- ID Du Membre 10984147
- Dernière Date De Connexion il y a 14 minutes
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali saoudienne
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 29 ans Divorcée
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 166 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - niqab
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi بدون وظيفة
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe inférieure
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يالله حيّهم، اللي يمر ويقرى، الله يكتب له التوفيق إن كان يبي الزين ويقصد النية الطيبة. أنا بنت من بنات الأصل، من بنات حمايل القصيم، قبيلية ونِعم، معروفين أهلي وأجدادي، ومجتمعنا يشهد لنا، والحمد لله على النشأة الطيبة اللي تربيّت عليها. أنا ساكنة بالرياض، ومستقرة فيها، وأشوفها ديرتي الثانية بعد القصيم، فيها رزقي وحياتي وعالمي. عمري ٢٩ سنة، ما بعد فاتني القطار ولا استعجلت، مؤمنة إن كل شي بوقته حلو، والزواج رزق من الله، وله وقته ومكتوبه. حاصلة على شهادة جامعية، وما وقفت هنا، أهوى العلم والاطلاع وأحب أطور نفسي دايم، سواء بكورسات، بقراءة، بمجالس عقل، بأي شي يضيف لي. أنا إنسانة عقلانية، عاطفية بحدود، وأحب أعيش حياة متزنة لا إفراط ولا تفريط، بين الجد والوناسة، بين الطموح والبساطة. طولي ١٦٦ ووزني ٧٠، جسمي معتدل ولله الحمد، لا ضعيفة ولا ممتلئة، والحمد لله صحتي زينة وبحيل ربّي، بشرتي حنطية على بياض، وشكلي مقبول، ما أزكي نفسي لكن أعتني بنفسي وأحب أظهر بالمظهر الزين، نظيفه ومرتبه ولبسي محتشم وراقي، أنيقة بطريقتي، مو تلفت ولا مزركشة، بس ذوقي يبان بدون ما أتكلف. أنا بنت راعية طبع، طبعي هادئ وراسي، ما أحب النكد ولا أهاوش على الفاضي، ولا أدوّر مشاكل. أحب الرجل الرزين، اللي يعرف وش يبي، مو كل شوي له رأي، ولا عايش بعشوائية. أنا إنسانة تحب الاحترام، وأحب اللي يعاملني كإنسانة، شريكة عمر، موب مجرد اسم بوثيقة. الزواج عندي مسؤولية، وميانه، ومودة، وسكن، موب علاقة مؤقتة ولا مغامرة. أنا أحب الحياة الزوجية إذا كانت مبنية عالصدق والنية الطيبة، أحب أكون لزوجي ملجأ وونس وسند، ويكون لي بعد ظهر وأمان، نكمل بعض، ما نكسر بعض. أبي رجل يقدّر، ما يستهين، يحاورني لا يهاوشني، يسندني لا يهدم. ما أبي شي خيالي، أبي رجل فيه رجولة، فيه حنية، يعرف كيف يحترم حرمة ويصونها. أهتم ببيتي، بالطبخ والنظافة، وراعية ذوق بالبيت والطبخ، أحب أزين جو البيت وأخلق راحة، أحب أطبخ وأجرب، وأفرح إذا أكلوا من طبخي وقالوا "يا زينه"، ما أطلب شكر بس يكفيني نظرة الرضا. ما أعيش على العزائم ولا أطفش من المطبخ، الطبخ عندي فن وسعادة. أحب الزوايا الهادية، أحب البيت اللي ينعاش فيه، مو بس بيت للنوم، أبي نبنيه سوا من طوبة لمشاعر. السفر يعجبني، مو شرط دول، حتى طلعة برّ، طلعة استراحة، زيارة لأهلي، كلها عندي ترفيه، ما أقيّد الحياة، بس أحب يكون لها ذوق واحترام. أحب أقرا