- Member id 10499195
- Last login date a month ago
- Registration date 4 months ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Saudi arabia Prefer not to say
- Residence Saudi arabia Jeddah
- Marital status 33 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Very religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 174 cm , 88 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Technical / science / engineering
- Job مهندس
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Rich
About me
-
انسان عفوي طيب وهادئ وعاطفي رياضي، احب التعلم وتطوير الذات و اكتساب المهارات و الإبداع، احب الهدوء وراحة البال والسعادة واسعى دائماً ان اضعها في جميع جوانب حياتي الجميلة، جاهز للزواج لمن يستحق ان يزهر بقية عمري. - الوضوح هو اعظم معروف ممكن تقدمة لاي انسان على وجه الارض -
About my partner
-
الرجال نوعان 🌿 .. نوع يُكرم زوجته ويُدلِّلُها ويعيدها طفلة تركض في حقول الياسمين ونوع يجعل زوجته يأكلها الهرم في عمر الصِّبا وتفوق عمرها بمائةِ عامٍ ! أكذوبةٌ كُبرى مَن يقول أن المرأة تُزهر في سِنٍ معيّنة وتذبل في سِنٍ معيّنة وإنما الحقيقة أن المرأة تُزهر مع رجل طيّب ، وتذبل مع رجل سيِّئ. البيوت لا تُبنى بجمال الزوجة ولا بمال الزوج .. إنما البيوت تُبنى بالاحترام بينهما الناتج من مودتهما ورحمة كل طرف منهما بالآخر . فمع مرور السنين يذهب جمال المرأة ، وتضعف قوة الرجل ولا تبقى بينهما إلا المودة والرحمة 🌹 .. فالمرأة بالنسبة للرجل أمانة 👑 والرجل بالنسبة للمرأة أمان 💎 إن فُقِدا ، فلا حياة 🥀 "وتبقى الغاية الأسمىٰ مِن الزواج.. هي تلك السَّكينة التي تسبق المسكن، والمودة قبل المُباهاة.. أن يُطرد الأمن الخوف، ويحتوي اللين الخلاف، ويحتضن الأمل الألم، وينعم الطرفان ببعضهما البعض، كناقص الشيء طيلة حياته، وفجأةً يراهُ يكتمل! أن تسود البيت الألفة والرحمة، فتشعر وكأن روحًا واحدة في جسدين، قلبين في صدرٍ واحد، يرى الرجل زوجته ابنته أولًا، وترى المرأة زوجها ابنًا آخر، هو يحفظ لها أنوثتها؛ يحبها، ويدللها، ويوفر لها مُتطلباتها كما يجب، وهي تحفظ له -بكل حب- قوامته؛ لا تُفشي له سرّا، ولا ترفض له أمرّا؛ تعلم جيدًا أنه جنتها ونارها. أن تتشابك الأيادي في الخير، وتسير الأقدام في البِرّ، ولا تنسى العيون معروفًا، أن يكون زوجًا كريمًا فلا يبخل، وتكون زوجة أصيلة لا تنكر.. فلقد شرع الله الزواج لنهرب من وحدة أنفسنا لنعمِّرها مع غيرنا، ونأنس من وحشتنا مع مَن يُشبهنا، ونقوىٰ على عثرات الأيام بجوار مَن يقبلنا ويتقبَّلنا بكل حُبٍّ ورضا."