
شجن على
32 years Divorced Resident of Libya- Member id 1052324
- Last login date 13 years ago
- Registration date 13 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Libya
- Residence Libya Banghazi
- Marital status 32 years Divorced
No Child - Marriage type Only one wife
- Religious commitment Prefer Not to Say
- Prayer Prefer Not to Say
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 164 cm , 60 kg
- Body shape Sporty
- Health status Healthy
- Smoking No
- Veil Prefer Not to Say
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Without employment
- Job
- Monthly income Unemployed
- Financial status Prefer Not to Say
About me
-
.................................- رب لاتذرنى فردا" وأنت خير الوارثين -..........................................
About my partner
-
الفوائد المترتبة على التقوى محمد بن صالح العثيمين الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين. أما بعد: فأيها الأخوة المؤمنون: إن وصية الله للأولين والآخرين من عباده هي: تقواه سبحانه وتعالى، قال عز وجل: وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُواْ اللَّهَ وَإِن تَكْفُرُواْ فَإِنَّ لِلّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ غَنِيًّا حَمِيدًا [النساء:131]. وهي أيضاً: وصية الرسول لأمته، فعن أبي أمامة صُدى بن عجلان الباهلي قال: سمعت رسول الله يخطب في حجة الوداع فقال: { اتقوا ربكم وصلّوا خمسكم، وصوموا شهركم، وأدّوا زكاة أموالكم، وأطيعوا أمراءكم، تدخلوا جنة ربكم }. وكان إذا بعث أميراً على سرية أوصاه في خاصة نفسه بتقوى الله وبمن معه من المسلمين خيراً. ولم يزل السلف الصالح يتواصون بها في خطبهم، ومكاتباتهم، ووصاياهم عند الوفاة. كتب عمر بن الخطاب إلى ابنه عبد الله: - أما بعد... فإني أوصيك بتقوى الله عز وجل الذي لا بد لك من لقائه، ولا منهى لك دونه، وهو يملك الدنيا والآخرة -. وكتب أحد الصالحين إلى أخ له في الله تعالى: - أما بعد.. أوصي بتقوى الله الذي هو نجيك في سريرتك، ورقيبك في علانيتك، فاجعل الله من بالك على كل حال في ليلك ونهارك، وخف الله بقدر قربه منك وقدرته عليك، واعلم أنك بعينه، لا تخرج من سلطانه إلى سلطان غيره، ولا من ملكه إلى ملك غيره، فليعظم منه حذرك، وليكثر وجلك، والسلام -.