
Mohameed -84
40 years Single Male resident of Iraq- Member id 10950643
- Last login date in 38 minutes
- Registration date 3 hours ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Iraq
- Residence Iraq Baghdad
- Marital status 40 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Prefer Not to Say
- Prayer Prefer Not to Say
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 172 cm , 80 kg
- Body shape Medium
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Self study
- Field of work Another thing
- Job موظف
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Upper Middle Class
About me
-
نبذة شخصية – : أنا رجل في الأربعين من عمره، لم أعد أبحث عن الحياة كما تُروى في العناوين، بل كما تُكتشف في الأعماق. أمضي سنواتي في تأمل الوجود، تفكيك الأوهام، وصياغة المعنى من ضجيج هذا العالم المتهافت. لست ابن اللحظة العابرة، بل ابن الفكر المتجذر، والرحلة الصامتة نحو الذات الحرة. لست مجرد رجل يريد الزواج، بل روحٌ تطلب التوأم العقلي والروحي؛ امرأة لا ترى الحب قيدًا، بل ارتقاء، لا ترى الارتباط استهلاكًا، بل اتحادًا متوهجًا بين عقلين يتحدثان اللغة نفسها، ولو صمتا. مشروعي في الحياة هو مشروع وعي… أكتب، أبحث، وأحفر في طبقات الواقع كي أصل إلى نواة الحقيقة. أؤمن أن الفكر ليس ترفًا، بل مسؤولية، وأن الحب دون فكر يصبح وهمًا مؤقتًا لا يلبث أن يتلاشى. أعيش حياة متوازنة بين التأمل والعمل، بين الفكر والروح، بين النقد والحنان. أقدّر المرأة التي تقرأ، التي تُفكّر، التي لا تخاف من التمرد حين يكون التمرد وفاءً للصدق، ولا تخشى العمق حين يكون الغرق فيه بدايةً للنجاة من السطح. أبحث عن أنثى تؤمن أن العلاقة رحلة وعي، وأن الحوار الصادق هو أصدق أشكال العشق. لا أطلب الكمال، بل الوعي، ولا أبحث عن امرأة كاملة، بل عن امرأة صادقة، راقية في فكرها، حرة في كيانها، قوية في أنوثتها، وشريكة في صناعة المعنى ..
About my partner
-
المرأة التي أبحث عنها: أبحث عن امرأة تنبع أنوثتها من الداخل لا من المرايا، أنثى لا تغترّ بجمالها، بل تتّزن به. تعرف أن الجمال الحقيقي ليس في الجسد وحده، بل في الوعي، في النبل، وفي طريقة حضورها الهادئ في هذا العالم الصاخب. أرغب بشريكة متصالحة مع ذاتها، لا تهرب من صراحتها، ولا تتجمّل بما لا يشبهها. تُدرك أن قيمتها ليست في نظرات الآخرين، بل في نظرتها هي لنفسها. أنثى تفكّر قبل أن تتجمّل، وتحبّ قبل أن تتملّك، وتعيش قبل أن تُرضي أحدًا. هي ليست مغرورة، بل واثقة. ليست مثالية، بل صادقة. أبحث عن امرأة تحترم أنوثتها دون أن تتاجر بها، وتعيش حريتها دون أن تُعلن تمردها، تملك عقلًا يتسع للنقاش، وقلبًا يتسع للحب، وروحًا تُشعرني بأننا لا نكمل بعضنا، بل نكبر معًا. هي شريكة فكر، ورفيقة روح، لا تسكنُ الزينة، بل تسكنُ المعنى ..