- Member id 11154620
- Last login date 14 hours ago
- Registration date 21 days ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality United arab emirates
- Residence United arab emirates -
- Marital status 38 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Prefer Not to Say
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 188 cm , 90 kg
- Body shape Sporty
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Doctorate
- Field of work Another thing
- Job ❤️البحث عن الحقيقة❤️ الموطن ح اروبا
- Monthly income Unemployed
- Financial status Upper Class
About me
-
❤️الحب ،الصداقة،التعارف الايجابي ،البشر و نواياهم ،الثقة،وووو، لا أعرف شيئًا من كل ما سبق، لأنني لم أملك يومًا صبر قراءة وصفة إلى النهاية، حتى لو كانت وصفة دواء. فالقليل الذي تعلمته علمتني إياه الحياة، بثمن أغلى من سعر كتاب، لكوني قضيت جلّ عمري في تأمّل عجائبها، غير مصدقة لمفاجآتها. وما زلت، برغم خيباتي، أثق بالبشر . لكنني حفظت الدرس الأهم لا شيء يستحق الحزن، فثمة دائمًا أمر في علم الغيب، لا ندري به بعد، سيأتي في الوقت المناسب، لمواساتنا. لكننا قبل ذلك سنكون قد بكينا كثيرًا، وفتحنا مجالس عزاء وأعلنا الحداد، وأخذنا العالم مأخذ الجد، لأنّ أحدهم وعدنا بأحلام أبدية، ثم مضى إلى الأبد. صدمة بعد صدمة نبلغ سن الحكمة. نكتشف أن قليلين هم الذين يستحقون حزننا عليهم، وقليلة هي الأشياء التي يشكّل فقدانها خسارة فادحة لنا، وأننا غالبًا لا نخسر في قصص الحب سوى أوهامنا . متأخرين نتعلم ما هو الأهم. في الحياة نتعلم من جيوبنا، وفي الحب من قلوبنا ، ثم ينتهي بنا الأمر أن نقول «كفى» لأنّ كفا من الحياة أيقظتنا. لست هنا لأنني أمتلك وصفة أو أجوبة، بل لأنني كاتب، فالكتابة هي ما أتقنه حقا. لذا، على مدى عمر ، كتبت كثيرًا عن العواطف في تضادها، وفي ذهابها وإيابها، عن علوّ الأحاسيس وانهياراتها، عن النفس البشرية وتناقضاتها بين واجب الحكمة ونوازع الأهواء، عن تلك الأسهم النارية التي ترافق ميلاد المشاعر، وعن انطفاء حرائق اللهفة، ورماد النهايات وموت الكلمات، واحتضار الأمل على مرأى من الأمنيات... أصبت غالبًا وحدث أن أخطأت، وما زلت أتأمل في دهاليز النفس البشرية ومتاهاتها. فللكاتب واجب تأمّلي تجاه المشاعر، ما دامت العاطفة هي ما يحكم الناس في الحياة، وما يحرّك الأبطال في الروايات، وهي التي، بمنطقها المجنون،!!!؟❤️
About my partner
-
❤️ ذلك انه في الفرق بين من يحبّ فتاة ليدللها و من تحبّ هي ليلتهمها تكمن مأساة العشق الحقيقي ،فليس المهمّ من يحبّ من..بل لماذا هو يحبّه؟ادركنا هاذا بعد ان دفعنا غالياً…اشخاص ليس لديهم ضمير ،ثمن غبائنا العاطفي فكم من الناس القريبين و البعيدين احبتنّا كذباً و بهتاناً و نهباً و اجراماً ،حتى ما عدنا نصدّق اليوم من يقول انّه يحبّنا لوجه الحب!اصبحنا نعيش ذعر العواطف، و لنا سوء ظنّ فالمشاعر نخشى أن نلنا شيئاً ان ينال منا،وان أحببنا احداً ان نكون له وليمة و غنيمة،باختصار نحن يتامى الحبّ و ثكالي الخواطر من السهل لمن يريد أن يصطاد طيبتنا في احاسيس النوايا أن يتعرف إلينا. لنا سمات الهوان يشي بنا التيه ونقص الحنان، وذعر اليتامى في غاب الحياة. إننا أبناء المصادفات، لا ندري أي مركب يحملنا، وأيّ موجة محسنة أو قاطع طريق ينتظرنا، وأي مصادفة سترمي بنا هنا أو هناك قلوبنا في مهب الأمواج، ربما عثرت في بحار الحبّ العاتية على قبطان شهم ينقذها ، وربما صادفها قرصان من قراصنة القلوب، متنكرا في زي عاشق، فسطا على ما في حوزتنا، وسرق شهورًا أو سنوات من أعمارنا، قبل أن يرفع الشراع مُقلعًا نحو وجهة ثانية، تاركًا إيانا في عرض بحر الندم، من دون سترة نجاة، في انتظار مركب ينتشلنا. ولا زورق يلوح في الأفق... لا تندهي ما في حدا ، فالبحر لا يحمل اليوم سوى الجثث، وزوارق من ورق، وقصص حبّ على شاشة هاتف ككلمات من زبد، يتمسك العشاق بقشة وهمها، فلا تزيدهم في النهاية إلا غرقًا. ❤️