مسلم ملتزم ...
33 years Single Male resident of Tunisia- Member id 11611836
- Last login date in 2 hours
- Registration date 9 hours ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Tunisia
- Residence Tunisia Sfax
- Marital status 33 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Very religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 180 cm , 75 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Without employment
- Job تقنى سامى
- Monthly income Unemployed
- Financial status Lower Middle Class
About me
-
نجاهد انفسنا على الثبات والتمسك بكتاب الله و سنة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم واهم شى بإذن الله انا صادق في اقوالى وسعى للحلال فانا استشعر مراقبة الله لى في كل حركة وسكنة .يوجد أفضل من الحلال .الحلال طاعة ورضا" هو أساسي في الإسلام، حيث أن اتباع ما هو حلال يعبر عن امتثال لأوامر الله تعالى وكسب لرضاه، وهو ما يؤدي إلى السعادة والنجاة في الدنيا والآخرة.أجمل ما قيل عن الحب في الله هو أن هذه المحبة لا تنتهي بانتهاء المصالح الدنيوية ولا تتأثر بالزمان والمكان، بل تستمر حتى في الآخرة، حيث يجتمع المتحابون في الله في جنات النعيم. قال أحد السلف: “المتحابون في الله لا يشيب حبهم، ولا يزول ودهم، لأن حبهم نابع من طاعة الله”. وانا من كتب هذا الخطاب اوصى فيه نفسى والرجال بتقوى الله وان زوجتك هى امانة اما تغنم منها الاجر الحسنات او العكس فاتقى الله فيها واحسن لهل .ايها الرجل المسلم لا تطلب صلاحها وانت فيك من العيوب والتقصير مافيك وحياتك وتصرفاتك و اخلاقك بعيدة كل البعد عن اخلاق وحياة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وصاحبته رضى الله عنهم . قال الله تعالى: -لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا- قال ابن كثير رحمه الله :"هذه الآية الكريمة أصل كبير في التأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله وأحواله..."فإنّ الزوج الصالح يُحسن معاشرة زوجته؛ بإكرامها، والرفق بها، والتلطّف في معاملتها، وقد جاء الأمر بذلك في قول الله تعالى: -وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ-،[٢][٣] وأوصى النبيّ -عليه الصلاة والسلام- بذلك في قوله: -اسْتَوْصُوا بالنِّساءِ؛ فإنَّ المَرْأَةَ خُلِقَتْ مِن ضِلَعٍ، وإنَّ أعْوَجَ شَيءٍ في الضِّلَعِ أعْلاهُ، فإنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ، وإنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أعْوَجَ، فاسْتَوْصُوا بالنِّساءِ-؛[٤] فالمراد بالاستيصاء بالنساء خيرًا؛ أي تواصوا فيما بينكم بالإحسان إليهنّ وحسن معاملتهنّ. يعامل الزوج الصالح زوجته بالاحترام والتقدير واللطف فما اكرمهم الا كريم و ما اهانهن الا لئيم، ويشركها في حياته ويشاورها، ويقدم لها الدعم والمساعدة في أمور البيت وتربية الأبناء. كما يحفظ أسرارها ويحمي كرامتها، ويدافع عنها، ويقدر جهودها، ويعذرها فيما تقصر.كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في مَسِيرٍ له، فَحَدَا الحَادِي، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ارْفُقْ يا أنْجَشَةُ، ويْحَكَ بالقَوَارِيرِ.