Mawada.net pour le mariage islamique Mawada
  • Connexion
  • Inscription
Version française de Mawada Français Fr
  • Version anglaise de Mawada English En
  • Version arabe de Mawada العربية Ar
  • Version française de MawadaFrançaisFr
  • Connexion
  • Inscription
  • Témoignages Témoignages
  • Blog Mawada Blog Mawada
  • L'Application Mawada L'Application Mawada
  • Aide Aide
  • À Propos De Nous
  • Contactez-Nous
  • Conditions D'utilisation
  • Page d'accueil de Mawada Page d'accueil de Mawada Page d'accueil de Mawada
    Accueil
  • Rechercher des membres Rechercher des membres Rechercher des membres
    Recherche
  • Membres En Ligne Membres En Ligne Membres En Ligne
    Membres En Ligne
  • Nouveaux Membres Nouveaux Membres Nouveaux Membres
    Nouveaux Membres
  • Membres Premium Membres Premium Membres Premium
    Membres Premium
  • Cas De Santé Spéciale Cas De Santé Spéciale Cas De Santé Spéciale
    Cas De Santé Spéciale
Mawada.net pour le mariage islamique

Plus De
9 million D'abonnés

Le site de mariage musulman gratuit le plus populaire

Inscrivez-Vous Maintenant
  • Témoignages
    Témoignages
  • Blog Mawada
    Blog Mawada
  • L'Application Mawada
    L'Application Mawada
  • Aide
    Aide
Adhésion premium
Photo de l'utilisateur sur Mawada

وميض12

38 ans Célibataire Résidente de : Allemagne
Modifier
Message
Intéressé
Bloquer
Signaler
  • ID Du Membre 10780567
  • Dernière Date De Connexion il y a 6 heures
  • Date D'inscription il y a 4 mois

Nationalité, Résidence et Statut Familial

  • Nationalité Jordanie
  • Pays De Résidence Allemagne Munich
  • Situation Familiale 38 ans Célibataire
    Sans enfants
  • Type De Mariage Une seule épouse
  • Engagement Religieux Religieuse
  • Prière Je prie régulièrement

Santé Et Apparence

  • Couleur De Peau Très blanc
  • Taille Et Poids 164 cm , 59 kg
  • Forme Du Corps Silhouette moyenne
  • État de santé En bonne santé
  • Tabagisme Non
  • Voile Voilée - visage visible

Études Et Profession

  • Niveau D'étude Études universitaires
  • Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
  • Emploi Phd research
  • Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
  • Situation Financière Je préfère ne pas dire

