
احمد زناتي
27 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 11368235
- Dernière Date De Connexion il y a 5 jours
- Date D'inscription il y a 10 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Dimyat
- Situation Familiale 27 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 171 cm , 87 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi دكتور صيدلي
- Revenu Mensuel Entre 12000 et 16000 livres
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
jأنا واحد بحب الخروجات واللعب كتير من وأنا صغير، عندي فرط حركة وتشتت انتباه، بس مش كبير أوي يعني. عشان كده بزهق بسرعة وببقى عايز ألعب وأضيّع وقتي. بدوّر على واحدة يكون بالها طويل شوية وتكون عون ليا، بإذن الله، عشان أطلع أحسن نسخة مني. مش عشاني، لكن عشان ربنا، سعيًا للقرب من الله. تكون شريكتي في تحقيق حلمي إن ربنا يختارني أنا ويستخدمِني في نشر رحمته وهديه. واحد من أحلامي إني أسافر أمريكا وأشتغل في الدعوة إلى الله هناك، خصوصًا في الولايات المتأرجحة. أولاً، عشان دي وظيفة الأنبياء، ومفيش أحسن من الدعوة لتوحيد الإله الواحد الأحد. ثانيًا، عشان نصرة للقضية اللي اتربيت عليها من طفولتي وهي فلسطين. شايف إن من هناك أقدر يبقى ليا تأثير، بإذن الله. دي أحلامي وطموحاتي، ونفسي في واحدة عندها نفس الأحلام دي، وإنها تشتغل معايا في المحتوى الديني في يوم من الأيام. وأنا كشخص، مفيش أسرع مني في الزهق والملل. الطريق الوحيد اللي هلاقي فيه السعادة بجد هو ده، والدليل كلام الرسول صلى الله عليه وسلم: "من كانتِ الآخرةُ هَمَّهُ جعلَ اللَّهُ غناهُ في قلبِهِ وجمعَ لَه شملَهُ وأتتهُ الدُّنيا وَهيَ راغمةٌ ، ومن كانتِ الدُّنيا همَّهُ جعلَ اللَّهُ فقرَهُ بينَ عينيهِ". وقوله تعالى: "فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَة". الحل الوحيد للسعادة في الدارين، الدنيا والآخرة، هو إن سعيك يكون خالص لله وحده، مش لنفسك ولا لأهلك، لله وحده. فأنا إنسان طماع، بس طمع حقيقي بإذن الله، طمعان في كل نعم ربنا دنيا وآخرة: "رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ". أنا شخص بحب الجمال، فالجمال ده هو دليل على بديع خلق الله الخالق البارئ المصور، تبارك الله أحسن الخالقين. بحب الجمال لكن زي ما قال معلمي وملهمي وقدوتي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ". فا ذات الدين ثم ذات الدين ثم ذات الدين ثم ذات الجمال ثم فقط حتى لو كانت اكبر مني مطلقه ولا تنجب المهم تكون ذات دين ثم ذات جمال.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن زوجة صالحة محور حياتها هو الله، يكون حبها كله لله، وسعيها كله في مرضاة ربها. فتاة قلبها تعلق بالله، والله هو أحب حبيب لها، ليس فقط بالاعتقاد، ولكن تطبق ذلك بالأقوال والأفعال. أَمَةٌ لله حرة، أيقظها الله وحررها من سطوة سراب ووهم الدنيا الغرورة الخادعة. أمدّها الله بنورٍ قهرت به خبث الشياطين الملعونين من الجن والإنس، وتحررت من أغلال رجسهم. حاربت وتحدّت كل شيء حتى نفسها، واستسلمت خاضعةً مُذعنةً لله الملك القهار العزيز القاهر بعزته. أَمَةٌ تقية صالحة بفضل من الله، فضّلها واختارها، ومنّ عليها بأن فهّمها وعلّمها عظيم فضله ومنّته عليها، فأصبحت تتلذذ بالتذلل والتملق لسيدها ومولاها، وأصبح قلبها وعقلها مشغولاً به ليل نهار؛ فهو أحب حبيب الله اللطيف الودود، فتذكره في نفسها دائمًا من شدة حبها وتعلقها به وخشيتها منه ورجائها له. أو على الأقل تحاول جاهدة وتتمنى أن تكون هذا الشخص من صميم قلبها بصدق حقيقي، وتبحث عمن يعينها لتكون هذا الشخص بإذن الله، ولكن بتوكلها حق التوكل على الله وحده. فحتى أنا أسعى متوكلًا على الله للقرب من الله وأن أكون هذا الشخص. وأنا أؤمن بأن مُتَع الحياة كالزواج والنزهات والسفر وغيرها ما هي إلا مصادر للطاقة سواء كانت جسدية أو نفسية، نحتاجها لنتقوى بها على عبادة الله، فهي وقود نحتاجه لطاعة الله. وأن الله يريد بنا اليسر وليس العسر، فأن تعيش حياتك بسعادة قدر المستطاع هو في حد ذاته عبادة لله، ولكن بزُهد ودون إسراف، وبمحاولات جادة وحقيقية في استغلال طاقتك وقوتك للتقرب من الله.