
Hatem.H.
28 years Single Male resident of Saudi arabia- Member id 10338816
- Last login date 7 hours ago
- Registration date 9 months ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Egypt
- Residence Saudi arabia
- Marital status 28 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Very religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 178 cm , 85 kg
- Body shape Medium
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Technical / science / engineering
- Job Quality control specialist
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Upper Class
About me
-
ملتزم في الصلاة بفضل لان ،من ضيّع حق الله عز وجل فهو أشد تضييعا لحق من دونه ، والمؤمن لا يظلم زوجته ، فإن أحبّها أكرمها وإن لم يحبها لم يظلمها ولم يُهنها ، وقلَّ وجود ذلك في غير المسلمين الصادقين . قال الله تعالى : - ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم - ، وقال تعالى : - إن أكرمكم عند الله أتقاكم - وقال تعالى : - والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات - ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : - إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه ، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض -.... . . صحيح البدن سليما من العيوب كالأمراض ونحوه الحمد لله... وأيضاً الحمد لله انا طيب القلب حُسن المُعاشرة بالمعروف، فيجب أن يتعامل الزوج مع زوجته بلطفٍ ولين، ويُعلِّمها ما ينفعها، ويرحمها، ويكفُّ الأذى عنها، ويكرمها، وغير ذلك مما يؤلف قلبها ويَجلب لها المودة والمحبة؛ لِقولهِ تعالى: .. وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا .. أسأل الله أن يُصلح الشباب والفتيات، وأن يجمع بين قلوب المتزوجين والمتزوجات على طاعة الله والحب والتواصل السليم، وأن يخرج من تحت أيديهم من يعبد الله على الحق، وأن يجعل أولادهم لبنات خير على المجتمع والوطن، وصلى الله على سيدنا محمد.
About my partner
-
تحفظ نفسها وعرضها في حضوره ومغيبه، وفي الصغير والكبير. يقول سبحانه وتعالى: فالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ.. تتحلى بالخلق الحسن، والأدب الرفيع، فلا يُعرف منها بذاءة لسان ولا خبث جنان ولا سوء عشرة، بل تتحلى بالطيب والنقاء والصفاء، وتتزين بحسن الخطاب ولطف المعاملة، وأهم من ذلك كله أن تتقبل النصيحة وتستمع إليها بقلبها وعقلها، ولا تكون من اللواتي اعتدن الجدال والمراء والكبرياء... وتسعى دوما في رفع رصيدها من الإيمان والتقوى، فلا تترك فرضا، وتحرص على شيء من النفل، وتقدم رضى الله سبحانه على كل ما سواه. وفي ذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم: فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ... عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَيُّ النِّسَاءِ خَيرٌ؟ قال: التِي تَسُرُّهُ إِذَا نَظَرَ إِليهَا، وَتُطِيعُهُ إِذَا أَمَر، وَلا تُخَالِفُهُ فِي نَفسِهَا وَلا فِي مَالِهِ بِمَا يَكرَهُ..