- رقم العضوية 10214441
- تاريخ آخر زيارة منذ 5 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ 7 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة عمان ظفار
- الحالة العائلية 35 سنة متزوج
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 190 سم , 90 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل التسويق والمبيعات
- الوظيفة مدير تسويق
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
كمية كذب ونصب واحتيال في الموقع فوق الوصف الا من رحم ربي كل شخص عامل اكثر من حساب وكل شوي تغيير في العمر والوظيفه والحالة وكان ده السبب الوحيد للارتباط وطلبات اغرب الا من رحم ربي ليس تعميم ولكن بالتاكيد يوجد من يبحث عن العفة والحلال ولكن الاغلبية مطلقه او ارمله او انسه وتجاوز العمر ما تجاوز وعلى الرغم من ظروفها ووضعها تبدو وكأنها ملاك من السماء لو كنتي كذلك لما صرتي الى ما صرتي اليه وما عليه الان كنتي حافظتي على بيتك واسرتك واولادك اللى مستحيل تتنازلى عنهم كنتى اهتمي بزوجك واولادك وبلاش عناد وتصعيب وتعقيد للامور اعلم ان المعظم ليس راضي على ما هو عليه اليوم ولكن لتتحسن للافضل واذا كان لديك فرصه للرجوع فلترجع لا اعمم ولا اشمل فيوجد من اتظلم في حياته واستهلك طاقته بدون فايدة ولا يجد امامه مفر سواء هذا الطريق
مواصفات شريك حياتي
-
المرأة نعمة عظيمة في الارض خلقت من ضلع أدم ليأنس بها في الدنيا وجعلها الله حورية يكافئ بها الرجل المؤمن في الجنة لذلك فأنا لا أكابر عليها فالزوج اذا كان بحرا فياضا تصبح الزوجة موجة تتراقص على سطحه واذا كان سماء تصير إحدى غيامته المطرة واذا كان جبلا تتحول الى صخرة صماء قد تنمو على جنباتها بعض الورود فأي منهما انتي لم أتمنى البكاء يوما ولكن هم الزمـان أبكاني .. تمنيت أعيش مثل ماتريد نفسي .. ولكن عاشت نفسي كما يريد زماني سافر وسترئ شعوباً غيرنا تفهم معنى الإنسانية والحياة . ستكتشف أنك تعيش وسط ذهنيات متحجرة و مجتمع يسبح في النفاق و مليئ بالتناقضات و الخرافات و الأساطير الخيالية وستخجل لأشياء كنت تقترفها كبديهيات في وطنك سوف تشتاق للأهل والأصدقاء والكثير من الأشياء لكن تتمنى أن لا تعود يوماً وإن عدت فستكون عائد زائر أو ميت لا محالة فلا تلوم من هاجر وطنه فلو كان وطناً ما تركه