Mawada.net for Islamic Matrimony Mawada
  • Login
  • Sign Up
English version of Mawada English En
  • English version of Mawada English En
  • Arabic version of Mawada العربية Ar
  • French version of MawadaFrançaisFr
  • Login
  • Sign Up
  • Success Stories Success Stories
  • Mawada Blog Mawada Blog
  • Mawada App Mawada App
  • Help Help
  • About Us
  • Contact Us
  • Terms of Service
  • Home page of Mawada Home page of Mawada Home page of Mawada
    Home
  • Search members Search members Search members
    Search
  • Online members Online members Online members
    Online members
  • New Members New Members New Members
    New Members
  • Premium Members Premium Members Premium Members
    Premium Members
  • Health Cases Health Cases Health Cases
    Health Cases
Mawada.net for Islamic Matrimony

Over
9 million Subscribers

The Leading Islamic Matrimony Website

Sign up now
  • Success Stories
    Success Stories
  • Mawada Blog
    Mawada Blog
  • Mawada App
    Mawada App
  • Help
    Help
Premium membership
User picture on Mawada

شجرةالدرر

35 years Widowed Resident of Yemen
Edit
Message
Favorite
Ignore
Report
  • Member id 732581
  • Last login date 10 years ago
  • Registration date 15 years ago

Nationality, residency and familial status

  • Nationality Yemen
  • Residence Yemen Adan
  • Marital status 35 years Widowed
    With 3 Children
  • Marriage type Accept polygamy
  • Religious commitment Very religious
  • Prayer Prays Punctually

Looks and health

  • Skin color White
  • Height and weight 165 cm , 65 kg
  • Body shape Medium
  • Health status Healthy
  • Smoking No
  • Veil Veiled with Face Cover

Education and work

  • Educational qualification Middle school / junior high
  • Field of work Without employment
  • Job ربة بيت
  • Monthly income Unemployed
  • Financial status Prefer Not to Say

About me

  • (( أول ما يوضع في ميزان العبد نفقته على أهله )) [ الجامع الصغير عن جابر ] يجب أن تعلم الزواج جملة وتفصيلاً إنما شرع الله عز وجل من أجل أن يكون لك فرصة لعمل صالح تتقرب به إلى الله عز وجل، كيف أن الله سبحانه وتعالى خلق في الأرض معايش، وأبواب لكسب الرزق، هل رفع الحرارة، الحر باب من أبواب كسب الرزق، معامل المكيفات، معامل المراوح، المرطبات، هذا كله، هذا باب كبير من أبواب كسب الرزق، والبرد أيضاً باب من أبواب كسب الرزق، وطول الشعر باب من أبواب كسب الرزق، والمرض باب من أبواب كسب الرزق، وجرثومة تصيب بعض النباتات باب من أبواب كسب الرزق، مهندسون، وأخصائيون، وأدوية، ومرشات، واستيراد بضاعة، وتحويل ثمن البضاعة و... كله بسبب هذه الجرثومة التي خلقها الله من أجل أن تكافحها. ربنا عز وجل جعل في الأرض أبواب للرزق لا تعد ولا تحصى، وفي المقابل جعل أبواب للعمل الصالح لا تعد ولا تحصى، إن من أعظم هذه الأبواب موضوع الزواج والأسرة، جهدك في عملك كسب الرزق. (( من بات كالاً في طلب الحلال بات مغفور له )) [ الجامع الصغير عن المقدام بن معدي كرب ] من أجل أن تنفق على زوجتك وعلى أولادك، من أجل أن تجعلهم يطمئنون إليك، ويلتفتون إليك، هذا كله من العمل الصالح. لذلك قال عليه الصلاة والسلام: (( أول ما يوضع في ميزان العبد نفقته على أهله )) [ الجامع الصغير عن جابر ] الزوج الصالح الذي يكسب مالاً حلالاً ينفق على أهله، يلبي لهم حاجاتهم، التدفئة، الأثاث المعقول، اللباس المعقول، الطعام المعقول، أنا أقول: المعقول من دون إسراف، ولا تبذير، ولا مخيلة، الشيء المعقول.

