
عزالدين حمدي
29 years Single Male resident of Libya- Member id 5313578
- Last login date 5 years ago
- Registration date 5 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Sudan
- Residence Libya Ajdabya
- Marital status 29 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Prefer Not to Say
- Prayer Prefer Not to Say
Looks and health
- Skin color Moderate brown
- Height and weight 168 cm , 70 kg
- Body shape Sporty
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Another thing
- Job علي الله
- Monthly income Between 400 and 800 dinars
- Financial status Middle Class
About me
-
لم يفت الأوان بعد، لا بدّ أن أدركك، أتربع على قمة الجنون لأبصرك .. لأطفئ عطش روحي التي تاهت بحثاً عنك.. فأعدو وتعدو أشواقي.. نتسابق إليك.. وأخيراً تنظر إلي فترتبك.. تغادر عربتك مبتسماً فتهدأ شياطين فكري.. يـــاه! كم خشيت أن أفقد صدى صوتك وبحتك.. وتخاطبني: هل أعرفك؟.. أصمت لبرهة، ثم أجيب: هل أنا أعرفك؟.. فيتراود في عقلك أية حمقاء تتبعك.. ويتراود في عقلي أنه ليس أنت.. فقط يشبهك!.. تغادر متفاجئاً وأغادر مقتنعة بأنني لم أعرفك... ولن أعرفك.. فأنت لست سوى حصيلة أشباهك.. صنعك عقلي.. ومرة بعد مرة أيقنت بك. رسائل جميلة جداً الرسالة الأولى: نور الله صدرك كلما غابت الشمس والقمر، وأراح الله همك كلما حج فوج واعتمر، وغفر لوالديك على مد البصر، وضاعف أحبابك ومحبيك فيه بعدد مخلوقاته من أجناس وبشر. الرسالة الثانية: أسأل الله الذي جمعنا في دنيا فانية، أن يجمعنا ثانية، في جنة قطوفها دانية. الرسالة الثالثة: اللهم إني أسألك أن تجمع بيني وبين قارئ هذا الرسالة في الجنة، اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. الرسالة الرابعة: خطرت على البال، فوجدت الدعاء لك خير تحية ومرسال، اللهم اكتب لهم من خيرك ما يغنيهم عن السؤال، ومن توفيقك ما يفتح لهم في كل مجال، ومن حفظك وعنايتك ما يحيط بهم ذات اليمين وذات الشمال. الرسالة الخامسة: اللهم من فتح رسالتي في هذه الساعة المباركة، ارزقه راحة تملأ نفسه، ورضا يغمر قلبه، وعملاً يرضي ربه، وذكراً يشغل وقته، وعفواً يغسل ذنبه، وفرحاً يمحو همه، ورزقاً يقضي دينه، وصفاء يعلو وجهه، اللهم آمين.
About my partner
-
أحب الحب الذي وضعه الله في صدري لكِ، أحب أنكِ من بين كل العالمين