العشق القاتل6
36 years Single Male resident of Libya- Member id 1961522
- Registration date 11 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Libya
- Residence Libya Tripoli
- Marital status 36 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Little religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 174 cm , 78 kg
- Body shape Sporty
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Technical / science / engineering
- Job شركة خاصة
- Monthly income More than 6000 dinars
- Financial status Elite
About me
-
الحب هو الصفاء والنقاوة والصدق والوفاء والتضحية, وماعداه ليس حبا , والحب عاطفة مغروزةفي خلجات الانسان وجوانحه؛في عقله وقلبه وضميره وإرادته؛وهو أحاسيس ومشاعر جياشة مطبقة على كيان الانسان بأسره توجهه وتحركه نحو المحبوب , وتحدد له متبنياته الفكريةوالعاطفية والسلوكية . والحياة بلا حب كالربيع بلا مروج , والشجرة بلا ثمار, والغيوم بلا غيث ,بل هي حياة جامدة لا حراك فيها , بل هي الموت . الحب نور تشرق به النفس وهو الانشراح واليسر والطمأنينة ,وهو ربيع العقول والنفوس والضمائر,حيث تنطلق الطاقات الحبيسة وتتفتح لتعانق الأملا والتفاؤل؛ فيجد به الوضاءة في خواطره ومشاعره وملامحه والراحة في ضميره. وبالحب يوجد الرفق واليسرفي حركة الحياة المتوثبة نحو المستقبل الزاهر؛ انه بث للحياة النابضة الدافعةالتي تستحيل فيها الطاقة الحبيسة الى قوة ايجابية مكيفة للمشاعر والارتباطات والممارسات التي تداعب اوتار الكيان الانساني كلها في عمق واستجاشة . والحب حقيقة حية فاعلة متحركة لتحقق ذاتها في الحركة والسلوك . والحب وان كان مغروسا في النفس الانسانية الا ان لارادته دورافعالا في توجيهه الوجهة النهائية في عالم الواقع الى وجودات واشخاص , وهذه الارادة تتحكم فيها متبنيات الانسان الفكرية ونشأته الاجتماعية؛ فاما ان يتطلع الى افاق عليا واهتمامات ارفع , واما ان ينحدر الى افاق ادنى والى اهتمامات اضيق وجودا ؛ فهو الذي يحدد طريق الحب بين الواقعية والسطحية في النظرة الى المحبوب الذي يستهوي قلبه وشعوره؛ اندفاعا وانكماشا او حركة وجمودا.
About my partner
-
حنونة رومنسية صادقة واقعية جادة تريد الزواج والاستقرار. الحب المعهود في الذهن وفي الواقع حب الجنسين أحدهما لمقابله؛ وهو حب فطري تفرضه الرجولة على الانوثة والانوثة على الرجولة حيث ميل الشدة بجميع مجالاتها الى الرقة بجميع مجالاتها , وتميل الخشونة الى النعومة والنعومة الى الخشونة ؛ ميل القلب للقلب والروح للروح والجوارح للجوارح ؛ ميل العين للعين واللسان للسان؛ بتبادل النظرات والكلمات والإيناس والألفة للتغلب على متاعب الحياة وجمود الحركة , وعلى السأ م والفراغ العاطفي والروحي في مجاله البشري الغريزي .
Login