- Member id 11491047
- Last login date 2 days ago
- Registration date 9 days ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Algeria
- Residence Algeria -
- Marital status 37 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Dark brown
- Height and weight 185 cm , 85 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification High school
- Field of work Another thing
- Job {واجعلنا للمتقين إماما}
- Monthly income Between 10000 and 20000 dinars
- Financial status Lower Middle Class
About me
-
قال اﻟﺤﺴﻦ البصري رحمه الله: «ﻟﻮ ﺃﻥ ﺭﺟﻼ ﺃﺩﺭﻙ اﻟﺴﻠﻒ اﻷﻭﻝ، ﺛﻢ ﺑُﻌﺚ اﻟﻴﻮﻡ ﻣﺎ ﻋﺮﻑ ﻣﻦ اﻹﺳﻼﻡ ﺷﻴﺌﺎ ! ﻭﻭﺿﻊ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻩ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ: ﺇﻻ ﻫﺬﻩ اﻟﺼﻼﺓ ! ﺛﻢ ﻗﺎﻝ: ﺃﻣﺎ ﻭاﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺫﻟﻚ ﻟﻤﻦ ﻋﺎﺵ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ اﻟﻨﻜﺮاء، ﻭﻟﻢ ﻳﺪﺭﻙ ﻫﺬا اﻟﺴﻠﻒ اﻟﺼﺎﻟﺢ، ﻓﺮﺃﻯ ﻣﺒﺘﺪﻋﺎ ﻳﺪﻋﻮ ﺇﻟﻰ ﺑﺪﻋﺘﻪ، ﻭﺭﺃﻯ ﺻﺎﺣﺐ ﺩﻧﻴﺎ ﻳﺪﻋﻮ ﺇﻟﻰ ﺩﻧﻴﺎﻩ، ﻓﻌﺼﻤﻪ اﻟﻠﻪ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ، ﻭﺟﻌﻞ ﻗﻠﺒﻪ ﻳﺤﻦ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ اﻟﺴﻠﻒ اﻟﺼﺎﻟﺢ، ﻳﺴﺄﻝ ﻋﻦ ﺳﺒﻴﻠﻬﻢ، ﻭﻳﻘﺘﺺ ﺁﺛﺎﺭﻫﻢ، ﻭﻳﺘﺒﻊ ﺳﺒﻴﻠﻬﻢ؛ ﻟﻴﻌﻮﺽ ﺃﺟﺮا ﻋﻈﻴﻤﺎ. ﻓﻜﺬﻟﻚ ﻓﻜﻮﻧﻮا ﺇﻥ ﺷﺎء اﻟﻠﻪ» تسترت عن دهري بظلّ جناحه - فعيني ترى دهري وليس يراني - فلو تسألُ الأيام ما اسميَ ما درت - وأين مكاني ما عرفن مكاني. رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ} { رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ۖ لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا ۖ نَحْنُ نَرْزُقُكَ ۗ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ} أرجو ربّي أن يخيرَ لي من له فيها رضا ويهبني ذريّة كثيرة تحمل راية الإسلام علما وعملا ودعوةً وجهادا .. إنّ ربّي غنيٌّ كريمٌ. لستُ أريد الزواج لمجرّد الزواج بل : ١_امتثالا لأمر الله { فانكحوا ما طاب لكم من النساء ..} ، ٢_واقتداء بأنبيائه ورسله { ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذريّة} ، ٣_وإعفافا لنفسي وأهلي { .. فإنّه أغضّ للبصر وأحصن للفرج} ، ٤_ ورجاءَ أن يهبني ربّي ذريّة طيّبة { والذين آمنوا واتّبعتهم ذريّتهم بإحسان ألحقنا بهم ذريّتهم..} { .. وابتغوا ما كتب الله لكم } ، وفي الحديث - .. أو ولد صالح يدعو له..}__ مسلم كما سماني ربي { هو سماكم المسلمين } ولا أنتسب إلا إلى الإسلام الذي رضيه الله لأنبيائه ورسله وأتباعهم { ورضيت لكم الإسلام دينا } أعتز بالحنيفية في زمن طغت المذاهب الردية { أنِ اتّبع ملة إبراهيم حنيفا ملازمٌ رياضةَ الجنان والللسان والأبدان، متذوّق للشعر والأدب، وقد أهوى معنى فأصيّره شعرا، مودعٌ في الحافظة المعلّقات وما جرى مجراها، والحمد لله. طولي ووزني ولوني تقريب لا تحديد، واللون بين الغامق والفاتح لا غامق. اللهم ارزقنا الصدق واجمعنا بأهله وطهّرنا ممن لا رضا لك فيه. أمّا عن نفسي فأنا الذي اعتزلتُ الدراسة بمحض إرادتي مع انتقالي إلى السنة القابلة ولم أواصل مع قدرتي على ذلك تمكّنا لا شرعا، فرارا بديني من مواقع الفتن والشهوات، وهجرا لمجالس المنكرات، والحمد لله على التوفيق.
About my partner
-
حبذا امرأة وهبت حياتها لله، ذات همة تعلو عن الدناءة، تجاوز حدود سايس بيكو الوهمية، تقيم حيث يريدها ربها لا ما تهوى نفسها، لها تشوّف لتربية جيل مسلم يحمل الشريعة لإقامتها في الخليقة، صاحبة نظرة بعيدة إلى جنة الخلد، ذات قلب يتعب معه البدن. من العجائب أنّك لا تكاد تجد امرأة على سنن الماضيات كعمرة بنت عبد الرحمن، وفاطمة بنت المنذر، وحفصة بنت سيرين، وغيرهن من العالمات، والأمهات اللاتي ربين لنا جيلا من الأئمة والعلماء، وهل كان وراء أحمد وسفيان والشافعي والبخاري إلا أمّ صادقة مخلصة ؟ وهل يظفر الموفّق إلا بذات دين وتواضع وعفّه، صادقة قلبا وقالبا ومخلصه، ذات حِسّ واهتمام ومسؤوليه، وهمّة ووفاء وعفويّه، وصفاء قلب ونيّه، قويّة في الحقّ ولو على نفسها والخلق ! فاللهم _كرما منك وتفضّلا_ زوجا صالحةً ملتزمةً جوهرا ومظهرا، تعين على طاعتك تعبُّدا : قياما وصياما وذكرا ودعاءً، وتشدّ العضد في طلب العلم، تحفظ كتاب الله او لها استعداد لذلك _ حقيقةً لا ادّعاءً _راغبة في طلب العلم فنتعلّم القرآن والتفسير والحديث والعقيدة والفقه والنحو إن شاء الله ؛ لتعلّم أخواتها وتحسن تربية أولادها، وهي مع كلّ ذلك راغبة في الآخرة زاهدة في الدنيا، صابرة مصابرة على حال الغربة. .. نعم هي تلك المسلمة السلفية الأثرية على نهج الأئمة المتقدّمين كمالك والسفيانين وحماد والشافعي وأحمد وإسحق والزبيري والبخاري والرازيين والكرماني، لا متسلسفة القيل والقال، المنحرفين منهجا وسلوكا وعقيدة، الغوغائيين الجهّال، القاعدين عن العلم والعمل، المتديّنين بالجرح والتهريج والجدل، وموالاة الطواغيت الديمقراطيين، المتلونين مع الأئمة المضلين الذين تخوّفهم علينا سيد المرسلين عليه صلاة رب العالمين !