
رفيق أخلاص
42 years Single Male resident of Syria- Member id 2422294
- Last login date 2 years ago
- Registration date 9 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Syria
- Residence Syria Damascus
- Marital status 42 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Prefer Not to Say
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Light brown to brown
- Height and weight 170 cm , 70 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Another thing
- Job _
- Monthly income BETWEEN AND LIRAS
- Financial status Middle Class
About me
-
أعطاني الله صفات بظن بتميز بإتقانها أحب المحافظة على هوياتي من مطالعة ودخول مجال كل تخصص وأمارس الرياضة وأحب الحياة الصحة المتوازنة رجل في المواقف التي تتطلب الرجولة والقوة ولين ذا قلب عطوف في مواضع التي تتطلب الشفقة والعطف والحنان ، كالجبل يحوي في داخله كهف يأوي إليه من يريد الطمأنينة والسكينة والأمان يصد المحن ويكون فيه الامان ،بظن أني أملك صفات الرجل الذي فهم مافي الحياة من تعقيدات ويتقرب إلى الله بحب من تكون رفيقته ليسترضيها ولا يدعها إلا كالملكة رضا وفرح وسرور والله الموفق
About my partner
-
أمرأة تقية ناجحة متوازنة ذات حكمة وطيبة واخلاق تعرف مالها وماعليها صاحبة مبدأ اقصى ماتتمناه المرأة هو بيت صغير مليء بالحب والاحترام واسرة صغيرة لتكون مبدعة في كل شيء ، تعلمنا في ديننا ان الدين والخلق هم الأساس درسنا في سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم ان الزواج يفوق كل ماديات وقشور الدنيا فحين تخطب السيدة خديجة رضي الله عنها سيدنا رسول صلى الله عليه وسلم وتقدم له مالهاوحنانهاواستشارتها فكانت بيته ومأواه مكن الله حبها من قلبه فقال رزقت حبها لم تكن النتيجة إلا بسبب الإختيار السليم الذي كان اساسه الأمانة والصدق تبنى البيوت على مخافة الله والعمق بالضمون ففي صحيح البخاري كانت أسماء بنت ابي بكر رضي الله عنهما وهي غنية ومن بيت ثري تزوجت الزبير بن العوام رضي الله عنه وهو فقير كانت تجمع نواة التمر وتذهب لتطحنه من أجل تقدمه علف لحصان زوجها لان دينها جعلها تصبر على الفقر وتكون سند لزوجها في فقره وتكون عونا له على الدنيا ومحنها قرأنا عن الصحابية أم سليم أنه كان مهرها إسلام زوجها وكانت مهورهن بآيات من القرآن هكذا كانت البيوت تبنى على طلب القرب من الله وما كان ربك نسيا لن ينسى انك أخترتي لله فيسملأ قلبك نور وإيمان وطمأنينة وسعادة عندما تكون النية لله فيكون الخير كله وانا هنا ابين منهج كان سبب في أنتشار الحلال الطيب وكانت ثمرته اولاد صالحين يكونون سترا وحجابا من النار الأختيار وفق منهج الله هو الأصل نجد مصداقه في حياة الصحابة والصحابيات وامهات المؤمنين وهم قدوتنا ومن يجب علينا السير في طريقهم لانه طريق مسعد دنيا وأخرة ربي بيوفق جميع بنات الموقع ويعطيهن السعادة والخير