وأتثقف، وأحب الأحاديث اللي فيها فكر، وأكره السطحية، وراعية ذوق بالمزاح، بس ما أحب التهريج الزايد ولا القهاوي اللي ليل ونهار. أنا بنت أصل، وأدور رجل من أصل، قبلي ونعم، ولد رجال، نسمع له سمعة طيبة، ما نبي نبحث ولا نسأل، نبي نسمع الطيب يسبق اسمه، نبي رجال له وقفة وله كلمة، مهاب بوقاره وأخلاقه. أبي واحد يعيش معي بالرياض أو ناوي يستقر فيها، لأن أهلي هنا، وشغلي هنا، وحياتي كلها هنا، والبعد يكسّر الظهر لو طال. أنا ما أدور شوفة حال ولا فلوس، أدور قلب حي، عقل واعي، رجل فيه شهامة، يحترم أهلي ويصون كرامتي، ويكون لي سند إذا ضعفت، وكتف إذا ملت، وضحكة وقت حزني، وذراع إذا إحتاجني. ما أبيه يكون ملاك، بس أبيه يكون رجل، يعترف بعيوبه، يحاول يصلحها، ونتعاون نعيش ونكمل سوا. أبختصر لك بأني: بنت ناس، تربيت تربية طيبة، وعندي عقل يوزن، وقلب ما يشيل حقد، وصدر وسيع للحياة. ما أقول بأني كاملة، بس أسعى للزود كل يوم، وأحب اللي يخليني أفضل من أمس. وختامًا، اللي يقرا كلماتي ويشوف إنها تمثّله وتلامس قلبه، فهالشي يفرحني. وإن ما كان، فأسأل الله يرزقنا وياكم باللي فيه خير، ويكتبلنا كل شي طيب. الزواج رزق، والله يرزق كل قلب نوى بالخير.
À Propos De Mon Partenaire
-
يا حي الله من قرا، ويا حي الله من دخل بنية زينة وقلبه نظيف، والله إني ما جيت هنا ألعب ولا أدور دراويش الكلام ولا ذباحين الحروف، أنا جيت أحط قدام الناس طلبي بكل وضوح وصدق، وما أستحي من طلب الحلال ولا أتهرب من إن قلبي يبي سَكَن، أي والله، يبي سَكَن، ما يبي رجل بس يجي ويكتب اسمه في دفتر العائلة ويروح، قلبي يبي رجل يسكن له، يسنده، يسمعه، يحنّ عليه، يعرف وش معنى "زوج"، ويفهم ليه ربي سبحانه قال: ﴿لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا﴾، ما قال لتأمرونها أو لتسيطرون عليها، لا، قال تسكنون، والسكن ما هو بهين، السكن هو إنك تلقى مكانك بقلب إنسان، وتحس بالأمان وإنك مو وحدك. أنا وحدة عشت وتربيت ببيت قبلي، وأعرف معنى الأصل، وأفتخر إني من بنات القصيم ومن عائلة معروفة بأصلها وفصلها، ما جيت من فراغ، ولا جايه أمد وجهي لأحد ما يستاهل، أنا من أهل طيبين، ومن نبتٍ زين، ولا أرضى لي إلا الطيب، وربي ما يختار لعبده إلا الزين إذا صدق النية، وأنا نيتي صافية، والله يعلم بالنيات، وأقولها من صدق: أبي زوج، نعم، أبيه، ومو أي زوج، أبيه مثل اللي يوصي به نبينا محمد ﷺ لما قال: "خيركم خيركم لأهله"، أبيه خير، خير كله، مو بس خير قدام الناس، ولا خير بالمظاهر، أبيه رجل قد الكلام، رجل إذا قال فعل، وإذا وعد أوفى، وإذا غضب ما أهان، وإذا حبّ ما نقص، أبيه رجل يعرف معنى الرجولة قبل لا يلبس الثوب والعقال، يعرف إن الرجولة ما هي صوت مرتفع ولا قرارات متسلطة، الرجولة عقل ورفق، حنية ومروءة، شهامة وكلمة طيبة، أبيه يشبه نخوة العرب الأُول، يوم كانوا يقولون "الرجال تِنعَرَف بالمواقف، ما هي بالأشكال"، وأنا أقولها بعد: تِنعَرَف الرجّال بالرحمة، وبتحمّل المسؤولية، وبالستر، أبيه يسترني ويستره الله، ويحبني ويحب له