
Wesam 80
35 years Single Male resident of Libya- Member id 1180008
- Last login date 10 years ago
- Registration date 13 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Libya
- Residence Libya Tripoli
- Marital status 35 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Not religious
- Prayer Prefer Not to Say
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 160 cm , 73 kg
- Body shape Medium
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Another thing
- Job --------
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Middle Class
About me
-
السرية والكتمان هما الطريقة التي يبحث عنها الناس
About my partner
-
مــاذا أقـــول إذا دقّــت أصـابـعـه بابي برفقٍ ودفءٍ ، كيف ألقاه ؟؟ ... مـــاذا أقــــول إذا حيّا بطلعته !؟ ولهفة الشوق دبّت في محيّاه مــــاذا أقـــول إذا راحت أصابعه تداعب الـفـخـذ سراً تحت مأواه !؟ رباه من منقذي منه ، وهل بيدي سوى السكوت والاستسلام ربّاه ما لي أرى ركبتيّ اصطكتا شبقاً و استرطبت شفتا فرجي لمرآه قـد قدته لـسـريـــري غـير مالكة أمري وهل لي سوى إشباع مرماه أوّاه ها هو ينضو الـثـوب عـن بدني حتى بـدا مـا اخـتـفـى منّي فعرّاه وراح يـخـلـع عنّي كــلّ ســاتــرة عن حلمة الـنـهـد… عمّا أبدع الله جسم غرير صبا هيمان في شبقٍ حرّان تضرمه الأشــــواق… ويــلاه وبين فخذيه شيء لست أوصفـه و لا أخال له فــي الناس أشـبـاه متنفخ الأوداج ، والـعـرق بــارزة أصلعٌ ، وكثيف الــشــعـر أدنـاه لمسته بيدي فانـهـلّ مـدمـعه أوّاه ممّا سـألـقـى مـنـه… أوّاه ورحت من دون أن أدري أمصمصه ما أمتع المص في قلبي وأشهاه أحاط جيدي بيسراه فذبت هوىً و شـدنـي نـحـوه شـداً بـيـمناه وحكّ بظري برأس القضيب منفعلاً و دغدغت نــهــدي الغافي ثناياه وراح يـلـمـس منّي كــلّ جارحةٍ حتّى تهالكت أشكو مثل شكواه وراح يــولـجه حيناً ويخرجه حيناً فـكـدت أحـس الـقـلـب مـجـراه طعن لـذيـذ بكى فرجـي للذته وابتل من مـائـه تحتي و فخذاه وللسـريـر صـريـر زادنا شـبـقـاً وللشهيق حـديـث مـا قـطـعناه أمسى كلانا بذات الوقت لايسل من لذة الحميم لم نشعر بعقباه وحينما وهنت منّا مـفـاصـلـنـا ونــال منّا كـلانـا… مـا تـمـنـاه أبقيت في زنده رأسي، فقبله ولفّ ساقي بعد الأنس ساقاه وقال نرتاح بعض الوقت ثم لـنـا عـــودة إلى ذا الذي تواً بدأناه ونام في دعةٍ كالطفل بين يديّ كـمـا أحـاطـت بأكتافي ذراعاه يـا لــذةً مـعـه أعظم بمتعتها طوبى لمن نالها في النيك طوباه نصيحتي لكم يـا قـوم أن تثقوا أن السعادة لا مــال ولا جـاه ولا غنى ولا لبس ولا متع أخرى كما قد خدعنا بعض من تاهوا بل السعادة في أنثى وفي ذكرٍ الحبّ ضمهما والشوق والـبـاه نحن اللواتي إذا ما جاء ينكحنا فتىً غرير من الغلمان نكحناه وأنفآسكــ المتمردة أحرقت وجدي ... أريدكـــ أنتِ ....