
Roya Rami
27 years Single Resident of Jordan- Member id 11331907
- Last login date 2 hours ago
- Registration date a day ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Jordan
- Residence Jordan Amman
- Marital status 27 years Single
No Child - Marriage type Accept polygamy
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 163 cm , 58 kg
- Body shape Medium
- Health status Healthy
- Smoking No
- Veil Prefer Not to Say
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Law
- Job لا يوجد
- Monthly income Unemployed
- Financial status Middle Class
About me
-
أنا إنسانة تقدّس شريك حياتها، وأراه موطني الأول والأخير، فإن حضر امتلأت روحي طمأنينة، وإن غاب شعرت أن الحياة تفقد معناها. قلبي وفيٌّ بطبيعته، مخلص بعاطفته، لا يعرف إلا الصدق في مشاعره ولا يسكنه إلا الإخلاص في عهوده. أؤمن أن الحب ليس عاطفة عابرة، بل هو عهد مقدّس وسرّ أبدي، أعيش به وله، وأبني عليه عالمي كله. أنا عاشقة ترى في شريك حياتها حياةً كاملة، ومصدر سعادة لا ينضب. أضع راحته فوق راحتي، وأتخذ من ابتسامته نورًا لطرقاتي، ومن صوته موسيقى تملأ فراغاتي. أنا قلب صادق لا يعرف الزيف، وروح مخلصة لا تستكين إلا حين تعانق من تحب. أعيش الحب بكل ما فيّ، وأذوب في تفاصيله حتى أصبح أنا وهو كيانًا واحدًا لا يفترق، وكأن وجودي ذاته لا يكتمل إلا بوجوده.
About my partner
-
شريك حياتي الذي أتمناه، هو النعمة التي أرجوها من الله، والظل الذي أطمح أن يظلّل روحي كلما أثقلتني هموم الأيام. أراه في خيالي مرآةً لروحي، ومرفأً يرسو عنده قلبي متى عصفت به رياح الحياة. أتمناه صادقًا يملأ وجودي طمأنينة، وحنونًا يُزهر بحضوره عالمي، كأن في قربه ربيعًا لا ينقضي. أريده سندًا حين أضعف، ورفيقًا في خطوات العمر، وأمنيةً تتحقق لتجعل الدرب أجمل. أتمناه صديقًا لحياتي قبل أن يكون حبيبًا لقلبي، وأنيسًا لروحي قبل أن يكون شريكًا لأيامي. أريده أن يكون النصف الذي يُتمّني، والقدر الذي يجعل من أيامي حكاية مكتملة. أتمناه قلبًا لا يخون، ويدًا لا تترك، وحضورًا لا يغيب. أريده أن يعلّمني أن الحب ليس كلمات عابرة، بل صدق في المواقف، ورعاية صادقة، وأمان لا ينكسر. شريك حياتي الذي لم يأتِ بعد، هو الحلم الذي أترقبه، والمستقبل الذي أستبشر به، واليقين الذي أؤمن أن الله سيهديه إلى طريقي في الوقت الأجمل. به سأشعر أن الحياة أرحب، وأن العمر أثمن، وأن قلبي قد وجد بيته الأبدي.