godmercy
25 years Single Male resident of United arab emirates- Member id 1376403
- Last login date 13 years ago
- Registration date 13 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Palestine
- Residence United arab emirates Ras Al Kheima
- Marital status 25 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Very religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 145 cm , 83 kg
- Body shape Sporty
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Trade
- Job اعمال حرة
- Monthly income Less than 2000 dirhams
- Financial status Lower Middle Class
About me
-
متدين قوي الشخصية يقول الحق جلا وعلا: من المؤمنين رجال صدقوا ما عهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا [الأحزاب:23]. إن بين الله وبين المؤمنين بيعة، مفادها قول الله تعالى: إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة [ التوبة :111]. المشتري هو الله، والبائع فيها هو المؤمن، والسلعة هي الأنفس والأموال، والثمن هو الجنة. الله تعالى يعلمنا أن الرجال من المؤمنين هم الذين يصدقون الله في بيعتهم، وليس كل المؤمنين رجال. فمن هو الرجل؟ وما سمات الرجولة؟ وما أسباب ضياعها؟ الرجل: هو عكس المرأة أو ضدها . ونعني بالرجل: هو الذي أخضع ذاته ونفسه لمنهج الله عز وجل، فهما وسلوكا. قال العلماء: الزمن يحوي الليل والنهار، وجنس الإنسان يحوي الذكر والأنثى، ولكل منهما ته، فكما أن الليل للسكنى والهدوء والنهار للكدح والعمل، فالرجل بمنزلة النهار، والمرأة بمنزلة الليل. لذا جمع بينهما رب العزة سبحانه فقال: والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى، وما خلق الذكر والأنثى إن سعيكم لشتى [الليل :1-4]. ولا ينبغي أن يتمنى الرجل أن يكون امرأة، ولا المرأة أن تكون رجلا، وصدق الله العظيم: ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض [النساء:32]. يقول ابن كثير: نزلت في نسوة قالوا: ليتنا كنا رجالا فنغزوا كما يغزون ونجاهد كما يجاهدون، جاءت امرأة إلى رسول الله تقول: يا رسول الله، إن الله كتب الجهاد على الرجال، فإن يصيبوا أجروا وإن قتلوا فهم أحياء عند ربهم يرزقون، ونحن نقوم على شؤونهم فما لنا في ذلك؟ فقال : --أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة الزوج واعترافا بحقه يعدل ذلك وقليل منكن يفعله--
About my partner
-
-طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله علية وسلم ،وأن تكون صالحة, أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه . أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الروحي والعقلي. أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه. الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً . أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أماً. أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس. أن تكون ذات خلق حسن. زوجة تشارك رجلها همومه ومتاعبه فلا يشعر بالقلق والتوتر اللذين يصيـبان عادة صاحب المسؤوليات المتعددة والأحمال الثـقيلة . والحقيقة أن في شجاعتها النادرة وقدرتها على مواجهة المسؤوليات أفضل عون لزوجها . هذا بالإضافة إلى إخلاصها الذي لا يتزعزع. لكن بين هذه المرأة وبين اللف والدوران عداء مُستحكم . كيف لا وهي التي تؤمن أشد الإيمان بأن الخط المستـقيم أقصر الطرق إلى الهدف. ومع ذلك في استــطاعتها – لو أرادت – أسر جميع القلوب دون استـثـناء . مرأة متـفائلة جداً , لكن تـفاؤلها يقترن دائماً بالدين اولا وبالمنطق السليم لا بالكذب الذي تأباه مهما كانت الظروف والدوافع . تكره الرجل الضعيف السليب الإرادة. ترافق زوجها في الصيد والنزهات والسفر , ومع ذلك تبقى محتـفظة بكل مظاهر الأنوثة والرقة. تـتصرف ببراءة الأطفال مفطورة على النسيان والمغــــــــفرة , ولا يوجد في قلبها مكان للغضب أو الحقد الطويل الأمد . أطفالها يُحبونها إلى درجة العبادة , ويمرحون معها كما لو أنهم في " سيرك " حقيقي . وإنهم يُعاملونها معاملة الشقيق للشقيق ويأخذون عنها الصدق والاستقامة والمرح . أما زوجها فله منها الحب والثـقة والوفاء الكامل دون قيد أو شرط .
Login