
Mohammad 9998
26 years Single Male resident of Jordan- Member id 11354007
- Last login date 11 days ago
- Registration date 11 days ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Jordan
- Residence Jordan Irbid
- Marital status 26 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 166 cm , 65 kg
- Body shape Medium
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Law
- Job محامي
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Middle Class
About me
-
أنا إنسان يقدّس شريكة حياته، وأراها موطني الأول والأخير، فإن حضرت امتلأت روحي طمأنينة، وإن غابت شعرت أن الحياة تفقد معناها. قلبي وفيٌّ بطبيعته، مخلص بعاطفته، لا يعرف إلا الصدق في مشاعره ولا يسكنه إلا الإخلاص في عهوده. أؤمن أن الحب ليس عاطفة عابرة، بل هو عهد مقدّس وسرّ أبدي، أعيش به وله، وأبني عليه عالمي كله. أنا عاشق يرى في شريكة حياته حياةً كاملة، ومصدر سعادة لا ينضب. أضع راحتها فوق راحتي، وأتخذ من ابتسامتها نورًا لطرقاتي، ومن صوتها موسيقى تملأ فراغاتي. أنا قلب صادق لا يعرف الزيف، وروح مخلصة لا تستكين إلا حين تعانق من تحب. أعيش الحب بكل ما فيّ، وأذوب في تفاصيله حتى أصبح أنا وهي كيانًا واحدًا لا يفترق، وكأن وجودي ذاته لا يكتمل إلا بوجودها.
About my partner
-
شريكة حياتي التي أتمناها، هي النعمة التي أرجوها من الله، والظل الذي أطمح أن يظلّل روحي كلما أثقلتني هموم الأيام. أراها في خيالي مرآةً لروحي، ومرفأً يرسو عنده قلبي متى عصفت به رياح الحياة. أتمناها صادقة تملأ وجودي طمأنينة، وحنونة يُزهر بحضورها عالمي، كأن في قربها ربيعًا لا ينقضي. أريدها سندًا حين أضعف، ورفيقة في خطوات العمر، وأمنيةً تتحقق لتجعل الدرب أجمل. أتمناها صديقة لحياتي قبل أن تكون حبيبة لقلبي، وأنيسة لروحي قبل أن تكون شريكة لأيامي. أريدها أن تكون النصف الذي يُتمّني، والقدر الذي يجعل من أيامي حكاية مكتملة. أتمناها قلبًا لا يخون، ويدًا لا تترك، وحضورًا لا يغيب. أريدها أن تعلّمني أن الحب ليس كلمات عابرة، بل صدق في المواقف، ورعاية صادقة، وأمان لا ينكسر. شريكة حياتي التي لم تأتِ بعد، هي الحلم الذي أترقبه، والمستقبل الذي أستبشر به، واليقين الذي أؤمن أن الله سيهديه إلى طريقي في الوقت الأجمل. بها سأشعر أن الحياة أرحب، وأن العمر أثمن، وأن قلبي قد وجد بيته الأبدي.