
Mawada.05
35 years Single Male resident of Algeria- Member id 7192498
- Last login date 3 years ago
- Registration date 3 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Algeria
- Residence Algeria Batna
- Marital status 35 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Prefer Not to Say
- Prayer Prefer Not to Say
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 170 cm , 70 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Self study
- Field of work Trade
- Job لاشيء
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Upper Class
About me
-
.....قال الرسول عليه السلام: -حَقٌّ علَى اللهِ عونُ مَنْ نَكحَ التِماسَ العَفافِ عمَّا حرَّمَ اللهُ-. قال صلى الله عليه وسلم: -إذا أتاكم من تَرضَون دِينَه وخُلُقَه فأنكِحوه إن لا تفعلُوه تكن فتنةٌ في الأرضِ وفسادٌ كبيرٌ . قالوا : يا رسولَ اللهِ وإن كان فيه ؟ قال : إذا جاءكُم مَن تَرضَون دينَه وخُلُقَه فأنكِحوهُ-. قال صلى الله عليه وسلم: -النكاحُ سُنَّتِي - فمن أحبَّ فِطْرَتِي فليستَنَّ بسُنَّتِي-. قال صلى الله عليه وسلم: -لم يُرَ لِلْمُتَحابَّيْنِ مثلُ النكاحِ-. قال الرسول عليه السلام: -تُنكَحُ المرأةُ على مالِها وتُنكَحُ المرأةُ على جمالِها وتُنكَحُ المرأةُ على دِينِها خُذْ ذاتَ الدِّينِ والخُلقِ ترِبَت يمينُك- قال صلى الله عليه وسلم: -تخيَّروا لنطفِكم وانْكحوا الأَكْفاءَ وأنْكحوا إليْهم- قال صلى الله عليه وسلم: -كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يأْمُرُ بالباءَةِ ويَنْهَى عنِ التَّبَتُّلِ نَهْيًا شديدًا ويقولُ تَزَوَّجُوا الودودَ الولودَ فَإِنِّي مكاثِرٌ بِكُمُ الأنبياءَ يومَ القيامَةِ- قال صلى الله عليه وسلم: -تزوجوا فإِنَّي مُكاثِرٌ بكم الأُمَمَ ، ولَا تكونوا كرهبانِيَّةِ النصارى- قال الرسول عليه السلام: -لا نكاح إلا بوليٍّ وشاهدَي عدلٍ ، وما كان من نكاحٍ على غيِر ذلك فهو باطلٌ ، وإن تشاجَروا فالسلطانُ وليُّ من لا وليَّ له-
About my partner
-
قبل أن تتزوج ايها الرجل ماصفة المرأة التي ينبغي الزواج بها⁉️ قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : « النكاح يراد للاستمتاع وتكوين أسرة صالحة ومجتمع سليم، كما قلنا فيما سبق » وعلى هذا فالمرأة التي ينبغي نكاحها هي التي يتحقق فيها استكمال هذين الفرضين، وهي التي اتصفت بالجمال الحسي والمعنوي. • فالجمال الحسي: كمال الخلقة، لأن المرأة كلما كانت جميلة المنظر، عذبة المنطق، قرت العين بالنظر إليها، وأصغت الأذن إلى منطقها، فينفتح لها القلب، وينشرح لها الصدر. وتسكن إليها النفس، ويتحقق فيها قوله تعالى : { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة } [الروم: 21]. والجمال المعنوي: كمال الدين، والخلق ، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقا، كانت أحب إلى النفس، وأسلم عاقبة. فالمرأة ذات الدين قائمة بأمر الله، حافظة لحقوق زوجها، وفراشه، وأولاده، وماله، معينة له على طاعة الله- تعالى-، إن نسي ذكرته ، وإن تثاقل نشطته ، وإن غضب أرضته.... والمرأة الأديبة تتودد إلى زوجها ، وتحترمه . ولا تتأخر عن شيء يحب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه. ولقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم، أي النساء خير؟ قال: « التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها، ولا ماله بما يكره » وقال صلى الله عليه وسلم: « تزوجوا الودود الولود، فإني مكاثر بكم الأنبياء » أو قال: « الأمم » فإذا أمكن تحصيل امرأة يتحقق فيها جمال الظاهر، وجمال الباطن، فهذا هو الكمال والسعادة بتوفيق الله»