- Member id 11036544
- Last login date in an hour
- Registration date 2 months ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Egypt
- Residence Saudi arabia Al-Khubar
- Marital status 56 years Divorced
With 2 - Marriage type First wife
- Religious commitment Little religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 183 cm , 85 kg
- Body shape Medium
- Beard No
- Health status Psychiatric disability
- Smoking Yes
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Sales and marketing
- Job مدير اقليمي
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Upper Class
About me
-
“يعينك إذا تقدر تتزوج سعودية.” هكذا ردّت عليّ بعد أن كتبت لها بكل هدوء: “يمكنك من الإعدادات تحديد من يراسل، بدلًا من التجريح.” وكان سبب ردي أنها كتبت علنًا: “احترموا نفسكم، وخلوا عندكم كرامة، وروحوا اتزوجوا من بنات جلدتكم.” بل وخصّت جنسيتين لا تعلم أنهما في دمي وهويتي. فأنا من مواليد قاهرة المعز لدين الله الفاطمي، أحمل الجنسية المصرية، وسوري الأصل، فلسطيني الأخوال. أقيم في المملكة منذ 32 عامًا، عملت حتى أصبحت مديرًا إقليميًا في التسويق والمبيعات، وعاشرت أهل المملكة بكل أطيافهم؛ حضرًا وبدوًا، قبائل ومذاهب. دخلت بيوتهم، شاركتهم أفراحهم ومصائبهم، وتشرّفت بقربهم. ولو أردت الزواج من هذا المجتمع لفعلت منذ زمن، لكنني لا أختار بعناد، ولا أُثبت شيئًا لأحد. كتبت هذا فقط لأن الكرامة لا تُسكت حين تُمس. أنا لا أُقاس بنظرة ضيقة، ولا أُحدّد بجنسية. أنا رجل له أصل، وله كرامة، وله وعي… لا يحتاج إذنًا ليُحترم. “إن أكرمكم عند الله أتقاكم.” صدق الله العظيم.
About my partner
-
ذات أصل وتربية وخلق، يزيّن جمالها قربها من الله، ويمنح حضورها وقارًا خاصًا. تفهم أن الزواج حياة تُبنى على التفاهم والمشاركة، لا ورقة تُوقّع ثم تُنسى. تحب المفاجآت والانطلاق، تعشق البحر وتهوى البرّ، وروحها ممتلئة بالحياة. تتمتع باحتشام نابع من الداخل، لا يقتصر على حجاب أو نقاب، بل يشمل حياء الجوارح، رقي السلوك، وأناقة المظهر دون لفت أو تكلف. ليست متكلّفة ولا متصنّعة، صريحة وواضحة، لا تجامل على حساب مبدأ أو قيمة، وفي الوقت نفسه ذوق، وتعرف متى تصمت، ومتى تختار كلماتها بعناية. تفهمني من نظرة، وتُشعرني أني لست وحدي. تحب الخير وتدفعني إليه، وتُدرك أن بناء العلاقة لا يتم بلحظة، بل بالحب والصبر والصدق. رومانسية… لكن واقعية، طموحة… لكنها تعرف متى تتوقف وتحتضن، فيها من الجنون ما يكسر الملل، ومن الحكمة ما يُربّت على قلبي. ليست فقط رفيقة درب، بل رفيقة روح… تمسك يدي وقت الفرح، وصدري وقت التعب. مثقفة، صاحبة رأي وأسلوب… وأحترمها حتى لو اختلفنا، لأن اختلاف العقول لا يُلغي الاحترام، بل يزيده عمقًا. رغبتي في الزواج لا ترتبط بمن تطبخ أو تدير بيتًا، بل بمن تشاركني الحياة بعقلها وروحها قبل أي دور آخر. وإن قامت بشيء من ذلك، فهو من طيب نفسها وفضلها، لا من باب التكليف أو الأمر. لأن ما يُشعرني بالسكن ليس الأدوار… بل الحضور، والاحترام، والمشاركة الحقيقية. مقيمة ويفضل الشرقية او تقبل الانتقال اليها. و لأني ببساطة، لا أَرضى بأقل من القمر قَدَرًا، فالنجوم — مهما كثرت — لا تستهوي قلبي.