog
    Mawada Blog
  • Mawada App
    Mawada App
  • Help
    Help
Premium membership
User picture on Mawada

حنان وأمان ❤️

41 years Single Male resident of Oman
Edit
Message
Favorite
Ignore
Report
  • Member id 10913013
  • Last login date 7 days ago
  • Registration date 2 months ago

Nationality, residency and familial status

  • Nationality Oman
  • Residence Oman -
  • Marital status 41 years Single
    No Child
  • Marriage type First wife
  • Religious commitment Little religious
  • Prayer Prays Punctually

Looks and health

  • Skin color White
  • Height and weight 170 cm , 83 kg
  • Body shape Sporty
  • Beard No
  • Health status Healthy
  • Smoking No

Education and work

  • Educational qualification High school
  • Field of work Another thing
  • Job جاد للزواج بس ما عندي مال
  • Monthly income Less than 100 riyals
  • Financial status Lower Class

About me

  • من أكون؟ أنا رجل عُماني، من أصلٍ قبليٍّ عريق، جاد للزواج، لا أملك من متاع الدنيا سوى ما يقيم حياتي يومًا بيوم، ومع ذلك أحمد الله على ما رزقني، راضيًا قنوعًا بما قسمه لي، لا أتطلّع لما في أيدي الناس، ولا أزن المرء بما يملك، بل بما يحمل في قلبه من صدق ونبل ومروءة. فقري ليس عيبًا، بل تاج من كرامة النفس وعلو الهمة، وصدق المشاعر التي لا تُشترى، ولا تُباع. أعيش ببساطة، لكن قلبي عامرٌ بالحب، وصدري متّسع للوفاء، وعقلي مفعم بالحكمة والرزانة. أنا رجل حنون، مخلص، أمين، لا أعرف الخيانة، ولا أحتمل الغدر، إن أحببت، أحببت بصدق، وإن وعدت، وفيت، وإن اقتربت، احتويت. أملك طاقة عاطفية ورومانسية وجنسية عالية، لكنها دومًا مغلفة بورق الحياء والاحترام، تُمنح فقط لمن تستحق أن تكون “سكنًا” وسيدةً لقلبي وعمري. أؤمن أن المرأة ليست مجرد أنثى تُسكن في بيت، بل هي أمةٌ كاملة، شريك حياة، وأساس الوجود، إذا أحسنتْ، أصلحت الحياة كلها، وإن ضعفتْ، اختلّت الموازين. أراها بعينيّ رجلٍ يعرف قيمتها، ويقدر مكانتها، ويشعر بثقل وجودها في حياته. لكنني في ذات الوقت، واقعيٌّ في فهمي لطبيعة الأنثى؛ أعلم أنها قد تكون عنيدة، وأنها تَزعل بسرعة، وتتقلب مشاعرها كما تتقلّب الفصول، لكنني لا أضيق بها، بل أحتوي ضعفها بقوتي، وأنصت لانفعالها بصمتي، وأعالج اختلافنا بمحبتي. فإن كنتِ تبحثين عن رجل صادق، لا يملك حسابًا في البنوك، لكنه يملك كنزًا من الوفاء والدفء، رجل فقير الجيب، غنيّ الروح، قادر على أن يكون لك وطنًا وسندًا، فها أنا ذا، لا أخجل من فقري، ولا أتنكر لما أنا عليه. والله شاهدٌ على نواياي. رسالة من القلب إلى من تؤخر زواجها بغير حق: انتبهي لنفسك، وتأمّلي صورتك في مرآة العمر… ملامح وجهك بدأت تبوح بما لا يُقال، فالتجاعيد تهمس على استحياء، والشحوب يرسم حكايات التعب والانتظار، وخصلاتك البيضاء تتسلل بثقة بين شعرك، تعلن أن الأيام لا تنتظر أحدًا. لا تخدعي نفسك بمساحيق التجميل، ولا تظنّي أن “السناب” و”الفلاتر” و”الصن يلوك” قادرة على إخفاء الحقيقة التي تنبض في عينيك. الجمال الحقيقي لا يُخلق بالكريمات، بل بالرضا والتوازن، وبامرأة تعرف متى تُنزل عن عنادها، وتستجيب لنداء الفطرة والسكينة. فلا تكوني عنيدة، ولا بائسة متعالية ترفض لأوهى الأسباب، ولا ترفعي سقف الشروط حتى تُضيّعي على نفسك الفرصة التي قد لا تعود. اعلمي أن الزمن لا ينتظر، وأن تأخير الزواج لا يعني أنك تحتفظين بقيمتك، بل قد يُعرضك لفوات قطار من كان مهيأ أن يمنحك حبًّا واستقرارًا، ويمنحك ما تحتاجينه جسدًا وروحًا. الرجل يريدك زوجة مكتملة: عقلًا وقلبًا وجسدًا، شريكة تلبي احتياجاته، وتمنحه دفء الحياة، لا ظلًا لامرأة أنهكها التأخير، وجفّ فيها نبع العطاء العاطفي والجسدي. طاقتك التي كانت مشتعلة في شبابك، بدأت تخفت رويدًا، وهذا ليس ذنبك، لكنه منطق العمر، فكل شيء له وقته. فراجعي نفسك… لا تجعلي “عنادك” أو “غرورك” أو قائمة “الشروط” تمنع عنك رزقًا كُتب لك. الزواج ليس صفقة، بل سكنٌ ورحمة، وسترٌ ورفقة، وهو حقك الذي لا يعوّضه أي مكياج أو شهرة أو مظهر. بادري، وتذكّري: القبول لا يعني ضعفًا، بل نُضجًا… والزواج لا يُقاس بالمظاهر، بل بالنية الطيبة والاحتواء الصادق. والله جاد للزواج بس ما عندي مال ""اللي تدخل على بياناتي وما تعجبها بياناتي برجاء التكرم الضغط على ايقونة تجاهل حتى لا ازعجها بكثرة الدخول ع بياناتك ووضع اهتمام لك.. شكرا لتفهمك""

