- Member id 11040630
- Last login date in 30 minutes
- Registration date 5 days ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Iraq
- Residence Belgium Antwerp
- Marital status 35 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Very religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Light brown to brown
- Height and weight 170 cm , 70 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Another thing
- Job افضل لا أقول
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Lower Middle Class
About me
-
""قد لا أُظهر الكثير، لكنّي أحمل في داخلي مبدأ ودين وقلب يبحث عن الطُهر." أصلي الصلوات الخمس في المسجد، لا تفوتني، ليس رياءً بل حبًا لله، وحرصًا على أن يبقى قلبي حيًا. أبتعد عن الحرام، وإن كثرت المغريات، لأن القرب من الله يمنحني طمأنينة لا توصف. أتلُو القرآن يوميًا، وأراجع ما حفظته، لا لأُقال حافظ، بل لأُبقي النور في صدري، ولأقاوم ظلمة هذا الزمن. أوصل رحمي، وأحاول أن أكون سببًا في وصل القلوب لا قطعها. ومع كل هذا، أعاني… أعاني لأنّ العثور على زوجة صالحة في زمن كثرت فيه الفتن صار من أعقد الأمور. لا أبحث عن الكمال، بل عن قلب نقي يخاف الله، ورفيقة درب تعينني على ديني، وتفهم أن العلاقة تبدأ من رضا الله، لا من نزوة عابرة. أنا أبحث عن بنت سُنيّة، محجبة أو منقبة، تعرف قيمة الستر وتعتز بدينها. أما العُري والتبرّج، فهذا ليس طريقي، ولا يناسب حياة بنيت أساسها على طاعة الله. لا أدخل في علاقات محرمة، ليس لأني لا أستطيع، بل لأني لا أريد أن أخسر نفسي، ولا رضى ربي، لأجل شيء زائل. أنا لا أبحث عن التسلية، بل عن طهر يدوم، وعن حبٍّ نقي يبدأ من السماء."
About my partner
-
أصبح التمسك بالحلال في زمننا هذا كأنك تصعد جبلًا شاهقًا، تتعب، تلهث، تضعف أحيانًا، لكنك تواصل… فقط لأنك تعلم أن القمة تستحق. كأنّ كل شيء من حولك يختبر صبرك وإيمانك ونقائك، وكأن الطريق المستقيم، رغم بساطته، أصبح مليئًا بالعقبات. لكن حين تضيق بي الأرض، أتذكر قول الله تعالى: ﴿ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب﴾ فأفهم أن هذا التعب… هذا الصراع… ليس عبثًا، بل هو تمحيص ورحمة وحكمة. ويزداد قلبي ثباتًا حين أقرأ: ﴿أحسب الناس أن يُتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يُفتنون، ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمنّ الله الذين صدقوا وليعلمنّ الكاذبين﴾ ثم أتذكر حديث الحبيب ﷺ: "إن الجنة حُفّت بالمكاره، وإن النار حُفّت بالشهوات" حين أطلع جبريل عليه السلام عليهما، رأى أن الجنة طريقها صعب، محفوف بالتضحيات، ورأى أن النار طريقها سهل، مليء بما تشتهيه الأنفس وتضعف أمامه القلوب. فأُدرك أن الثبات ليس سهلًا… لكن الجنة ليست رخيصة، وأُدرك أن الاستقامة في زمن الفتن ليست ضعفًا، بل بطولة لا يراها إلا من أخلص. فيا رب، ثبّت قلوبنا على طاعتك، وارضَ عنا، واغنِنا بحلالك عن حرامك،