
وميض12
38 ans Célibataire Résidente de : Allemagne- ID Du Membre 10780567
- Dernière Date De Connexion dans une heure
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Allemagne Munich
- Situation Familiale 38 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 164 cm , 59 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi Phd research
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
و تعلمُ أنّي سقيم.. و تعلمُ أنّي لا أعلمُ خيري و تعلمُ أنّي خائف... و تعلمُ أنّي بحاجة إلى زاد كبير من الصّبر فلا تتركني لنفسي، كي لا أضيّعها... أعرف جيداً معنى أن يحتضن الإنسان نفسه بنفسه، ويردد لا بأس أنا بخير... أنا لم أتأقلم أبدًا ... فقط اعتدت : اعتدت الفراغ ، اعتدت الأحاديث المبتوره ، والضحكات الناقصة ،، اعتدت الغصّة التي لا تذهب مهما تغيّرت الأيام ، لم أتأقلم ... لكنني تعلمت كيف أصمت حين يكون الكلام بلا جدوى ، وكيف أبتسم وأنا منهكه ... وكيف أبدو قويةً وأنا بالكاد أقف ، ما زلتُ صابرة لا لأنني تأقلمت ... بل لأنني لم أجد خيارًا آخر... تائهٌ في دروبِ الحياة،... منهَكُ القلبِ، مثقَلُ الخطى، يمضي وفي عينيه ألفُ سؤالٍ لا يُجاب، يتوكّأ على رحمةِ اللهِ وحدها، فلا مَفرّ، ولا مَلاذ، ولا سند .. أعظم خطأ يمكن أن يرتكبه الإنسان.... هو أن يعتقد أن الحياة يجب أن تكون سهلة أو عادلة. لا يوجد في هذا العالم شيء مضمون، ولا يوجد قانون ينص على أن الإنسان يجب أن يكون سعيدًا. بل على العكس، الحياة مليئة بالمعاناة، وهي المسرح الذي يُختبر فيه صبر الإنسان وقوته. من يفهم هذه الحقيقة لا يصاب بخيبة أمل عندما يواجه المصاعب، لأنه يدرك أن الحياة ليست سوى سلسلة من التحديات. إن العاقل لا يبحث عن العدالة في عالم بلا عدالة، بل يسعى إلى الحكمة التي تجعله قادرًا على التكيف مع قسوة الحياة... مثل شهاب خفيف، ضوء يسطع ثم ينطفئ في لحظة هكذا هي حياتنا، عنوانٌ قدري واحدٌ يعلن نهاية هنا، وبداية نرجوا أن تكون حلوة في عالم أقل قسوة وبشاعة.. رحلُوا وما أبقى الرَّحيلُ متاعا تركُوا الحنينَ معَ الأنينِ مشاعا.. يا ليتهم قبل الرَّحيلِ تريَّثوا حتَّى نُعانِقَ أو نقولَ وداعا"..
À Propos De Mon Partenaire
-
شخص مستواه التعليمي مناسب ، ويكون مقيم في المانيا او دولة أوروبية،شخص ماعنده أمراض نفسية ،.اليي عمره ٦٠ او فوق ٥٠ ومتزوج مش مناسب نهائيا ... رجاء اليي معه أمراض نفسية ومتخلف عقليا لا يبعث شيء .. لم يعد بداخلي وطن ألجأ اليه .. كل ما بداخلي غربة وما زلت أردد لا بأس لا بأس وكل البأس في قلبي .... هناك شيء ما يطاردنا جميعًا... إحساس خفي لكنه حاضر دائمًا، كظل لا يفارقنا: ماذا لو؟ ماذا لو كنت أكثر جرأة؟ ماذا لو التقطت تلك الفرصة بدلًا من التردد؟ ماذا لو قلت الكلمة الصحيحة في اللحظة المناسبة؟ إنه ليس مجرد إحساس عابر، بل حقيقة يفرضها إيقاع الحياة السريع، حيث تمر اللحظات دون أن ندرك قيمتها، ثم نلتفت متأخرين لنجد أننا فقدنا ما كان يمكن أن يكون لحظة فارقة، فرصة ذهبية، أو ذكرى خالدة. فاتتك الفرصة لتكون أكثر لباقة، أكثر لطفًا، أكثر شجاعة. فاتتك متعة شخص كان في حياتك لكنك كنت منشغلًا بأمور أقل أهمية. فاتتك فرصة الرد بذكاء على إهانة، أو انتهاز لحظة حاسمة كان يمكنها أن تغير مسارك. كل ذلك لأنك كنت مترددًا، مرتبكًا، أو خائفًا من نظرات الآخرين وأحكامهم. ومع مرور العمر، لا تبقى المسألة مجرد لحظات ضائعة، بل تتحول إلى فصول كاملة من الحياة لم تُعش كما يجب. ندرك متأخرين أننا كنا نركض بلا توقف نحو الأمام، بينما كان الأجمل هو التوقف قليلًا، والالتفات إلى اللحظة التي كنا فيها. لكن، ربما العزاء الوحيد أن الجميع يعيش هذه القصة بطريقة أو بأخرى.. وربما العزاء الأكبر أن الجميع.. في نهاية الأمر.. إلى زوال. :.....