النصف_الأول

أما نفسي فأرجوا من الله أن أكون زوج وأب يفتخر به في الدنيا والآخرة .. وأرجوا أن أكون كما قال صلى الله عليه وسلم: -خيرُكم خيرُكم لأهلِه وأنا خيرُكم لأهلي-. أنصح نفسي وأقول: لا تَنهَ عَن خُلُقٍ وَتَأتيَ مِثلَهُ- عارٌ عَلَيكَ إِذا فَعَلتَ عَظيمُ... باختصار ما أطالب به شريكة حياتي عليّ أن أطالب به نفسي أولا... من تجد في نفسها صلاح وتقوى لله وتدين وسلامه من الأمراض ، ممكن تراسلني بنية الزواج وتكوين أسرة صالحة... غير كذا العوض على الله... أما بخصوص التعدد، أعلم علم اليقين أنه مصدر قلق لجميع البنات وأنا مستعد أن أكون صريحا وحل أسباب القلق بإذن الله والتفاصيل لاحقا... والحمدلله محبوب أتقبل وجهات النظر المخالفة، هادئ غير عصبي، أتفهم النفسيات والمشاعر، كريم... يأسرني الشخص الخلوق الهادئ المتعلق بالله وبالله فقط... وإذا كانت حافظة لكلام الله ، يا الله نور على نور ... الحمدلله أقوم بتنظيف البيت ومساعدة زوجتي لا أخجل من ذلك، أخدم بيتي وأهلي ... إنسان قنوع وأكره النكد ... أجلس مع أبنائي وأقرأ لهم قصص وأقدس الحياة الأسرية ، استقرارها وأمنها رفاهيتها وسعادتها تعليمها من أولوياتي.. وسيم مقبول والحمدلله.