حمد 044

نبذه عن شريكة الحياة : ^ لها حاجة أولا للسند والعون ، ^ بعيده عن أفكار التحرر المنحرفة ، ^ تكون عونا لا ثقلا وهم ، ^ تقبل التعدد ،علما بأن لدي زوجتين، ^ لها رأي في إتمام الزواج ، ^ نحيفة الي وسط ، ^ بيضاء أو تميل الي البياض ، ^ قصيرة ، ^ بسيطة وسهله ، ^ زواج ميسر تفائل بقول المصطفي ص أيسرهن أبركهن ، " هذا ما أفضل وليس شرطا " _______________________________________________ "لست مستعجلا حتي القي من هي بحاجة لذلك " _______________________________________________ لا مانع من كانت لديها أسباب خاصة. أو العقيمة أو من تعول أمها . وغيرها من الضروف التي تعين على الخير . بقدر المستطاع ،،، أفضل التي تقود السيارة أو سوف تتعلم القيادة لقضاء الحاجات فقط ، ______________________________________________ "اي عقبات او صعوبات في إتمام الزواج لا يلزمني" ______________________________________________ سكني الحالي في منتدب في مدينة حفرالباطن لمدة سنه وبعدها الانتقال الي الرياض ، ______________________________________________ رسائل الايميلات من الخارج لا تلزمني ان كتب الله نصيب التواصل لمن هم مقيمين او متواجدين داخل المملكة العربية السعودية بدون تعقيدات وتصاريح ويكون ذلك ممكن بعد الاستقرار والتأكد من الجدية. _______________________________________________ ملاحظة ووجهه نظر : وجدت في الغالبية ملاحظات وشروط الكامل المكمل . وهي لا تشرط على نفسها الكامل المكمل ؟؟ الغالبية هنا هي من عضلت ومنعت التقدم لها . لو كان الأمر بيدنا لأتى النصيب الا الأبواب دون البحث عنه . _______________________________________________ فهناك من يقدم على إجازة ويسافر ويستأجر سكن وسيارة ويقابل ولى أمر بخجل وبعد اتصال وموعد وقد يتعذر ذلك الموعد ويتكرر الأمر، وقد يتعرض منهم لبعض الإهانات أحيانا وكم من الأسئلة و كيف عرفت ومن وين جيت ومن خبرك ووو ويتكرر هذا التعب والخسائر عده مرات لأمر لا يتم في الغالب وفي المقابل ومن خلف شاشة الجوال تأتي المليانه بالشروط وتقول مافيه جاد بكل سهوله ...... ضع نفسك بالمكان وقرر ......... عشان كذا من ليس لها رأي في تيسير الزواج لا تتكلم عن ...... الجدية ...... " طبعا ليس الكلام موجه للكل ولكن الأغلب " _______________________________________________ الحياه تعاون ولا عيب في ذلك . فل يكن اللين والتساهل في أمركم كما حث عليه المصطفي صلوات الله وسلامه عليه.