
Meriem iyl
20 years Single Resident of Morocco- Member id 7652019
- Last login date 9 months ago
- Registration date 3 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Morocco
- Residence Morocco Al Rabat
- Marital status 20 years Single
No Child - Marriage type Only one wife
- Religious commitment Prefer Not to Say
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 166 cm , 66 kg
- Body shape Medium
- Health status Healthy
- Smoking No
- Veil Veiled with Face Visible
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work I am still a student
- Job __
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Upper Class
About me
-
الزواج سنة الحياة وبالتالي وجب وضع الأساس السليم له. وهذا الأساس لا يعتمد على العاطفة دون العقل ولا العقل دون العاطفة، فالقلب لا يستطيع أن يحسم الأمر بمعزل عن العقل. حين تعيش الفتاة أو الشاب قصة حب قبل الزواج فإنها تكون مليئة بالأحاسيس والعواطف التي تظهر فيها كل معاني الإعجاب بالطرف الآخر، فالقلب يدق لكن العقل غافل تماما عن دراسة شخصية الطرف الآخر، لتظهر بعد الزواج العيوب لدى كليهما وتسقط الأقنعة. في هذه الحالة يبدأ المنطق في أداء دوره مفكرا ومعيدا النظر في الأمر ليرى أن الحياة تحولت لجحيم لا يطاق، أما من يفضل الزواج التقليدي القائم على مستوى التوافق المادي والإجتماعي وغيرها من الأمور فيختار شريكة حياته التي رسمها بعقله دون مراعاة للمشاعر والعواطف، بعد الزواج يجد أنه حقق جانبا من جوانب الحياة الزوجية غاضا النظر على الجانب المعنوي، فتبدأ بذلك رحلة البحث عنه.
About my partner
-
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: “وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً” ، فبدون الرحمة والمودة لا يمكن الحديث عن الزواج، ذلك الرباط المقدس والميثاق الغليظ الذي يستوجب اتحادا وترابطا بين الرجل والمرأة على جميع المستويات سواء الديني، أو الفكري، أو الجسدي، أو العاطفي ليشكل بذلك كيانا واحدا يستمد طاقته وقوته من المودة والرحمة اللتين تحملان في طياتهما التقدير والاحترام المتبادلين، لتتشكل بذلك البيئة السليمة لتربية ثمرة هذا الاتحاد في ظل أسرة متماسكة ألا وهي “الطفل”.