ADAM SULIMAN 1

أنا هنا من أجل امرأة جادة تبحث عن رجل قوي ورومانسي في حياتها - رجل سيحميها ويمنحها الدفء. امرأة جادة وصادقة وجميلة - امرأة تعتني بنفسها وتحافظ على جمالها الطبيعي - وليس معززًا بشكل مصطنع - بشعر طبيعي. أكره النساء اللواتي يرتدين الشعر المستعار - وأكره أيضًا أولئك الذين يستخدمون الكريمات لتغيير ألونھن. أبحث عن امرأة جميلة و ذات قوام ممتلئ وقلب طيب وشخصية مرحة وشخص يفهم معنى الحب. أكره الدراما والغش والكذب وعدم الاحترام والعنصرية والخيانة. أبحث عن امرأة تحبني كما أنا - أولاً وقبل كل شيء - بغض النظر عن العمر أو اللون أو الحواجز اللغوية أو الاختلافات الثقافية أو الوضع المادي. أريد امرأة تؤمن بأن الحب لا يعرف المسافة أو الحواجز. الحب هو جوهرة القلب - والصدق والوفاء هما مفتاح كل شيء بين شركاء الحياة. أنا ببساطة رجل جاد، وأعرف تمامًا معنى أن أكون زوجًا وأعرف تماما دور الزوج تجاه زوجته. أعرف جيدًا ما تريده المرأة من الرجل، لذا قبل أن تناديني زوجًا، اعتبرني صديقًا حنونًا إستمع إليك وتستمعي لي. المرأة كالعشب الناعم الرقيق تنحني أمام النسيم المعاملة الطيبة والإخلاص بالحب الصادق ، فهي تحتاج إلى الحنان والعطف والدفء. وهي بمثابة أمانة يجب على الرجل حمايتها والحفاظ عليها. وللتوضيح أكثر، في رأيي الشخصي، المرأة كالوردة، تحتاج إلى السقاية والعناية المستمرة تحتاج إلى الحنان والعاطفة تُلامس مشاعرها ، وھي تحتاج إلى أن تُمنح حقها من الأنوثة، وأن يُقدّر جمالها بروح الدعابة والمرح و الهمس بكلمات الحب والرومانسية المعبرة في أذنها بھمسات الحب أمر بالغ الأهمية،وتوفير الرعاية والاهتمام لها، ومشاركتها في همومها أمرٌ أساسي والحب والوفاء أساس كل شيء، فلن تكتمل سعادتها إلا عندما تتحقق أنوثتها في إطار العلاقة الزوجية التي خلقنا الله من أجلها، ذكورًا وإناثًا من الإلتقاء وإشباع الرغبات ضرورة حيوية في الموضوع. هذه الكلمات أساسية لاستمرار العلاقة الزوجية. كثير منا يخفي هذه الحقيقة - إما جهلاً أو خجلاً أو كليهما - وهو في حد ذاته جهل بحقوق الزوجة المشروعة. من الضروري أيضاً إشراكها في الأعمال المنزلية - فهذا يجعلها تشعر بالحب أكثر. المرأة شريكة حياة الرجل - وليست خادمته. الرجال والنساء متساوون في الحقوق والواجبات. ببساطة - هذه هي المعادلات لزواج ناجح. نعم - أنا ببساطة أبحث عن امرأة أنثي بحق وتحتاج إلى رجل لإكمال حياتها - لأن هذه هي طبيعة الحياة - وحياة الرجل لا يتكتمل بدون امرأة - وحياة المرأة وسعادتها لا تكتمل بدون رجل. خلقنا الله مختلفين - ذكراً وأنثى - وأقام رابطة الزواج بيننا بحيث يكمل كل منا الآخر بطريقة ما. وانا لا مانع لدي إذا كانت فتاة - مطلقة - أرملة - أو حتى معاقة وجميلة لان إمراة تستحق بأن تنال حقھا في الحياة. اريد امرأة واثقة من نفسها ومن أنوثتها. وأعاهدها أمام الله بأن أكون زوجًا مسؤولًا وسندًا قويًا، لنعيش معًا جسدًا واحدًا. سأحميها بعيوني وأدافع عنها بدمي، فهي أمانة في عنقي كما أعدھا بأن أكون زوجًا محبًا لھا، طيب القلب، رومانسيًا، مرحًا، منفتحًا، وفيًا. ونتشاور في أمور حياتنا لنعيش معا في سلام ووئام تام. ملاحظة هامة: إذا وجدتني مناسبًا وجادًا في التواصل، فانقر على "أنا مهتم" في التطبيق، وإن شاء الله كل شيء على ما يرام. أسأل الله أن يوفق كل من يريد إكمال دينه بالزوج الصالح.