À Propos De Moi

  • أعيش كأنني مؤقت، كأن العالم كله مؤقت، كأن كل شيء ميت لكنه يتنفس فقط مجاملةً للزمن.... الله يعرف تعبك، يعرف عن الكلمات القاسية التي حطمت قلبك ولم تخبر أحد بها، يعرف عن حزنك حين تخلى عنك أشخاص تمنيت استمرارهم معك للأبد، ويعرف عن تنهيدات خذلانك من أشخاص ظننت أنهم سند لك، الله يعرف عن أحلامك التي تحطمت فجأة بلا سبب، ويعرف عن الطرق التي استهلكت طاقتك وتفكيرك ولم تحصد منها إلا نهاية حزينة لم تتمناها، الله يعرف عن محاولاتك المستمرة لتكون لطيفًا مع الناس بينما أنت لا تريد مغادرة غرفتك ويعرف عن ثباتك وقوتك أمامهم بينما قلبك ينهار ويتحطم في الخفاء، الله يعرف كم المواقف التي حطمتك وهزمتك ويعرف مجهودك لتتظاهر بأنك على ما يرام، الله يعرف نواياك وصدق أفعالك حتى لو خانتك الكلمات واتهموك بظنون سيئة ليست فيك، الله يعرف عن أثقالك في الحياة، يعرف عن حزنك وتعبك ومأساتك.. ويعرف عنك... ما عدت أشعر بشيء... لا فرح، لا حزن، فقط فراغٌ ثقيل يسكنني... أُضحك من حولي، وأبكي بيني وبين جدراني. أبدو بخير، لكنني أحتضر بصمت. أشتاق لأيامٍ كنتُ فيها أنا... دون هذا الانكسار، دون هذا التمثيل المرهق.... عزيزي يا صاحب الظل الطويل.. أنا أتألم، يا عزيزي... أتألم كثيرًا. وإن سألتني: "مِمَّ تتألمين؟" فلن أملك إجابة واضحة. كلّ ما أعرفه أن هذا العالم أصابني بشيءٍ يشبه المرض، لكنّه لا يُشخّص… ولا يُعالَج… ولا يُفهم. هل لديك فضول لمعرفة هذا الداء؟ سأبوح لك، فقط أرجو أن لا تُصاب به أبدًا، فهو ليس كأيّ مرض… إنه خفي، لكنه يأكل الداخل بصمت. أخبرني يا عزيزي… أليس من الطبيعي أن نُصدّق الصادق ونكذّب الكاذب؟ أن نحتضن من يقول الحق، ونبتعد عمّن يلفّق؟ أليس هذا هو المنطق البسيط الذي تربّينا عليه؟ فلماذا اليوم أصبح كل شيء معكوسًا؟ لماذا من يُظهر مشاعره بصدق يُتَّهم بالمبالغة؟ ومن يزيفها يُمنح التصفيق والتقدير؟ هل بات الناس يفضّلون الكذب المزيّن على الصدق العاري؟ ثم لماذا، يا عزيزي، حين يُظهر أحدهم رحمةً تجاه كائنٍ ضعيف، ينظر إليه البعض وكأنه من كوكبٍ آخر؟ لماذا أصبحت الرأفة تُعامل كضعف؟ والقسوة تُعامل كقوة؟ أليس من المخيف أن تصبح الطيبة سُبّة، وأن يُقال لمن يحنّ: "أنت من عصرٍ آخر!" وكأنّ الرحمة لم تعد صفة بشرية! أخبرني، يا صاحب الظل الطويل، أليست هذه الأشياء تُوجِع؟ أليس هذا مُحزنًا؟ كل ما ذكرته لك… ليس إلا جزءًا من كلّ، مجرد ومضات من مشهدٍ طويل من الألم. لكن… ما يُؤلم أكثر من كل ذلك، هو هذا القلب الذي في صدري… قلبي، يا عزيزي، قلب صغيرتك التي تشعر أكثر مما ينبغي. قلبٌ يتأثر بتفاصيل قد يتجاهلها الآخرون، ويرتجف من مشهدٍ لا يحرّك ساكنًا في غيره. أحيانًا أسأل نفسي… هل أنا المخطئة؟ هل أنا من تبالغ في حساسيتها؟ أم أن العالم تغيّر حتى لم يعد يرى النقاء إلا سذاجة، والصدق إلا ضعفًا، والعطف إلا خللًا؟ أخبرني، يا عزيزي… هل لا زال هناك مكانٌ في هذا العالم لقلوبٍ مثل قلبي؟ صغيرتك التي صدمها هذا العالم، لكنها رغم كل شيء… لا تزال تكتب، وتحلم، وتحنّ...

