- Member id 11119420
- Last login date 13 hours ago
- Registration date 2 days ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Sweden
- Residence Sweden Stockholm
- Marital status 49 years Divorced
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 186 cm , 84 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Construction
- Job ggg
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Middle Class
About me
-
النساء يملكن مفتاح الجنس، بينما تملك أنت مفتاح الزواج. لنوضح حقيقة واحدة لكل سيمب مرتبك، ولكل رجل مغرور، واهم: الرجال يتحكمون في العلاقات، والزواج، والالتزام، والإرث. الرجال لا يتحكمون إلا في الجنس. للرجل أن يقرر من يفتح له ذراعيه، لكن الرجل وحده هو من يقرر من سيمنحه لقبه، وموارده، وقيادته، ومستقبله. هذا هو توازن القوى الذي لا يمكن لأي قدر من النسوية أو طاقة "المديرة" الزائفة أن تمحوه. لهذا السبب تتنافس النساء على الرجال ذوي القيمة العالية - رجال لديهم المال، والرسالة، والرجولة، والمعايير. هؤلاء الرجال لا يطاردون؛ بل ينتقين. وليس كل وجه جميل يفي بالغرض. في الوقت نفسه، السيمبات - الذين لا يملكون سلطة، ولا هدف، ولا معايير - يتنازلون عن التزامهم. لهذا السبب دائمًا ما يُخدعون. لكن الرجل الذي يدرك قيمته يعرف أن الجنس رخيص، لكن الالتزام مكلف. لا يمكنك منحه لأي فتاة جميلة على الفيس. قد تتباهى بعدد الرجال الذين يرغبون بها. لكن السؤال الحقيقي هو: 👌كم رجلًا يرغب بالزواج منها؟ 👌كم رجلًا يرغب بالبناء معها؟ والإجابة: قليلون جدًا، لأن معظمهم يريدون الوصول إلى جسدها فقط، لا روحها، أو عقليتها، أو رسالتها. 👌🏿القاعدة بسيطة: لا تدع الجنس يُعميك عن إعطاء إرثك للمرأة الخطأ. أنت حارس الالتزام. اختر بحكمة. تفحص جيدًا. ولا تدع الجمال يصرف انتباهك عن علامات الخطر. دعها تسعى وراء الاهتمام. أنت تسعى وراء الهيمنة. دعها تفتح ساقيها للكثيرين - أنت تفتح إرثك لشخص واحد - وفقط إذا استحقته.👌🏿☝🏿 اختر أم أولادك بعناية 👌🌸🩷
About my partner
-
هقولك 19 خدعة الشيطان بيعملها علشان يبعدك عن ربنا… لكن الأول، هحكيلك تجربة حصلت معايا: بعد ما اتخرجت من الجامعة… كنت مليان طموحات، عايز أنجح، أشتغل، أحقّق أحلامي. وكنت فاكر نفسي كويس… بصلي -أحيانًا بسرعة-، بذكر ربنا لما أفتكر. لكن بمرور الوقت… لقيت نفسي فقدت الطمأنينة، الصلاة بقت عادة مش روح، والمصحف بقى بيتركن وحتي لو قريت القراءة بدون لذه زي الأول. وأكتر حاجة وجعتني… لما اكتشفت إن الشيطان بيبعدنا مش بالأوامربشكل مباشر، لكن بخدع ذكية جدًا، تخليك تحس إنك لسه ماشي صح، وانت في الحقيقة بتنزلق بعيد خطوة بخطوة لغاية ما توصل لدرجة إن نفسك تبقي هي شطانك وأكيد حسيت ده في رمضان وسألت نفسك إزاي الشياطين متسلسله وبرضه مفيش أي تغيير للي بيحصل في حياتي. علشان كدا النهارده هقولك على 19 خدعة الشيطان بيستعملهم… يمكن تلحق نفسك زي ما بدأت ألحق نفسي: 1️⃣ إشغال الإنسان بسباق الحياة والنجاح المزيّف مش لازم يقولك "ابعد عن ربنا"، لكن يشغلك طول اليوم: شغل، فلوس، ترفيه… ولما ييجي الليل تبقى مرهق ومفيش طاقة تصلي ركعتين بخشوع أو تفتح المصحف. 2️⃣ التدرّج في الانحراف الخطأ الكبير مش بييجي فجأة… إعلان بسيط، أغنية، مسلسل، تساهل صغير… ومع الوقت الحاجة اللي كانت غلط بقيت عادي جدًا ومش قادر تبعد عنها. 3️⃣ إحساس زائف بالأمان الروحي "أنا قلبي نضيف!"