- ID Du Membre 10913013
- Dernière Date De Connexion il y a 7 jours
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Oman
- Pays De Résidence Oman -
- Situation Familiale 41 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 83 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi جاد للزواج بس ما عندي مال
- Revenu Mensuel Moins de 100 rials
- Situation Financière Classe inférieure
À Propos De Moi
-
من أكون؟ أنا رجل عُماني، من أصلٍ قبليٍّ عريق، جاد للزواج، لا أملك من متاع الدنيا سوى ما يقيم حياتي يومًا بيوم، ومع ذلك أحمد الله على ما رزقني، راضيًا قنوعًا بما قسمه لي، لا أتطلّع لما في أيدي الناس، ولا أزن المرء بما يملك، بل بما يحمل في قلبه من صدق ونبل ومروءة. فقري ليس عيبًا، بل تاج من كرامة النفس وعلو الهمة، وصدق المشاعر التي لا تُشترى، ولا تُباع. أعيش ببساطة، لكن قلبي عامرٌ بالحب، وصدري متّسع للوفاء، وعقلي مفعم بالحكمة والرزانة. أنا رجل حنون، مخلص، أمين، لا أعرف الخيانة، ولا أحتمل الغدر، إن أحببت، أحببت بصدق، وإن وعدت، وفيت، وإن اقتربت، احتويت. أملك طاقة عاطفية ورومانسية وجنسية عالية، لكنها دومًا مغلفة بورق الحياء والاحترام، تُمنح فقط لمن تستحق أن تكون “سكنًا” وسيدةً لقلبي وعمري. أؤمن أن المرأة ليست مجرد أنثى تُسكن في بيت، بل هي أمةٌ كاملة، شريك حياة، وأساس الوجود، إذا أحسنتْ، أصلحت الحياة كلها، وإن ضعفتْ، اختلّت الموازين. أراها بعينيّ رجلٍ يعرف قيمتها، ويقدر مكانتها، ويشعر بثقل وجودها في حياته. لكنني في ذات الوقت، واقعيٌّ في فهمي لطبيعة الأنثى؛ أعلم أنها قد تكون عنيدة، وأنها تَزعل بسرعة، وتتقلب مشاعرها كما تتقلّب الفصول، لكنني لا أضيق بها، بل أحتوي ضعفها بقوتي، وأنصت لانفعالها بصمتي، وأعالج اختلافنا بمحبتي. فإن كنتِ تبحثين عن رجل صادق، لا يملك حسابًا في البنوك، لكنه يملك كنزًا من الوفاء والدفء، رجل فقير الجيب، غنيّ الروح، قادر على أن يكون لك وطنًا وسندًا، فها أنا ذا، لا أخجل من فقري، ولا أتنكر لما أنا عليه. والله شاهدٌ على نواياي. رسالة من القلب إلى من تؤخر زواجها بغير حق: انتبهي لنفسك، وتأمّلي صورتك في مرآة العمر… ملامح وجهك بدأت تبوح بما لا يُقال، فالتجاعيد تهمس على استحياء، والشحوب يرسم حكايات التعب والانتظار، وخصلاتك البيضاء تتسلل بثقة بين شعرك، تعلن أن الأيام لا تنتظر أحدًا. لا تخدعي نفسك بمساحيق التجميل، ولا تظنّي أن “السناب” و”الفلاتر” و”الصن يلوك” قادرة على إخفاء الحقيقة التي تنبض في عينيك. الجمال الحقيقي لا يُخلق بالكريمات، بل بالرضا والتوازن، وبامرأة تعرف متى تُنزل عن عنادها، وتستجيب لنداء الفطرة والسكينة. فلا تكوني عنيدة، ولا بائسة متعالية ترفض لأوهى الأسباب، ولا ترفعي سقف الشروط حتى تُضيّعي على نفسك الفرصة التي قد لا تعود. اعلمي أن الزمن لا ينتظر، وأن تأخير الزواج لا يعني أنك تحتفظين بقيمتك، بل قد يُعرضك لفوات قطار من كان مهيأ أن يمنحك حبًّا واستقرارًا، ويمنحك ما تحتاجينه جسدًا وروحًا. الرجل يريدك زوجة مكتملة: عقلًا وقلبًا وجسدًا، شريكة تلبي احتياجاته، وتمنحه دفء الحياة، لا ظلًا لامرأة أنهكها