À Propos De Mon Partenaire

  • الانطفاء لا يشبه الحزن، ولا الغضب، ولا حتى اليأس. إنه ليس شعورًا صاخبًا يُمكن فهمه أو التعبير عنه، بل هو اختفاءٌ صامتٌ للمعنى، تساقط داخلي لأوراق الروح، حتى لا يبقى شيء يزهر. هو موتٌ لا يُعلن عن نفسه، لكنه يحدث بتسللٍ هادئٍ وبطيء، ويأخذ كل شيء معه: الشغف، الدهشة، والرغبة في الاستمرار. المنطفئ ليس إنسانًا بلا مشاعر، بل هو من شعر أكثر مما يجب. من أحبَّ حدّ التآكل، انتظر حدّ الانهيار، واحتمل حتى فرغ تمامًا. يقول أنطون تشيخوف: "النفوس المُرهَقة لا تصرخ، بل تنطفئ بهدوء." والهدوء هو أكثر ما يُخيف في الانطفاء لأن الصمت لا يعني السلام دائمًا، بل أحيانًا يعني العجز عن الصراخ. الانطفاء ليس لحظة، بل رحلة. يبدأ حين يشعر الإنسان أن صوته لا يُسمع، وأن وجوده لا يُرى، وأن محاولاته لا تُثمر. شيئًا فشيئًا، يُطفئ أضواءه الداخلية، لا عقابًا لأحد، بل حمايةً لنفسه من وجع التكرار. ومن يُنصت جيدًا، يمكنه أن يسمع صوت الانطفاء بين الكلمات اليومية: "أنا بخير"، "لا شيء جديد"، "فقط متعب قليلاً". كلمات ناعمة، تخفي تحتها أعوامًا من الثقل والخذلان. أخطر ما في الانطفاء، أنه لا يُثير القلق في بدايته. يبدو كاستراحة قصيرة، ثم يتحول إلى عادة. والروتين هو أقسى أشكال الموت البطيء، حين يبتلعك العادي، ويذوب حضورك دون أن تلاحظ. حين لا تعود تعرف لماذا تفعل ما تفعل، أو مَن تكون فعلًا. يقول ألبير كامو: "العيش هو تمرد مستمر، ومعنى نحاول اختراعه في كل يوم." لكن ماذا عن الذي فقد رغبته في التمرد، وابتلعته التفاصيل اليومية دون مقاومة؟ المجتمع لا يرحم المنطفئين، لأنه لا يفهمهم. يسألهم: ما مشكلتكم؟ وأنتم تملكون الصحة، والعمل، وربما الحب؟ لكنه لا يرى أن الانطفاء يحدث أحيانًا رغم كل ذلك. لأن الروح لا تُغذّى بالمنطق، بل بالمعنى والإنسان يمكنه أن يعيش بلا راحة، لكن لا يمكنه أن يعيش طويلًا بلا معنى. لكن، في قلب هذا الظلام، هناك حقيقة: الانطفاء لا يعني النهاية. بل هو استغاثة ناعمة من الذات، تطلب العودة. ليس إلى ما كنا عليه، بل إلى ما نستحق أن نكونه. العودة إلى أنفسنا كأولوية، لا كمشروع مؤجل. إلى لحظات صغيرة كانت تبهجنا، إلى أحاديث صدقنا فيها، إلى مشاعر لم نخجل منها. يقول كارل يونغ: "من لم يمر بجحيمه الخاص، لن يعرف السلام أبدًا." والانطفاء هو هذا الجحيم الصامت، الذي لا نُولد منه إلا حين نتوقف عن الهرب. حين نملك شجاعة الصمت لا لنهرب من الفراغ، بل لنفهم ما يخفيه في أعماقه. وفي النهاية، من ينطفئ لا يحتاج إلى من يوقظه، بل إلى من يجلس إلى جانبه، ويهمس له: أنت لا تزال هنا، ولا يزال فيك ما يكفي لتضيء. لأن كل روح، مهما خمدت، تحتفظ بجمر صغير، يحتاج فقط إلى نفس صادق، حتى يشعل الحياة من جديد...

  • Se connecter à Mawada Connexion
    • Membres En Ligne
      Membres En Ligne
    • Nouveaux Membres
      Nouveaux Membres
    • Membres Premium
      Membres Premium
    • Cas De Santé Spéciale
      Cas De Santé Spéciale
    • Tous les membres
      Tous les membres
    • Recherche Avancée
      Recherche Avancée
  • S'inscrire sur Mawada Inscription
Mawada.net pour le mariage islamique
Mawada Pour Un Mariage Islamique
Pour un Mariage Religieux Islamique
  • Application Mawada sur l'App Store d'Apple
  • Application Mawada sur Google Play

Qui Sommes-Nous ?

  • À Propos De Nous
  • L'Application Mawada
  • Blog Mawada
  • Inscription
  • Contactez-Nous

Support technique

  • Aide
  • Foire Aux Questions
  • Conditions D'utilisation
  • Politique De Confidentialité
  • Politique De Cookies

Liste Des Membres

  • Chercheurs D'âme Sœur
  • Recherche Avancée
  • Membres En Ligne
  • Membres Premium
  • Nouveaux Membres
  • Cas De Santé Spéciale