ملكي علي
42 years Divorced Male resident of Morocco- Member id 8838786
- Last login date 3 hours ago
- Registration date 2 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Morocco
- Residence Morocco Al Rachidia
- Marital status 42 years Divorced
With 3 Children - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 172 cm , 70 kg
- Body shape Sporty
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Trade
- Job عمل حر
- Monthly income Between 6,000 and 9,000 dirhams
- Financial status Middle Class
About me
-
تفويت فرص الزواج بين وهم الكمال وسوء التقدير تقع بعض النساء في فخّ التعلّق بصورة مثالية متخيَّلة لشريك الحياة، صورة تُنسَج في الذهن وتُحمَّل من الصفات ما قد لا يجتمع في إنسان واحد. ومع مرور الوقت، تتحوّل هذه الصورة إلى معيار صارم تُقاس به كل فرصة زواج واقعية، فيُرفَض الصالح لأنه لا يطابق المتخيَّل، ويُساء الظنّ بمن يقترب بصدق لأنه لم يجتز اختبارات نفسية غير معلَنة. وقد يكون المتقدّم للزواج في كثير من الأحيان أهلًا للخير، صادق النية، كريم الخلق، إلا أن طريقة التعامل معه، المبنية على الشكّ المسبق وسوء التأويل وكثرة الامتحان، تدفعه إلى الابتعاد، إمّا صونًا لكرامته أو هروبًا من علاقة تُؤسَّس على الريبة لا على الثقة. وهكذا تُفَوَّت الفرص واحدة بعد أخرى، لا لعيبٍ حقيقي في المتقدّمين، بل لخللٍ في ميزان التقدير. ومع تعاقب السنين، يتبيّن أن انتظار الكمال وهم، وأن الزواج لا يقوم على الصورة الذهنية المثالية، بل على القبول المتبادل، وحسن الظن، والاستعداد للنموّ المشترك. وحين تُدرِك بعض النساء هذه الحقيقة بعد فوات الأوان، يكون الندم حاضرًا، غير أن الندم — كما هو معلوم — لا يُعيد الفرص التي أُهدِرت. إن الحكمة تقتضي التفريق بين الحذر المشروع وسوء الظنّ المدمّر، وبين حسن الاختيار وتعجيز الواقع، فكم من سعادة ضاعت لأن بابها طُرِق بعين الشك لا بعين البصيرة.
About my partner
-
الخير فيما اختاره الله تعالى أنا أبحث عن إنسانة تكون مقبولة متخلقة المهم تكون بنت الناس وتكون زوجة صالحة ومتفهمة
Login