التأخير، وجفّ فيها نبع العطاء العاطفي والجسدي. طاقتك التي كانت مشتعلة في شبابك، بدأت تخفت رويدًا، وهذا ليس ذنبك، لكنه منطق العمر، فكل شيء له وقته. فراجعي نفسك… لا تجعلي “عنادك” أو “غرورك” أو قائمة “الشروط” تمنع عنك رزقًا كُتب لك. الزواج ليس صفقة، بل سكنٌ ورحمة، وسترٌ ورفقة، وهو حقك الذي لا يعوّضه أي مكياج أو شهرة أو مظهر. بادري، وتذكّري: القبول لا يعني ضعفًا، بل نُضجًا… والزواج لا يُقاس بالمظاهر، بل بالنية الطيبة والاحتواء الصادق. والله جاد للزواج بس ما عندي مال ""اللي تدخل على بياناتي وما تعجبها بياناتي برجاء التكرم الضغط على ايقونة تجاهل حتى لا ازعجها بكثرة الدخول ع بياناتك ووضع اهتمام لك.. شكرا لتفهمك""
À Propos De Mon Partenaire
-
يا ابنة الكرام، يا من تنشدين الستر والعفاف، والمودة والسكنى، إنِّي أبتغيكِ شريكةً في طريق الحياة، ورفيقةً للعمر، نبني معًا بيتًا يؤسس على تقوى الله، ويتفيأ ظلال المودة والرحمة والاحترام المتبادل. أبتغي امرأة ذات دين وخلق، تخشى الله في السرّ والعلن، رزينة في عقلها، رفيقة في حديثها، هادئة الطبع، نقية القلب، بعيدة عن التكلُّف والمظاهر الزائفة. أطلبها متواضعة، قنوعة، تؤمن أن جوهر الحياة ليس في الترف، بل في الصدق والإخلاص والتقدير المتبادل. جميلة في روحها، حتى وإن لم تزدها الملامح جمالًا. أنيقة في ذوقها، نقية في طبعها، كريمة في مشاعرها، عفيفة اللسان، طيبة المعشر، تقدر الرجل وتعرف مقام الزوج، وتشاركه أفراحه وأتراحه. لا ترفع صوتها في الخصام، ولا تُفرّط في كرامتها في الرضا. أريدها صاحبة عقل راجح، تدير بيتها بحكمة، وتشع دفئًا وحنانًا، تحترم أهلي كما أحترم أهلها، وتكون سندًا في وقت الشدائد، لا تهرب حين تشتد العواصف، ولا تتغير حين تتقلب الأحوال. لقد أثبتت الدراسات أن الزواج يحمي المرأة من أمراض عديدة، كسرطان الثدي، وتكيّس المبايض، وتليّف الرحم، كما يقيها من الاكتئاب، والقلق، والتوتر، والعصبية. ومع ذلك، نجد اليوم أرقام العازبات والعزاب تتزايد، والعزوبية تزحف بثقلها نحو الثلاثينات والأربعينات في صفوف النساء والرجال، مما يُنذر بخطر اجتماعي ونفسي قادم. فيا أختاه، لا تكوني أسيرة الانتظار، ولا تعلقي قلبك بالأوهام. العمر يمضي، والشيب قادم، والجمال لا يدوم. سارعي بالزواج، ولا تغرّنك شروط لا تغنيكِ عن دفء الزوج، وحنان الأبناء، واستقرار الأسرة. لا تجعلي نفسك عالةً على أهلك ومجتمعك، فالزواج مستقرٌّ للنفس، وملاذٌ آمن يحميك من الوحدة. أما أنا، فرجل فقير المال، غنيّ بالقلب، صادق النيّة، أقدّم الكلمة الطيبة قبل الهدية، وأضع الاحترام تاجًا على رأس العلاقة. فإن أعجبتك صفاتي، ورغبتِ في زوج يصونك ويقدّرك، فبادري بإظهار الاهتمام، وراسليني بأدب وتحفّظ، مستفتحة رسالتك بتحية الإسلام الخالدة: “السلام عليكم ورحمة الله وبركاته” ثم نبدأ حديثنا بهدوء واتزان، بعيدًا عن الأسئلة الهجومية والأسلوب البوليسي، فالحوار الطيب أول جسور المودة. والله جاد للزواج بس ما عندي مال لي طلب واحد ""اللي تدخل على بياناتي وما تعجبها بياناتي برجاء التكرم الضغط على ايقونة تجاهل حتى لا ازعجها بكثرة الدخول ع بياناتك ووضع اهتمام لك.. شكرا لتفهمك""