شبّه النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء بالقوارير ليكون ذلك أدعى للحرص عليهنّ والترفق بحالهنّ، وضعف عزائمهنّ؛ كما يترفق المرء بالقارورة المصنوعة من الزجاج، إذا حملها على ظهر دابته؛ خوفاً من كسرها ففى موقفه -صلى الله عليه وسلم- مع السيدة صفية -رضي الله عنها- دستور ومنهج للحياة الزوجية السعيدة. النبي -صلى الله عليه وسلم- يثني ركبتيه لتركب زوجته الناقة، وبسبب دموع السيدة صفية -رضي الله عنها- يوقف قافلة الحجاج. يظن بضع الرجال أن احترامه لزوجته أمام الآخرين، وتقديرها، والنزول على رغبتها تقلل من شأنه، وينقص من رجولته، وتفقده قوامته. والعكس صحيح فاحترام الزوجة ، وتقديره مشاعرها يجعلها تكن لزوجها في نفسها كل حب، واحترام، وتقدير، واعتراف بفضله وكرمه. ولنا في رسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم- خير قدوة، فقد كان يعيش بين أزواجه رجلا ذا قلب وعاطفة ووجدان، حياته مليئة بالحب، والحنان، والمودة، والرحمة
About my partner
-
وسندا صالحا يا اللّٰه إن اعوجت الخطوات أقامها وقلباً رحيما يا الله إن ضاقت بنا الدنيا هدي حالنا وعقلا حكيما يا الله إن غلبتنا الدنيا اعادنا الي بابك تائبا ونفسا صادقة العهد يا الله لانعرف بين ربوعها غدرا او أنانية وبيتا عامرا بذكرگ وكرمگ ورحمتگ اللهم سند يكن لنا أهلآو ولدآ ودارآ ورحمة وسكينة وأمان لا نشكو بقربه أبداً دنيا فانية.نقول لك يا حفيدة عائشة رضى الله عنها أتقتدين بهم في لباسك و تتركين الاقتداء بهم في صبرهم وجهادهم .الخاطب الملتزم يريد زوجة قارة في البيت، ويريدها أن تلبس لباسا شرعيا، حجابا أو نقابا يصونها ويراعي غيرته، ويريدها أن تعتني بجانب العفة وعدم الاختلاط، ويريدها أن تتفرغ لمشروع الأسرة الذي يؤسس فيه. لكن في المقابل، سنجد تفسيرات تخرج هذه المطالب النبيلة، عن مقاصدها وشرعيتها، فتصبح المطالبة بالقرار في البيت “سجنا” و”كتما” و”تحطيما لمستقبل الزوجة”، ويصبح الحرص على عدم الاختلاط ولبس الحجاب، تشددا، ويصبح التفرغ للأسرة، رجعية وتخلفا! حقيقة هذه نتيجة سنوات من الضخ الإعلامي بل عقود من حقن الترويض للمرأة على مقاسات الرأسمالية. لدرجة أن مجرد فكرة القرار في البيت تمثل كابوسا لبعضهن! وكأنها في زنزانة، وهي في الواقع زنزانة القلب، لأن المرأة الملهمة، تحول بيتها لمملكة، مستنيرة بأنوار الهداية والعلم، والعطاء والبذل! لكن حين تضيق القلوب، تضيق الرؤى وتضيق المنازل! اعلمي يا غالية أن الأصل في معيار اختيار الزوج هو الدين والخلق، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض. ننصحك بالحرص على تسهيل أمر الزواج وعدم جعل المادة حجر عثرة أمام الزواج لما في الحديث: إن من يمن المرأة تيسير خطبتها وتيسير صداقها. ولا يمنعنك من زواج من ترتضين دينه وأخلاقه فقره، فإن الله تعهد بالعون والغنى للمتزوج طلبا للعفة وامتثالا لأمر الشرع، فقد قال الله تعالى: وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم.{النور:32}. وقال أبو بكر رضي الله عنه: أطيعوا الله فيما أمركم به من النكاح ينجز لكم ما وعدكم به من الغنى، قال تعالى: إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم. {النور:32}. وقال ابن مسعود: التمسوا الغنى في النكاح، يقول الله: إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله . وقد نقل ابن كثير الأثرين السابقين عنهما. وفي الحديث: ثلاثة حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف فلا تكونى من المشككين بما وعد الله الحريص على الزواج و فالتخويف بالفقر هو من عمل الشيطان حتى تبقى من دون زواج فيسهل عليه اغواءك... فالمؤمنة الصادقة تتوكل في رزقها إلا على الله عز و جل وهذا من سلامة عقيدتها و صدق ايمانها و افضل قصة نستشهد بها قصة السيدة هاجر وماء زمزم .عندما شرع سيدنا إبراهيم -عليه والسلام- بالمغادرة تعلّقت به سيدتنا هاجر وقالت له: يا إبراهيم! أين تذهب وتتركنا بهذا الوادي الذي ليس فيه إنس ولا شيء؟ ولكنه لم يلتفت إليها، وكرّرت عليه السؤال مراراً، وظل لا يرد عليها، فقالت له: آلله أمرك بهذا؟ قال: نعم، قالت: إذن لا يضيّعنا الله، ثم رجعت إلى ابنها
Login