- Member id 8973242
- Last login date 2 years ago
- Registration date 2 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Egypt
- Residence Egypt Al Buhayra
- Marital status 32 years Divorced
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Prefer Not to Say
- Prayer Prays Usually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 187 cm , 85 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Food services
- Job صاحب مشروع زراعي عضوي صغير
- Monthly income Between 3000 and 6000 pounds
- Financial status Middle Class
About me
-
البيانات الخاصه بي : الاسم : عبد الله محمود هشام الحناوي السن : ٣١ المؤهل : بكالوريوس تجاره انجليزي قسم محاسبه الحاله الاجتماعية : مطلق بدون اولاد و لكن في الأوراق الرسمية اعزب لأن الزواج كان خارج مصر و لم يسجل في مصر الطول: ١٨٦ الوزن :٨٥ العبادات : الحمد لله مواظب علي الصلاه و نسأل الله انه يتقبل العمل : مبدئيا انا مش غني عملت فتره بين ماليزيا و الصين في مجال الاعشاب الطبيه و منتجات العسل و نزلت مصر لظروف و انا حاليا اعمل علي تنفيذ مشروع زراعي عضوي - شراكه مع اخرين و لكن انا المسؤول عن المشروع - بقريه الحمرا بمدينه وادي الناطرون - ابحث عن زوجه صالحه عندها عقليه دينيه تفهم و تعي ما لها و ما عليها اتجاه زوجها تساعد الزوج علي إنًشاء بيت مسلم سوي ابناء مش مجرد عدد لكن يكونوا ان شاء الله سبب لحفظ الدين في ايّام الفتن القادمة بعون الله و توفيقه لنا في تربيتهم تربيه سويه عقليا و دينيا و عمليا.
About my partner
-
بالنسبة لي - بشكل شخصي - مواصفات زوجتي التي أُحِب أن تتوفر فيها، بعد توفيق الله ولطفه بي😥 : أن تكون مُحجبة حجاب شرعي، والحجاب بالنسبالي يعني منتقبة بنقاب شرعي مظبوط، ليست خرَّاجة ولاَّجة، ولا تعمل أصلاً، معنديش مشكلة لو بتشتغل من البيت ؛ محفظة قرآن، معلمة نساء، لكن شغل واختلاط لأ، عندها الحد الأدني من القرآن، والعلم الشرعي، وحبذا لو عندها علم شرعي أكتر من الحد الأدني، الحد الأدني اللي أقصده هو أنها قرأت وفهمت مواضيع التوحيد والعقيدة، وفقه العبادات اللي بنتعبدها في حياتنا اليومية.. متكونش طبعا بتسمع افلام أو أغاني، تكون قرأت في فقه النكاح وعارفه الواجبات قبل الحقوق، و سمعت دورات أسرية لبعض المشايخ.. تكون قرأت في كتب تربوية، وعندها ثقافة عامة فيما يحدث حولنا.. متكونش متحزبة أو تنتمي لأي تيار، لكن يكفي أنها تكون تبغض الظلم وأهله.. أهم شئ متكونش فطرتها تأثرت بموجة النسويات المنتشرة، وتكون فاهمة يعني أيه قوامة الرجل وولايته علي أهل بيته، وتكون فاهمة الطاعة كويس طالما الزوج لا يأمر بمعصية لله عز وجل، وطبعا هذا لا يمنع إن هيبقي فيه مشورة بينا في بعض الأمور، لكن تكون فاهمة إن الشوري غير مُلزِمَة للرجل، لو فعل واستشارها في أمر فله أن يفعل برأيها أو لا يفعل حسبما يري، في النهاية الرجل هو القَوَّام وهو المسؤول والمُحاسب أمام الله عز وجل.. بالنسبالي معنديش حاجة اسمها امرأة صوتها يعلو علي زوجها أو تكون سليطة اللسان علي زوجها كما نري ونسمع في بيوتات كثيرة، ولا عندي حاجة اسمها خروج من المنزل بدون إذن زوج، لأن المرأة الصالحة التي تعلم حدود الله لا تتعداها، وتفعل مثل ذلك، لو هي هكذا يبقي بيت أبوها أولي بيها.. بالنسبالي المرأة لا تخرج بمفردها، إنما مع ذي محرم.. يعني مثلا طلبات البيت، لإما تكتبهالي وأنا أجيبها، أو نخرج سوا ونجيبها مع بعض، والبلكونة أنا اللي بنشر الغسيل ومعنديش مشكلة في كدا🙂.. ومعنديش مشكلة في إننا نتزاور مع الأهل ونتفسح ونخرج وننبسط سوا في خروجات في أيام الجمعة أو الخميس حسب ظروف الشغل.. يكون هدفها من الزواج أولاً : التعبد لله عز وجل بطاعة زوجها في المعروف وتحتسب ذلك قربة لله، ثانيا : أن نُرزَق بذرية طيبة موحدة نستطيع تعليمها العقيدة بشكل صحيح، بعيدا عن التزييف والتمييع، والإرجاء، في ظل فتن علماء السوء والمُدلسين.. وربنا يجعلنا لبعض نِعْمَ السكن، ويجعل بينا المودة والرحمة..وطبيعي كلنا هيكون عندنا تقصير وأحيانا كثيرة فتور في الطاعات، فنُعين بعضنا ونتصبر، فإن فترت أنا تُعينني، والعكس.. إذا أخطأت في حقها تُراجعني وتذكرني فأرجع بإذن الله وأعتذر، والعكس، إذا أخطأت هي في حقي ووجدتني غضبت، لا تكون عنيدة الطباع، أو مُتكبرة؛ إنما تتأسف وتعتذر.. مفيش حاجة اسمها تسيبني أنام وأنا شايل منها، تحت أي ظرف، تعمل علي مُراضاتي.. كما قال - صلي الله عليه وسلم - : " ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة؟ الودود، الولود، العؤود على زوجها، التي إذا آذت أو أوذيت، جاءت حتى تأخذ بيد زوجها، ثم تقول والله لا أذوق غمضا حتى ترضى." دا اللي أنا افتكرته حالياً، وعارف إن صعب جدا تجد امرأة لها هذه المواصفات في أيامنا هذه، لكن نسأل الله المعونة، فلأن يظل المرء أعزباً خيرٌ له من زوجة تُشقِيه.. ربنا يُصْلِحنَا أولاً، ويرزقنا من الصالحات..