- Member id 10214441
- Last login date 8 hours ago
- Registration date 7 months ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Egypt
- Residence Oman Thafar
- Marital status 35 years Married
No Child - Marriage type Second wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 190 cm , 90 kg
- Body shape Medium
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Sales and marketing
- Job مدير تسويق
- Monthly income Unemployed
- Financial status Upper Class
About me
-
كمية كذب ونصب واحتيال في الموقع فوق الوصف الا من رحم ربي كل شخص عامل اكثر من حساب وكل شوي تغيير في العمر والوظيفه والحالة وكان ده السبب الوحيد للارتباط وطلبات اغرب الا من رحم ربي ليس تعميم ولكن بالتاكيد يوجد من يبحث عن العفة والحلال ولكن الاغلبية مطلقه او ارمله او انسه وتجاوز العمر ما تجاوز وعلى الرغم من ظروفها ووضعها تبدو وكأنها ملاك من السماء لو كنتي كذلك لما صرتي الى ما صرتي اليه وما عليه الان كنتي حافظتي على بيتك واسرتك واولادك اللى مستحيل تتنازلى عنهم كنتى اهتمي بزوجك واولادك وبلاش عناد وتصعيب وتعقيد للامور اعلم ان المعظم ليس راضي على ما هو عليه اليوم ولكن لتتحسن للافضل واذا كان لديك فرصه للرجوع فلترجع لا اعمم ولا اشمل فيوجد من اتظلم في حياته واستهلك طاقته بدون فايدة ولا يجد امامه مفر سواء هذا الطريق
About my partner
-
المرأة نعمة عظيمة في الارض خلقت من ضلع أدم ليأنس بها في الدنيا وجعلها الله حورية يكافئ بها الرجل المؤمن في الجنة لذلك فأنا لا أكابر عليها فالزوج اذا كان بحرا فياضا تصبح الزوجة موجة تتراقص على سطحه واذا كان سماء تصير إحدى غيامته المطرة واذا كان جبلا تتحول الى صخرة صماء قد تنمو على جنباتها بعض الورود فأي منهما انتي لم أتمنى البكاء يوما ولكن هم الزمـان أبكاني .. تمنيت أعيش مثل ماتريد نفسي .. ولكن عاشت نفسي كما يريد زماني سافر وسترئ شعوباً غيرنا تفهم معنى الإنسانية والحياة . ستكتشف أنك تعيش وسط ذهنيات متحجرة و مجتمع يسبح في النفاق و مليئ بالتناقضات و الخرافات و الأساطير الخيالية وستخجل لأشياء كنت تقترفها كبديهيات في وطنك سوف تشتاق للأهل والأصدقاء والكثير من الأشياء لكن تتمنى أن لا تعود يوماً وإن عدت فستكون عائد زائر أو ميت لا محالة فلا تلوم من هاجر وطنه فلو كان وطناً ما تركه