- Member id 592288
- Last login date 7 years ago
- Registration date 15 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Egypt
- Residence Egypt Cairo
- Marital status 47 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Very religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 168 cm , 74 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Another thing
- Job بعمل بشركة اسلامية
- Monthly income Between 1000 and 3000 pounds
- Financial status Middle Class
About me
-
انا شاب اسلمت حديث على يد الشيخ مطصفى العدوى من43شهر والحمدالله اريد الزواج من اختى سلفية ملتزمتة تعلمنى وانا طلب فى معهد اعداد الدعاء بشبر واتمنى الزواج من اختى منقابة سلفية بلتزمة ولتمنى ان اتزواج دعية مسلمة الحمدالله على نعمت دخلى الاسلم لانة هوة الحق بالله عليكم او احديعرف اختى سلفية انا ضد الانقلاب ضد الانقلاب ضد الانقلاب ضد الانقلاب بحبك ياارب لااعرف ارسال الى احد الى الاخ التى تقبل بى ان ترسل لى اول حتى اعرف ارسال لة
About my partner
-
على الوجوه: قال الله تعالى: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورًا رحيمًا} [الأحزاب: 59]. قال السيوطي رحمه الله تعالى: --هذه آية الحجاب في حق سائر النساء، ففيها وجوب ستر الرأس والوجه عليهن -- انتهى . وقد خصَّ الله سبحانه في هذه الآية بالذكر أزواج النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبناته؛ لشرفهن ولأنهن آكد في حقه من غيرهن لقربهن منه، والله تعالى يقول: {يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارًا} [التحريم: 6] ، ثم عمم سبحانه الحكم على نساء المؤمنين، وهذه الآية صريحة كآية الحجاب الأولى، على أنه يجب على جميع نساء المؤمنين أن يغطين ويسترن وجوههن وجميع البدن والزينة المكتسبة، عن الرجال الأجانب عنهن، وذلك الستر بالتحجب بالجلباب الذي يغطي ويستر وجوههن وجميع أبدانهن وزينتهن، وفي هذا تمييز لهن عن اللائي يكشفن من نساء الجاهلية، حتى لا يتعرضن للأذى ولا يطمع فيهن طامع . والأدلة من هذه الآية على أن المراد بها ستر الوجه وتغطيته من وجوه، هي: الوجه الأول: معنى الجلباب في الآية هو معناه في لسان العرب وهو: اللباس الواسع الذي يغطي جميع البدن، وهو بمعنى: الملاءة والعباءة، فتلبسه المرأة فوق ثيابها من أعلى رأسها مُدنية ومرخية له على وجهها وسائر جسدها، وما على جسدها من زينة مكتسبة، ممتدًا إلى ستر قدميها فثبت بهذا حجب الوجه بالجلباب كسائر البدن لغةً وشرعًا . الوجه الثاني: أن شمول الجلباب لستر الوجه هو أول معنى مراد؛ لأن الذي كان يبدو من بعض النساء في الجاهلية هو: الوجه، فأمر الله نساء النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ والمؤمنين بستره وتغطيته، بإدناء الجلباب عليه، لأن الإدناء عُدِّي بحرف على، وهو دال على تضمن معنى الإرخاء، والإرخاء لا يكون إلا من أعلى، فهو هنا من فوق الرءوس على الوجوه والأبدان. الوجه الثالث: أن ستر الجلباب للوجه وجميع البدن وما عليه من الثياب المكتسبة ـ الزينة المكتسبة ـ هو الذي فهمه نساء الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ وذلك فيما أخرجه عبد الرزاق في المصنف عن أم سلمة ـ رضي الله عنها ـ قالت: لما نزلت هذه الآية {يدنين عليهن من جلابيبهن} [الأحزاب: 59]. خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من السكينة، وعليهن أكسية سود يلبسنها. وعن عائشة رضي الله عنها قالت : رحم الله تعالى نساء الأنصار، لما نزلت: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك} [الأحزاب: 59]. الآية شَقَقن مُرُوطهن، فاعتجرن بها، فصَلَّين خلف رسول الله - كأنما على رءوسهن الغربان . رواه ابن مردويه . وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: يرحم الله نساء المهاجرات الأُوَل، لما أنزل الله {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} [النور: 31]. شققن مروطهن فاختمرن بها. رواه البخاري في صحيحه . والاعتجار: هو الاختمار، فمعنى: فاعتجرن بها، واختمرن بها: أي غطين وجوههن. وعن أم عطية ـ رضي الله عنها ـ قالت: -أمرنا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن نخرجهن في الفطر والأضحى، العواتق، والـحُيَّض، وذوات الخدور، أمَّـا الحيض فيعتزلن الصلاة ويشهدن الخير ودعوة المسلمين، قلت: يا رسول الله! إحدانا لا يكون لها جلباب؟ قال: لتلبسها أختها من جلبابها- متفق على صحته . وهذا صريح في منع المرأة من بروزها أمام الأجانب بدون الجلباب، والله أعلم
Login