لا أظنه هُنا
34 years Single Resident of Palestine- Member id 9459089
- Last login date 2 days ago
- Registration date 3 months ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Palestine
- Residence Palestine -
- Marital status 34 years Single
No Child - Marriage type Only one wife
- Religious commitment Very religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Black
- Height and weight 110 cm , 200 kg
- Body shape Medium
- Health status Depression
- Smoking No
- Veil Veiled with Niqab
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Without employment
- Job بدون وظيفة
- Monthly income Unemployed
- Financial status Middle Class
About me
-
غالباً هو ليس هُنا فمن العبثية أن أتوقع وجوده في هذا المكان ، أصابني الاكتئاب في سنوات ماضية بسبب السحر وقد يعود فوضعتُه كأنه موجود،لم أجد نفسي مع أحد : ربما لأنه ليس مكتوباً نصيب في هذه الدنيا ، أن يكون الحساب متصلاً لا يعني تواجدي، اعتبِر أن الحساب غير موجود: غالباً لستَ النصيب
About my partner
-
اِقرأ كل كلمة في الملف قبل أن ترسِل ،لا أظنه هُنا، لذا أظن أنني أكتب هذه الكلمات لنفسي،لكنني أضع هذا الملف مجرد رفع عَتَبٍ لسؤال من يعرفونني عن سبب عدم زواجي للآن،سأعرفه وإن لم أكن أعرفه،لكن أظنه في ساحات الڄهاد أو رحل إلى ربه قبل أن أراه،فهو وليٌّ لله يحبه أهل السماء والأرض، مواصفاته المبدأية الأساسية التي لا نقاش فيها:{لم يسبق له زواج}، {متعلم}،{من أهل الضفة فقط ويعيش فيها، فلا أرغب بالسفر نهائياً ولو بشكل مؤقت }،{عقله كبير وعفيف البصر والأخلاق} ،{لا يهمه ماديات الطول والوزن واللون} لذلك لن أضعها ،فإن كانت أساسية لديه: فالحسابات غير هذا الحساب كثيرة وليعتبره غير موجود،الصفات السابقة رأيتها على أرض الواقع لكن النصيب غالب، أستشعرُ مدى التوافق النفسي والفكري منذ البداية: لذا عدم قراءة الرسالة تعني الاعتذار،الطبيعي أن تكون جادّاً فهذا موقع زواج وفيه قَسَمٌ ولا أرى أنك تطرق باب منزل وتطالِب أهله أن يوافقوا عليك لأجل فقط أنك جاد ! بالنسبة لمن يكذبون في بياناتهم خاصة العمر والحالة الاجتماعية:الكذب جُبن ولا يجتمع الجُبن مع الرجولة،لن تقول لربك الجبار خشيتُ من بشر ضعفاء والله أحق أن تخشاه، فلا أحلل من يكذب بأي كلمة وتذكر كل كلمة تقولها لمن لا تحل لك: فسيعود مثلها لنساء بيتك فاحترس واحذر لما تقول،وأي فُحش أو ظلم فيرده الله لك في صحتك، إن لم تقدر على التعريف بهويتك الحقيقية منذ البداية فرجاء لا تُرسل،ولا ترسل إن كان الفضول دافعاً للمراسلة أو لأنك تريد تجريب جديد مختلف عنك لأنك عشتَ في علاقات محرمة ولم تعد تثق بأحد فتبحث عن من يصون عرضك وأنت لستَ كذلك !