
التواقة للنقاب
27 years Single Resident of Morocco- Member id 1422571
- Last login date 12 years ago
- Registration date 12 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Morocco
- Residence Morocco Al Rachidia
- Marital status 27 years Single
No Child - Marriage type Only one wife
- Religious commitment Prefer Not to Say
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 163 cm , 55 kg
- Body shape Medium
- Health status Skin diseases
- Smoking No
- Veil Veiled with Face Visible
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Without employment
- Job
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Prefer Not to Say
About me
-
رجاء لا أحد يطلب رقم هاتفي او شيء آخر لاني لن ارد ومن اراد التواصل فله ذلك لكن حسب قوانين الموقع. -وَلَكِنْ لا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرّاً إِلَّا أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً- وإن كان هناك من لا يقبل بالحجاب الشرعي فلا يراسلني
About my partner
-
رجل صالح ملتزم يخاف ربه ... رحم الله زوجا كان خير معين لزوجته في طاعة الله طلبَتْ إحدى النساء من أبيها أن يُخيِّرها فيمن يتزوَّجها, ويُقال إنها "هند بنت عتبة"، فقالت له: إني امرأة قد ملَكْتُ أمري، فلا تُزوِّجْني رجلاً حتى تَعْرضه عليَّ، فقال لها: ذلك لك، ثم قال لها يومًا: إنَّه قد خطبَك رجلان من قومك، ولست مسمِّيًا لكِ واحدًا منهما حتَّى أصِفَه لك؛ أمَّا الأول: ففي الشَّرفِ الصميمُ، والحسبِ الكريمُ, حسَنُ الصَّحابة، حسن الإجابة، إن تابَعْتِه تابعَك، وإن مِلْتِ كان معَك، تقضين عليه في ماله، وتكتفين برأيك في ضعفِه، وأما الآخر ففي الحسبِ الحسيبُ، والرأيِ الأريبُ، بدَرَ أَرُومتَه، وعَزَّ عشيرتَه, يؤدِّب أهله ولا يؤدِّبونه، إن اتبعوه أسهل بِهم، وإن جانبوه توعَّر عليهم، شديدُ الغَيْرة، وشديد حجاب القُبَّة، إن حاجَّ فغير مَنْزور، وإن نوزع فغير مقهور، قد بيَّنتُ لك حالَهما. قالت: أمَّا الأول فسيِّد مِضْياع لكريمته، مَوَّات لها فيما عسى إن لم تَعْتَصِ أن تلين بعد إبائها، وتضيع تحت جفائها، إن جاءت له بولدٍ أحمقَتْ، وإن أنجبت فعن خطأٍ ما أنجبَت، اطْوِ ذِكْرَ هذا عنِّي، وأما الآخر فبَعْلُ الحُرَّة الكريمة: إنِّي لأخلاق هذا لوامقة، وإني له لِمُوافقة، وإني آخذةٌ بأدب البعل مع لزومي قُبَّتي، وقلة تلَفُّتي، وإن السليل بيني وبينه لحريٌّ أن يكون المُدافِعَ عن حريم عشيرته. فاختارت الثاني؛ لِحُسن صفاته.