، "ربنا غفور رحيم!"… جُمل تخليك تحس إنك تمام، فتتوقف عن تطوير نفسك، والإيمان لو ما اتطورش… بينقص. 4️⃣ تضخيم المشاكل والخلافات الدينية يخليك بدل ما تركز على قربك من ربنا، تركز على مين الصح ومين الغلط، وتدخل في جدالات لا تنتهي وتنسى جوهر العبادة. 5️⃣ مقارنة نفسك بالآخرين بطريقة مدمّرة "فلان مش بيصلي وربنا موسّع عليه"، "فلانة مش محجبة وناجحة جدًا!"… تبدأ تسأل نفسك ليه ألتزم، وتبدأ التراخي. 6️⃣ تسويق فكرة "الحرية المطلقة" بدون ضوابط "عيش حياتك، جرب كل حاجة!"… تخليك تحس إن الدين قيود، مع إن الحقيقة إن الضوابط بتحميك من تدمير نفسك بنفسك. 7️⃣ نشر الشكوك حول الدين والعقيدة "ليه نصلي 5 مرات؟ ليه نصوم؟ فين الدليل العلمي؟"… يغرقك في أسئلة مالهاش إجابات كاملة، عشان تبتعد عن جوهر الإيمان. 8️⃣ إدمان الترفيه والتسلية الفارغة سوشيال ميديا، فيديوهات، ألعاب… مش حرام، لكن لو خدت كل وقتك، هتبعدك عن العبادة والسكينة. 9️⃣ الشعور بالذنب واليأس "أنا غلطت كتير، خلاص ربنا مش هيقبلني!"… فيقنعك إنك خلاص ضايع فتستمر في الغلط بدل ما تتوب. 🔟 تحويل الدين إلى قشور بدل الجوهر تهتم بالشكل أكتر من الروح… تحكم على الناس بالمظاهر، وتنسى إن الدين رحمة وعدل قبل أي شيء. 1️⃣1️⃣ الانشغال بالأخبار والشائعات والقضايا الجدلية يخليك غرقان في السياسة، الأخبار، المشاكل… وتنسى تشتغل على قلبك وروحك. 1️⃣2️⃣ تزيين المعاصي وتطبيعها يخلّي الغلط حاجة عادية في كل حاجة حواليك: مسلسلات، أغاني، موضة… تحس إن ما فيش حاجة اسمها غلط أصلاً. 1️⃣3️⃣ تبرير التقصير وتأجيل الطاعة "لما أكبر هصلي!"… "لما أتجوز هتحجّب!"… تسويف يوصل في الآخر لإنك ما عملتش أي خطوة أصلاً. 1️⃣4️⃣ تقليل أهمية الذكر وقراءة القرآن "المهم النية!"… جُمل تديك شعور كاذب بالأمان، وانت في الحقيقة بتبعد. 1️⃣5️⃣ خلق بيئة سلبية تبعدك عن الصالحين يخليك مشغول لدرجة إنك تلاقي نفسك بعيد عن الناس اللي بتقربك من ربنا، وحواليك ناس بيبعدوك من غير ما تحس. 1️⃣6️⃣ تسويق فكرة "الواقعية المطلقة" "الدنيا كده، لازم نعيش!"… يخليك تحس إن الالتزام مستحيل، وإن اللي بيحاول يكون صالح هو شخص "مثالي زيادة عن اللزوم". 1️⃣7️⃣ تمييع مفاهيم الحق والباطل يخلّي الأمور مختلطة، فتلاقي نفسك بتبرر الغلط أو ساكت عنه، ومش قادر تفرّق بين الصح والخطأ. 1️⃣8️⃣ الانشغال المبالغ فيه بمظاهر التدين بدل الروح تهتم بالشكل: اللحية، الثوب، المظاهر… وتنسى إن ربنا ينظر إلى القلوب. 1️⃣9️⃣ إقناعك إنك لو غلطت مرة… خلاص ما فيش رجوع! "أنا وقعت في معصية كبيرة، ربنا مش هيغفرلي!"… فيخليك تستمر في الغلط بدل ما توقف وتتوب. بعد ما عرفت الخدع أنت كدا وصلت لنص الحل تقريبا باقي بقي المجهود وانك تبقي واعي ويقظ وتقلل الحاجات اللي بتخدرك وتبعدك ودي أسئله لابد تسئلها لنفسك دوما. ✅ وقتي متوازن بين الدنيا والآخرة ولا لأ؟ ✅ أنا بتطور في علاقتي مع ربنا ولا ثابت ولا بتراجع؟ ✅ إيماني لسه حيّ ولا مات من روتين الحياة؟ وافتكر الشيطان مش هيوقعك في يوم وليلة… هيبعدك خطوة بخطوة وانت مش واخد بالك! اصحى… وارجع لربنا من دلوقتي. بالله عليك لو استفدت مني بأي حاجه دعوة منك بظهر الغيب مش عايز منك تعليقات ولا تفاعل وياريت تشارك البوست ده بالأخص يمكن ربنا يهدي حد بيه ويكتبلك اجر عليه. بحبكوا في الله