Mawada 
Alfaqih27
24 ans Célibataire Résident de : Russie- ID Du Membre 11714287
- Dernière Date De Connexion il y a 8 heures
- Date D'inscription il y a 8 heures
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Russie -
- Situation Familiale 24 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 173 cm , 82 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi Programmer and engineer
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا عبدٌ من عباد الله، أسعى في هذه الحياة بفضله ومنته، أحاول أن أوفق بين متطلبات الروح والجسد والعقل، مستعينًا به تعالى في كل خطوة. يقول الله عز وجل في محكم تنزيله: "وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا" -القصص: 77-. ففي هذه الآية الكريمة منهجي: السعي للآخرة مع إعمار الدنيا بما يرضي الله. أما عن هواياتي واهتماماتي: في ميدانالرياضة وكرة القدم، أجد فيها مدرسةً للانضباط والعمل الجماعي والصبر. ليست مجرد لعبة، بل هي درسٌ في الحياة؛ فكما يقول المثل الرياضي: "الفوز يأتي من التفاصيل". أتعلق بروح الفريق والتعاون لتحقيق هدف واحد، وهي صورة جميلة تعكس معنى التعاون على البر والتقوى. وفي عالم البرمجة، أجد متعةً أخرى، هي متعة الخلق والبناء والتحدي. هنا، حيث تتحول الأفكار إلى أوامر، والأوامر إلى برامج تُسهّل الحياة وتُقدّم الحلول. أسأل الله أن يجعل عملي هذا نافعًا، ويهديني لاستخدام هذه المعرفة في الخير. وكما في البرمجة نحتاج لـ "تصحيح الأخطاء" -Debugging-، فكذلك في حياتنا نحتاج دائمًا للمراجعة والمحاسبة، "وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ" -البقرة: 282-. وأما عن رحيق يومي ودعائمه: أحاول،بعون الله، أن أنظم وقتي حول الصلاة، فهي عماد ديني وقرة عيني وموعدي مع خالقي خمس مرات يوميًا. فهي الموشح الإلهي الذي ينظّم نبض يومي، ويُعيد ترتيب أولوياتي، ويمنحني الطمأنينة. "إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ" -العنكبوت: 45-. أبدأ يومي بصلاة الفجر، مستحضرًا دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: "اللهم إني أسألك علماً نافعاً، ورزقاً طيباً، وعملاً متقبلاً". بعد الصلاة، يكون وقتًا للمراجعة أو لقراءة ورد من القرآن. ثم أنطلق إلى عملي ودراستي في البرمجة، وبين الفينة والأخرى أخذ قسطًا من الراحة قد يكون بمشاهدة مباراة أو ممارسة بعض التمرينات. لا أنسى أبدًا صلاة الظهر والعصر في وقتها، فهي محطة إعادة شحن روحية وسط زحام النهار. في المساء، بعد صلاة المغرب والعشاء، يكون وقتًا للعائلة وللتطوير الذاتي، ربما بمشروع برمجي شخصي، أو بمتابعة شغفي الكروي. وأختم يومي بالدعاء والاستغفار، طامعًا في مغفرة الله ورضوانه. أسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعًا لما يحبه ويرضاه، وأن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم، وأن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل. "رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ" -البقرة: 201-. والحمد لله رب العالمين. -79874158137
À Propos De Mon Partenaire
-
1. الأساس: قوة الإيمان والخلق · الدين والورع: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا، وَلِحَسَبِهَا، وَلِجَمَالِهَا، وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ» -رواه البخاري ومسلم-. فهي تتقي الله في نفسها وفي بيتها، وتحفظ حدود الله. · حسن الخلق: تكون حسنة المعشر، لينة الجانب، تتخلق بأخلاق القرآن من الصدق والأمانة والحلم. قال تعالى: «فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ» -النساء: 34-. · الحياء: وهو من شعب الإيمان، يمنعها من التفريط في حق زوجها أو حق نفسها. 2. في التعامل مع الزوج: السكن والمودة · طاعة الزوج في المعروف: تكون معينًا له على الطاعة، تحفظه في غيبته، وتُسعده في حضوره. قال صلى الله عليه وسلم: «إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَهَا: ادْخُلِي الْجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ» -رواه أحمد-. · حسن العشرة والرأفة: تبادله المشاعر الطيبة، وتكون سكنًا له كما جعل الله الزوجين سكنًا لبعضهما: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً» -الروم: 21-. · حفظ الأسرار والعرض: تكون أمينة على خصوصيات البيت، لا تفشي سرًا ولا تعرض حياة زوجها للفضول. 3. في إدارة البيت: الحكمة والرحمة · التربية والحنان: تكون أما صالحة وحنونة، تُربّي أولادها على طاعة الله ومحبة رسوله، وتغرس فيهم القيم والأخلاق. · حسن التدبير والاقتصاد: تدير شؤون البيت بحكمة، لا تبذر ولا تقتر، وتقدّر ظروف زوجها المادية. · حفظ البيت في غيبة الزوج: تحفظ نفسها وبيتها وأولادها، وتصون عرضها وشرف أسرتها. 4. الصفات العملية والشخصية · العقل والرأي: تكون ناضجة الفكر، تساعد زوجها بمشورتها الصادقة، وتتعامل مع أمور الحياة بحكمة. · الصبر والرضا: تصبر على ضيق الحال وتقلب الظروف، وترضى بقسمة الله، وتكون سندًا لزوجها في الشدائد. · الجمال والأناقة: الجمال من المكملات المحمودة إذا اقترن بالدين، وتُقصد به جمال الخُلُق والخَلق، والاهتمام بالمظهر الذي يسر الزوج في حدود الحشمة.
Connexion 
Inscription