الله. ترى ما أدوّر الكمال، لأن الكمال لله وحده، وأنا بعد مو كاملة، لي عيوبي، مثل خلق الله، لكني صادقة، نية بيضاء، حريصة على بيتي وديني وأهلي، وإن دخلت حياة أحد، أدخلها كاملة، بحبي ووقتي وتفكيري وحتى دعواتي، لأني ما أعرف أكون نصف، ولا أبي أحد يعطيني نصفه، أبيه يكون لي كله، وأكون له، أبيه يفخر فيني ويفرح بوجودي، وأفرح بضحكته ونجاحه، ونبني بيت مليان حياة، مو مليان جدران بس، أبي إذا رجع من عمله، يلقى بيته شمعة، وسلام، وأمن، ما يلقى نكد ولا صياح ولا أبواب تنقفل، أبيه إذا تمرض، أكون سنده، وإذا ضاق صدره، أكون له الفرج بعد الله، وإذا تعب، أكون له مساند، وإذا غلط، أكون له عذر، وإذا زعل، أكون له رضا، أبي أكون له بيت وقلب، وهو يكون لي ظهر وظل. وأبي أقول إن الرجل إذا اختار زوجته، يختار شريكة طريق، ما يختار موظفة تشتغل تحت يده، ولا خدامة، ولا ظلّ، يختار إنسانة، لها عقل، ولها راي، ولها كيان، أنا مو بنت تنشرى، ولا أنعرض بالصور والمقاسات، صح إن الطول والوزن أرقام، بس الروح هي اللي تعيش، وأنا طولي ١٦٦، ووزني ٧٠، وحنطية، وجامعية، ومثقفة، وأحب الترتيب والنظافة، وأهتم بتفاصيلي، بس أهم شي قلبي، واللي يهمه المظهر بس، ترى المظاهر تخدع، وتبلى، وتذبل، وأنا أبي اللي يشوف روحي قبل وجهي، يسمع سكوتي قبل كلمتي، يحس بنبضي حتى لو سكت. أبيه رجل من ٣٠ إلى ٤٣، عاقل، مو مراهق، ناضج، يعرف يفرّق بين الجد والهزل، مو كل مشكله توديه للمجالس، ولا كل زعل يفتش عن بديل، أبيه يصبر، ويصلي، ويتوكّل، ويعالج أموره بصدر وساع، أبيه يعرف يقول آسف، إذا غلط، ويقول شكراً إذا أسعدته، ويقول أحبك بدون ما يستحي، ترى الكلمة الزينة تبني عشرة، مثل ما السُكوت يهدمها، أبيه ما يبخل عليّ بشي، لا بوقت، ولا بكلمة، ولا بابتسامة، حتى الدعاء أبيه يدعي لي، مثل ما بدعي له. الدين عندي ما هو بس شروط وخانات تتعبى، الدين هو الخوف من الله، والمعاملة، والرحمة، والسجود اللي يغيّر القلب، أبيه مصلّي، ويوقّر ربه، ويحفظ غيبتي، حتى لو سافرت الدنيا بينّا، أبيه يدور الحلال، ويكره الغدر، وما يمد عينه على بنات الناس، أبيه إذا مر من قدام الحرام، يغض بصره، لأن اللي يغضّ بصره عن الحرام، الله يفتح له بركة في الحلال، وأنا أبيه يلقاني حلال، وأكون له طهر وأمان. وإذا هو متزوج من قبل أو مطلّق، عادي، ترى مو عيب، بس يهمني يقول لي كل شيء، ما يخبي، ما يلف ويدور، لأن الكذب بداية النهاية، وأنا أبي بداية ما فيها غش ولا خيانة، حتى لو عنده عيال، بس يكون قد المسؤولية، وعادل، ويعرف شلون يوازن، ما يظلمني عشان غيري، ولا يظلمني ويقول "علشان أمي" أو "عيالي"، التوازن هو الحكمة، والعدل هو أعظم ما يكون. وأقول له، إذا قريت هالكلام وحسّيت إنه كثير، أو إن اللي أطلبه واجد، خله، خله، لا تتعب نفسك، ولا تزعجني، لأن اللي ما يقدّر الكلام الطويل هذا، ما راح يقدّر قلبي، وأنا قلبي غالي، ولا أبيه إلا بيد اللي يعرف قيمته، أما اللي يمرّ مرور الكرام، ويمد عينه عالسطحيّات، والله ما هو لي، ولا أنا له. أنا أبي رجل، رجل، لا يتبد