
Smsmeh2005
19 years Single Resident of Yemen- Member id 11103267
- Last login date 17 days ago
- Registration date 19 days ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Yemen
- Residence Yemen Sana
- Marital status 19 years Single
No Child - Marriage type Only one wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 152 cm , 53 kg
- Body shape Medium
- Health status Healthy
- Smoking No
- Veil Veiled with Niqab
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Another thing
- Job طالبة
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Upper Class
About me
-
أنا شخص لا يُشبه أحد، لست سهلة الفهم ولا معقدة حد الضياع، لكنني أعلم جيدًا من أنا، حتى وإن تلعثمت كلماتي أحيانًا. بداخلي طفلة تحب الحياة، تنبهر بالأشياء الصغيرة، وتزهر كلما شعرت بالأمان، وفي ذات الوقت، تسكنني امرأة وعية، تقرأ العالم بنظرة حادة، وتفهم ما لا يُقال. أحب الصدق، وأميل للبسطاء، أولئك الذين لا يلبسون أقنعة، ولا يخفون قلوبهم خلف العبارات المنمقة. أهرب من الرسميات، وأختبئ في العفوية، في الضحكة الصادقة، وفي النظرة التي تقول كل شيء دون أن تتكلم. أؤمن أن لكل روح ظلًا وجرحًا، وأننا لا ننجو من الحياة سالمين، لكننا نستطيع أن نُحب أنفسنا رغم كل شيء. أعانق ذاتي حين تضطرب، وأقول لها "أنتِ كافية"، حتى وإن خانني العالم، وحتى إن خذلتني الكلمات. لي شغف بالتاريخ، بالسفر، بالاكتشاف… أحب أن أرى الحياة من نوافذ مختلفة، أن أتعرف على حكايات الشعوب، أن أقرأ وجوه الناس كأنها كتبٌ مفتوحة، وأن أبحث عني في كل مكان. مررتُ بلحظات كنتُ فيها غريبة حتى على نفسي، لحظات شعرتُ أنني خارج الجسد، أراقب، أتساءل، لكنني كل مرة كنت أعود، أعود محملة بفهم أعمق، وحنين أكبر، وإيمان أني سأكون بخير. أنا لست مثالية، ولا أريد أن أكون. يكفيني أن أكون صادقة، طيّبة، وأحاول. وهذا وحده كافٍ.
About my partner
-
--"لا أبحث عن نصفٍ يُكملني، بل عن انسجامٍ يُشبهني. امتلأتُ من الداخل حتى صرتُ أعرف أن العلاقة الحقيقية لا تُبنى على الحاجة، بل على الوفرة. حين ألتقي بنبع آخر، لا أريد منه أن يرويني، بل أن نفيض معًا. العُمق لا يُعلَّق على اللسان، بل يُرى في نظرة، يُلمَس في الصمت، يُفهم في لحظة سكون حين تتلاقى الأرواح دون مقدمات. الرفقة التي تُشبه السلام هي ما أستحق، رفقةٌ لا تطلب إثباتًا، ولا تخاف من الضوء أو الظل. تلك التي تُغلفني بالحنان، لا بالضجيج، تسمح لي أن أكون، كما أنا، دون تعديل أو اختزال. لا أطلب الكمال، بل الأصالة. لا أبحث عن البريق، بل عن من يضيء من الداخل. الصدق، الحنان، الاتزان، أشياء لا تُصطنع، بل تُولد من القلب الذي مرّ بالعتمة وتعلم كيف يُضيء لنفسه أولًا. العلاقة التي أتمناها لا تُسجن في وعود، بل تُبنى كل يوم بنية صافية، ومساحة آمنة، حيث يمكن لطفلي الداخلي أن يضحك دون أن يخاف، وأن يبكي دون أن يُسأل لماذا. هذا ما أستحق. وهذا ما أُعدّ نفسي لاستقباله، كل يوم، بنيةٍ أنضج، وقلبٍ أكثر اتساعًا."--