
هكذا_يكون_الحب
45 years Divorced Male resident of Egypt- Member id 10914749
- Last login date 5 hours ago
- Registration date 2 days ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Egypt
- Residence Egypt Cairo
- Marital status 45 years Divorced
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Light brown to brown
- Height and weight 183 cm , 85 kg
- Body shape Sporty
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Construction
- Job ...
- Monthly income Between 16000 and 20000 pounds
- Financial status Rich
About me
-
عندما ترتخي يدي تعبًا فتمتَد إليك يد مَن يُحبك، حينَ ينتهي انبهاره بمُميزاتك ويرضى بعيوبك، حينَ يجنّ في غيابك لا حينما يضمن بقاءك فيمَلّ، حينَ يتقبَّل وجعك كله فيراهُ كأنه وجعه فلا ينفر منه بل يعالجه، يُحارب من أجلك الظرف الرّاهن لا يتحجَّج به، فيخلق من أجلك حُلولًا للجِوار، ويتّسع صدره لك حين يحتدّ الحوار، ويتفادى فكرة البُعد عنك بكل ما أوتي من حُب، كغريقٍ تعلَّق بقشَّة أصبحَ على وشك الانهيار ليس له سبيلاً إلى النجاة غيرَ القشَّة.. أن يُحبك أحد فعلاً؛ معناهُ أن يمنحك كُل شيء، وإن لم يكُن في جُعبتك أنت أي شيء لتمنحه؛ هو يعلم أنك إن تمتلك لن تمتنع، لذا يُعطيك وقت فاقَتك لتصُبَّ عليه، يُفهِمَك أنَّ الحُب رغم عدم اتزان الكفتين، إلا أنه نابعٌ من واحدٍ مقسومٌ على اثنين.. فتُحِب نفسك معه لأنه يستلطفها، وتأنس روحك بعدَ الوحشةَ والجفا، لأن شخصٌ أحبّك لذاتك فقط، رأى بك الدُنيا فعنها بك اكتفى.
About my partner
-
أَعْطي لنفْسك.. فُرصة جديدة بلا قيود.. تستعيدين فيها شَغَفكِ، ويبرأ فيها وجعكِ، ويلتئم فيها جُرحكِ. فُرصة أخرى بلا ندم على ما فات، وبلا تحسُّر على ما أعطيتِه بغزارة، وبلا جَلْد ذات على ما وهبتِه ونُكِرَ، وبلا أي التفات للوراء على مَن يُذَكِّركِ بخَيبة أو رَجفة أو دَمعة غالية. فُرصة جديدة لكي أنتِ.. ، بل بخطوة ثابتة، ونظرة ثاقبة، وسَعْي بنِيَّة صادقة، واختيار دقيق لكل مَن حولكِ وما حولكِ، واقبلي بعدها ما يحدث بسَعَة صدر، وارضي عن قراراتكِ مهما كلَّفك الأمر. لا تخافي البدءَ من جديد، ولا تقارني نُسختكِ الحاليةِ بالماضية. لكِ حق في الوصول، وتحقيق أهدافكِ حق مشروع، ورفضكِ وقَبُولكِ لأي أمر شَيء مسموح.. فامنحي نفسكِ أملًا ما دامت في الحياة أنفاس لَمَّا تُعاش بَعْد، وما دام النبض في القلب لم يتوقف بعد، وما دام الحب بداخلكِ لم ينتهِ بعد.. فُرصة جديدة.. واللهُ يرعَى مَقاصدكِ، ويحمي رَحيق وَردِكِ من أَذَى الشَّوْك.