About my partner

  • يا ابنة الكرام، يا من تنشدين الستر والعفاف، والمودة والسكنى، إنِّي أبتغيكِ شريكةً في طريق الحياة، ورفيقةً للعمر، نبني معًا بيتًا يؤسس على تقوى الله، ويتفيأ ظلال المودة والرحمة والاحترام المتبادل. أبتغي امرأة ذات دين وخلق، تخشى الله في السرّ والعلن، رزينة في عقلها، رفيقة في حديثها، هادئة الطبع، نقية القلب، بعيدة عن التكلُّف والمظاهر الزائفة. أطلبها متواضعة، قنوعة، تؤمن أن جوهر الحياة ليس في الترف، بل في الصدق والإخلاص والتقدير المتبادل. جميلة في روحها، حتى وإن لم تزدها الملامح جمالًا. أنيقة في ذوقها، نقية في طبعها، كريمة في مشاعرها، عفيفة اللسان، طيبة المعشر، تقدر الرجل وتعرف مقام الزوج، وتشاركه أفراحه وأتراحه. لا ترفع صوتها في الخصام، ولا تُفرّط في كرامتها في الرضا. أريدها صاحبة عقل راجح، تدير بيتها بحكمة، وتشع دفئًا وحنانًا، تحترم أهلي كما أحترم أهلها، وتكون سندًا في وقت الشدائد، لا تهرب حين تشتد العواصف، ولا تتغير حين تتقلب الأحوال. لقد أثبتت الدراسات أن الزواج يحمي المرأة من أمراض عديدة، كسرطان الثدي، وتكيّس المبايض، وتليّف الرحم، كما يقيها من الاكتئاب، والقلق، والتوتر، والعصبية. ومع ذلك، نجد اليوم أرقام العازبات والعزاب تتزايد، والعزوبية تزحف بثقلها نحو الثلاثينات والأربعينات في صفوف النساء والرجال، مما يُنذر بخطر اجتماعي ونفسي قادم. فيا أختاه، لا تكوني أسيرة الانتظار، ولا تعلقي قلبك بالأوهام. العمر يمضي، والشيب قادم، والجمال لا يدوم. سارعي بالزواج، ولا تغرّنك شروط لا تغنيكِ عن دفء الزوج، وحنان الأبناء، واستقرار الأسرة. لا تجعلي نفسك عالةً على أهلك ومجتمعك، فالزواج مستقرٌّ للنفس، وملاذٌ آمن يحميك من الوحدة. أما أنا، فرجل فقير المال، غنيّ بالقلب، صادق النيّة، أقدّم الكلمة الطيبة قبل الهدية، وأضع الاحترام تاجًا على رأس العلاقة. فإن أعجبتك صفاتي، ورغبتِ في زوج يصونك ويقدّرك، فبادري بإظهار الاهتمام، وراسليني بأدب وتحفّظ، مستفتحة رسالتك بتحية الإسلام الخالدة: “السلام عليكم ورحمة الله وبركاته” ثم نبدأ حديثنا بهدوء واتزان، بعيدًا عن الأسئلة الهجومية والأسلوب البوليسي، فالحوار الطيب أول جسور المودة. والله جاد للزواج بس ما عندي مال لي طلب واحد ""اللي تدخل على بياناتي وما تعجبها بياناتي برجاء التكرم الضغط على ايقونة تجاهل حتى لا ازعجها بكثرة الدخول ع بياناتك ووضع اهتمام لك.. شكرا لتفهمك""

  • Sign in to Mawada Login
    • Online members
      Online members
    • New Members
      New Members
    • Premium Members
      Premium Members
    • Health Cases
      Health Cases
    • All members
      All members
    • Advanced Search
      Advanced Search
  • Sign up for Mawada Sign Up
Mawada.net for Islamic Matrimony
Mawada Your Gateway to Islamic Matrimony
Discover Your Ideal Muslim Match
  • Mawada app on Apple Store
  • Mawada app on Google Play

Who Are We?

  • About Us
  • Mawada App
  • Mawada Blog
  • Sign Up
  • Contact Us

Support

  • Help
  • F.A.Q
  • Terms of Service
  • Privacy Policy
  • Cookie Policy

Member List

  • Matrimony-Seekers
  • Advanced Search
  • Online members
  • Premium Members
  • New Members
  • Health Cases