بنت عمرى88

ا اول سؤال سوف يتم توجيهه لي انى من -- 4 -- سنوات في مودة نعم فتحت مودة فى -- 2021 -- لمدة شهرين و اغلقته وفتحته الان انا بحاجة لمن تتغافل عن أخطائي و تتقبلني بعيوبي و الوفاء عنوانها انسانه صادقه في حياتنا أطمئن إذا تكلمت و أطمئن إذا وعدت و لا أعرف القلق عند صحبتها فهى صادقه حتى في الخلاف معها صادقه حتى عند تقصيرها صادقه في كل لحظاته زوجه أتكلم معها بطبيعتي و ليس بالشوكة و السكينة و عاشق للاهتمام و زوجتي بكون بنت عمري و اكرهه النكد و الخصام 😡😡 محبش الروتين عمري ليس --- 88 -- جاسر ارمل من --- 5 --- سنوات مقيم واعمل في أبو ظبي عندي بنتين توءم متزوجات .. حاليا انا إجازة في القاهرة و أقيم في مدينه نصر شارع الطيران أتمنى تكون ذكيه وتفهم ما بين السطور -- 69 -- هذا ليس عمري من تقرئ رسالتي و لا ترد بالرفض او القبول اعتبرها اهانه و عدم تقدير و احترام للراسل و بناء عليه بعمل بلوك تلقائيا اول شئ و اهم شئ --- الرائعون لا يلتقون في بداية العمر بل يلتقون بعد رحلة طويلة من التعب ولا يحدث الحب الحقيقي الا متأخرا يحدث بين قلبين عاشا حياة مختلفة .... وكان مستحيلا ان يلتقيا في صدفة لهذا لا شئ يصف فرحة كل شخص عثر علي نصفه الحقيقي من تقرء رسالتى و لا ترد بالرفض او القبول اعتبرها اهانه لللراسل و بناء عليه بعمل بلوك تلقائيا كل منا خرج من تجربته الاولى اى كان كيفيه انتهائها اما بوفاة الشريك او ااالانفصال ..... زواجنا الاول". نسبه 75- من اختيارنا و 25- تدخل من الاهل .. اما الان زواجنا الثانى بكامل ارادتنا و بدون تدخل من حدا كل شيئ أذا زاد رخص إلا الاخلاق كلما زادت غلت- ----- قد نتوه فى زحام الحياة .. وقد تأخذنا مشاغلنا وتلهينا ظروفنا .. فننسى أو نتناسى بعض مما كنا نتمناه لانفسنا من قبل .. وقد نحتاج بعد حين من الدهر الى من نأنس اليه ونلقى اليه بأحمالنا ونتمنى لو عاد الزمن الى الوراء فنختار بارادتنا ما كنا نطمح اليه فى صبانا وايامنا الخوالى ونظل نأمل ان يتحقق الحلم . ........ وعساه أن يتحقق ...........يعيش معظمنا فى أسرنا وعائلاتنا ... ومن المؤكد ان لنا اخوة واخوات ... وأقارب و أصدقاء .. أو حتى أبناء ... ولنا روابط أسرية وعلاقات اجتماعية قد تتفاوت فى قوتها او ضعفها .. وقد تتصل غالبا أو تنفصل احيانا .... ولكن يظل الزوج هو البيت وهو العائلة .. وهو الرفيق وهو الصديق والشريك .. وهو الزوج وهو العشيق وهو الشغل الشاغل للمرأة حتى اخر العمر ...