About my partner

  • تميَّزت الشريعة الإسلاميَّة بأنها حفظت حقوق اليتامى والمساكين والأرامل، وجعلتهم في أمان ورعاية المجتمع المسلم بتكافله معهم معنويًّا ومادِّيًّا؛ فيأمرنا الله بالرحمة باليتيم، فيقول: {فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلاَ تَقْهَرْ} [الضحى: 9]. كما يأمرنا بأن نعطي المسكين حقَّه المفروض له من قِبَلِ الله I، فيقول : {وَآَتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا} [الإسراء: 26]. قضاء حوائج المساكين والأرامل وزيادة في تدعيم حقِّ المساكين[1] والأرامل[2] يرغِّب رسول الله الأُمَّة كلها بالسعي في قضاء حوائجهم فيقول رسول الله : "السَّاعِي عَلَى الأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، أَوِ الْقَائِمِ اللَّيْلَ الصَّائِمِ النَّهَارَ"[3]. فقد رفع رسول الله قدر الذي يرعى شئونهما إلى درجة لا يتخيَّلها أحد، فأيُّ أجر وأيُّ ثواب أعظم من ذلك؟! الإحسان إلى اليتيم كما يحثُّ رسول الله على الإحسان إلى اليتيم واعدًا بالأجر العظيم؛ وذلك تأصيلاً لحقوق اليتامى في الرعاية والكفالة، فيقول رسول الله : "أنَا وكَافِلُ اليَتِيمِ[4] فِي الجَنَّةِ كَهَاتَيْنِ". وأشار بأصبعيه، يعني السَّبَّابة والوسطى[5]. بل بلغت درجة الرفق والرحمة باليتيم أن رسول الله رغَّب أفراد الأُمَّة أن يضمُّوا اليتامى إلى أولادهم، فقال رسول الله : "مَنْ ضَمَّ يَتِيمًا بَيْنَ أَبَوَيْنِ مُسْلِمَيْنِ إِلَى طَعَامِهِ وَشَرَابِهِ حَتَّى يَسْتَغْنِيَ عَنْهُ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ الْبَتَّةَ"[6]. فالمنهج النبوي الشريف لا ينظر إلى اليتامى والمساكين والأرامل على أنهم يحتاجون إلى متطلَّبات الحياة المادِّيَّة فقط؛ بل ينظر إليه على أنهم بَشَرٌ حُرِمُوا من العطف والحنان. ولم يقتصر رسول الله على التشجيع في رعاية وكفالة اليتامى، وإنما ذهب في سبيل ذلك إلى وسائل أخرى أكثر ترغيبًا؛ فترى رسول الله يقول لرجل أتى إليه يشكو قسوة قلبه: "أَتُحِبُّ أنْ يَلِينَ قَلْبُكَ، وتُدْرِكَ حَاجَتَكَ؟ ارْحَمِ اليَتِيمَ، وامْسَحْ رَأسَهُ، وأَطْعِمْهُ مِنْ طَعَامِكَ؛ يَلِنْ قَلْبُكَ، وتُدْرِكْ حَاجَتَكَ"[7]. ومن ناحية أخرى حذَّر رسول الله من ظلم اليتامى وأكل حقِّهم، فقال: "اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ[8]... وَأَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ"[9]. كما قال رسول الله مرغِّبًا في إنفاق المال على المسكين واليتيم، فقال : "... وَإِنَّ هَذَا الْمَالَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ، فَنِعْمَ صَاحِبُ الْمُسْلِمِ مَا أَعْطَى مِنْهُ الْمِسْكِينَ، وَالْيَتِيمَ، وَابْنَ السَّبِيلِ..."[10]. ونجد رسول الله أيضًا يذمُّ طعام الوليمة الذي يحضره الأغنياء ولا يُدْعَى إليه الفقراء من اليتامى والمساكين، فيقول رسول الله : "بِئْسَ الطَّعَامُ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ؛ يُدْعَى إِلَيْهِ الأَغْنِيَاءُ، وَيُتْرَكُ الْمَسَاكِينُ، فَمَنْ لَمْ يَأْتِ الدَّعْوَةَ فَقَدْ عَصَى اللهَ وَرَسُولَهُ"[11]. ولم يكتَفِ رسول الله بذلك كله، وإنما نصَّب نفسه الشريفة مسئوليَّة ولاية اليتامى والفقراء والمحتاجين، فقال رسول الله يُعلنها كحاكم دولة: "أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِالْمُؤْمِنِينَ فِي كِتَابِ اللَّهِ ، فَأَيُّكُمْ مَا تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيْعَةً[12] فَادْعُونِي فَأَنَا وَلِيُّهُ..."[13]. وكان رسول الله أسرعَ الناس إلى تطبيق ما يقول، فقد روى عبد الله بن أبي أَوْفَى أن رسول الله كان لا يأنف ولا يستنكف أن يمشي مع الأرملة والمسكين؛ فيقضي لهما حاجتهما[14]. هكذا أرسى الإسلام قواعد التعامل مع اليتامى والأرامل والمساكين، وكان رسول الله خير مطبِقٍ لهذه القواعد؛ فكان المثل والقدوة الرحيمة، فما أعظمه!

  • Sign in to Mawada Login
    • Online members
      Online members
    • New Members
      New Members
    • Premium Members
      Premium Members
    • Health Cases
      Health Cases
    • All members
      All members
    • Advanced Search
      Advanced Search
  • Sign up for Mawada Sign Up
Mawada.net for Islamic Matrimony
Mawada Your Gateway to Islamic Matrimony
Discover Your Ideal Muslim Match
  • Mawada app on Apple Store
  • Mawada app on Google Play

Who Are We?

  • About Us
  • Mawada App
  • Mawada Blog
  • Sign Up
  • Contact Us

Support

  • Help
  • F.A.Q
  • Terms of Service
  • Privacy Policy
  • Cookie Policy

Member List

  • Matrimony-Seekers
  • Advanced Search
  • Online members
  • Premium Members
  • New Members
  • Health Cases