
لست عاديه
36 years Divorced Resident of Oman- Member id 10868774
- Last login date in 2 hours
- Registration date 7 days ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Oman
- Residence Oman -
- Marital status 36 years Divorced
With 2 - Marriage type Only one wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 160 cm , 70 kg
- Body shape Sporty
- Health status Healthy
- Smoking No
- Veil Veiled with Face Visible
Education and work
- Educational qualification High school
- Field of work Another thing
- Job _
- Monthly income Unemployed
- Financial status Upper Class
About me
-
لست مجرد امرأة… أنا حكاية لا تُروى في كلمات عابرة، ولا تُفهم بنظرة واحدة. في داخلي أنوثة لا تُقلَّد، لا تُختصر في هيئة أو صوت، بل تتغلغل في حضوري، في سكوني، في تفاصيل لا يراها إلا من يملك حساً مرهفاً يتعدّى ظاهر الأشياء أنا تلك التي تمشي باتزان الملوك، لا لأنني أبحث عن العظمة، بل لأنها تسكنني. النعومة في طبعي، لكنني لست هشة. الرقة على أطراف حديثي، لكن قلبي يعرف متى يصمت، متى ينهض، ومتى يُغلق الأبواب دون رجعة لست امرأة تبحث عن القبول، ولا أتقن التودد الذي لا يُشبهني. من أرادني، عليه أن يكون رجلاً يليق بي، يقرأني كما تُقرأ القصائد النادرة—بهدوء، بخشوع، بفهم. أنا لا أُعرض في المزادات، ولا أتزاحم مع النسخ المتكررة. أنا امرأة لا تُنافس، بل تُوقظ فيك المعاني التي نسيت أنها موجودة أملك حضوراً يُربك، لا لأني أُحاول، بل لأني ببساطة… أنا. لا أجتهد لأكون جميلة، ولا أتعمّد أن أُدهش، لكنني أفعل، لأن كل ما فيّ حقيقي. أنا أنوثة تمشي على الأرض بثقة، بحكمة امرأة عاشت، ووعي أنثى تدرك قيمتها جيداً. حين أحب، أحب بعمق يُغرق. وحين أبتعد، لا ألتفت. فأنا لا أعلّق روحي على أحد، لأنني خلقت لأكمل ذاتي أولاً، وما يأتي بعدها… مجرد إضافة أنا لست حلم أحد، ولا ظل أحد… أنا الواقع الذي يصعب على البعض أن يحتمله، والنعمة التي لا يُجيد الجميع شكرها
About my partner
-
أريد رجلاً لا يشبه الرجال، بل يشبه الطمأنينة حين تأتي بعد خوف، يشبه السلام حين يستوطن القلب بعد حرب طويلة مع الخذلان. رجلاً لا يبحث عن امرأة كاملة، بل عن امرأة حقيقية… يراها في فوضاها أنيقة، في ضعفها قوية، وفي حزنها جميلة. أريده أن يراني موطنه، المكان الذي يترك لأجله ضجيج العالم، لا لأنه هرب، بل لأنه وجد أخيراً ما يستحق البقاء. أريده أن يحادثني لا حين يفرغ، بل حين يضيق به الوقت، ويختار أن يضيق بي أكثر. أن يكتب لي، لا لأن هناك شيئاً يُقال، بل لأن صوته الغائب يشتاق أن يمر بي، حتى لو بكلمة. أريده رجلاً لا يختبئ بي، بل يضعني على كتفه كوسام، أمام العالم، أمام نفسه، أمام الله. لا يتغير حين أتغير، بل يحبني حين يبهت وجهي، كما أحبني حين كانت الحياة تلمع بي. يحبني وأنا أمسك بيده كابنته، وألتجئ إليه كحبيبته، وأحادثه كأنني مرآته ومفكرته، ويحب نضجي كما يحب شغفي الطفولي حين أُحبّه. أريده أن يقع في حبي كل صباح وكأنه يكتشفني من جديد، أن يرى فيّ الشيء الذي يوقظ شغفه، لا يطفئه. أن يُشركني في أحلامه، لا كظل، بل كشريكة خلق، أبني معه المعنى، وأكون معه الوطن الذي يحتمي به حين تغدو الحياة قاسية. أريده أن يحبني حباً لا يُنقصه الوقت، ولا يُضعفه الروتين، رجلاً لا يرحل حين تتعكر مزاجاتي، ولا يملّ حين تتقلب أحوالي. يفهم أن الحب التزام، والمرأة أمانة، وأن ما بيننا ليس وعداً مؤقتاً، بل عهدٌ نابع من وعي الرجال الذين يعرفون أن الله أوصى بالنساء، لا لأنهن ضعيفات… بل لأن قلوبهن ثمينة