
الرحال 22
39 years Married Male resident of Saudi arabia- Member id 2075626
- Last login date 8 months ago
- Registration date 10 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Saudi arabia Kabali
- Residence Saudi arabia Tabouk
- Marital status 39 years Married
With 5 Children - Marriage type Second wife
- Religious commitment Very religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 163 cm , 70 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Politics / government
- Job إداري
- Monthly income Between 9000 and 12000 riyals
- Financial status Upper Class
About me
-
ملتزم ،،، من يناسبها تضعني في قائمة الاهتمام ومتأكد بأنك ستكوني سعيده معي
About my partner
-
ملتزمة وذات خلق 🌿.. " لمن تنتظر الزواج : عليها بالدعاء ومن ذلك : اللهم إني أسألك الزوج التقي النقي الغني . وهذه الصفات يحبها الله عزوجل في العبد فعليكِ بمن يحبه الله . قال ﷺ: -إن الله يحبُّ العبدَ التقيَّ الغنيَّ الخفيَّ- مسلم . والمراد بـ -الغني-غنيُّ النفس ". من أجمل الوصايا وصية أمامه بنت الحارث وكانت فصيحة اللسان راجحة العقل فلما أراد أن يحملوها إلى زوجها، قالت لها أمها: -- أي بنية، إن الوصية لو تُرِكَتْ لفضلِ أدبٍ، تُرِكَتْ لذلك منك، ولكنها تذكرة للغافل، ومعونة للعاقل. ولو أن امرأة استغنت عن الخروج لغنى أبويها، وشدة حاجتهما إليها؛كنتِ أغنى الناس عنه، ولكن النساء للرجال خُلِقْنَ، ولهن خُلِقَ الرجال. أي بنية، إنك فارقت الجو الذي منه خَرَجْتِ، وخَلَّفْتِ العُشَّ الذي فيه دَرَجْتِ، إلى وَكْر لم تعرفيه، وقرين لم تألفيه، فأصبح بملكه عليك رقيبًا ومليكًا. فكوني له أَمَةً يَكُنْ لكِ عبدًا وَشيكًا. يا بنية، احملي عنى خصالاً عَشْرًا، تكن لك ذخرًا وذكْرًا. • الصحبة بالقناعة، والمعاشرة بحسن السمع والطاعة. • والتعهد لموقع عينه، والتفقد لموضع أنفه؛ فلا تقع عينُه منكِ على قبيح، ولا يشم منك إلا أطيب ريح. والكحل أحسن الحسن الموجود، والماء أطيب الطيب المفقود. • والتعهد لوقت طعامه، والْهُدُوُّ عنه عند منامه؛ فإن حرارةَ الجوع ِ مَلْهَبة، وتنغيصَ النوم مبغضة. • والاحتفاظ ببيته وماله، والإرعاء على نفسه وِحشمه وعياله، وملاك الأمر في المال حسنُ التقدير، وفي العيال والحَشَم حسن التدبير. • ولا تفشي له سرًّا، ولا تعصي له أمرًا؛ فإنك إن أفشيتِ سره لم تأمني غدره، وإن عصيت أمره أَوْغَرْتِ صدره. ثم اتقي مع ذلك الفرح إن كان تَرِحًا[11]، والاكتئاب عنده إن كان فرحًا؛ فإن الخصلة الأولي من التَقصير، والثانية مِن التكدير. وكوني أشدَّ ما تكونين له إعظامًا؛ يكن أشدَّ ما يكون إكرامًا. وأشد ما تكونين له موافقة؛ يكن أطولَ ما تكونين له مرافقة. واعلمي أنك لا تَصِلِين إلى ما تُحبين حتى تُؤْثري رضاه على رضاك، وهواه على هواك، فيما أحببتِ وكرهت، والله يَخير لك --.