
الرويس العتيبي
35 سنة عازب مقيم في السعودية- رقم العضوية 6059995
- تاريخ آخر زيارة بعد ساعتين
- تاريخ التسجيل منذ 4 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 35 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 180 سم , 77 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل الإدارة
- الوظيفة محاسب
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
﴿ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها وَما يُمسِك فَلا مُرسِلَ لَهُ مِن بَعدِهِ وَهُوَ العَزيزُ الحَكيمُ﴾ ﴿وَمَن يَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزيزٌ حَكيمٌ﴾ ﴿وَمَا النَّصرُ إِلّا مِن عِندِ اللَّهِ العَزيزِ الحَكيمِ﴾ عبد لله عزيز بربه لا يذل .. ما احب امدح نفسي الله يعافيني من شر بلايا النفوس .. ما احب تصرف الأفكار في تقييم عبد لربه الله وحده عليم به .. رجال ما يحب الخبال ولا يحب نقص العقول واللي يبي عبد الله يمكن هو اللي الله يبيه واللي ما يبي عبد الله الحمد لله الله لعبده كافيه… ابي احمل هموم الارض وحاجات العباد وارفع راية الحق والفضيلة واترك خزايا الأخلاق ونقصها عصمة من ربي لي من امواج الفتن .. فالله نعم المولى ونعم النصير احب نصرة المظلوم فلا ارضى ان اجبر على شرط القبيلة في الزوجة ولا فرق بين عربي ولا اعجمي إلا بالتقوى فلا بيضاء خير من سوداء بين النساء ولا رأي قدمه المجتمع لزوجة اصغر او زوجة اكبر خير عندي ولا اصغر بكثير تمنع عن من يكبرها كثيرًا ولا مطلقة يشك بأمرها وبكر توثق بشأنها فالميزان التقوى .. والقرآن والسنة هم الميزان الحقيقي لكل الأمور بلا استثناء .. وللعرف احكام يقبل بها في غير ظلم او فيما سكتنا عنه فيرجع فيه للعرف .. لكن ما دمنا ننصر مظلومًا هضمه العرف او نيسر عسيرًا صعبه العرف فهذا التغيير يعين الله به العبد وينصره والحمد كله لله رب العالمين.. ولا تقولي ان لك حقًا علي بعدم تعددي وقد ارتضيت أولادًا ليسوا أولادي لأكفلهن من غيري لنفع الإسلام بهم .. فكما أن نفع الاسلام بهؤلاء الأولاد اهم عندي من نقص نفع الاسلام بتركهم بلا مربي يربيهم على الاخلاق والخير .. فكذلك نفع الاسلام بتعددي بنساء لهن قوام نافع رحيم خير من تفردك به لدنيتك فالدين باقي ونفع الناس يمكث في الارض وان توفاني وتوفاك الله -بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى-.. وطريقة التواصل: ما فيه سوالف في الخاص ولذلك كتبت هنا كثير عشان ما اسمح لنفسي بالكلام مع النساء ولا يتكلمن معي إلا بإرسال رقم ولي الأمر واسمها كامل في الخاص اذا رأت ان صفات الزوجة فيها وان عبد الله يناسبها وموافقة على كلامه.. ممكن بعد ما اكلم ولي امرك نسوي مكالمات كثير قبل عقد الزواج تأخذين مني كل معلومة تحتاجينها بس تكون المكالمات بإذن الأهل .. مكالمات من أبواب البيوت .. لا شرط دنيوي عندي ولا شرط عندك دنيوي فأي أمر لله فيه رضا أكبر فلا شروط دنيوية نرضى ان تكون قاطعة بيننا وبينه.
مواصفات شريك حياتي
-
ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها وَما يُمسِك فَلا مُرسِلَ لَهُ مِن بَعدِهِ وَهُوَ العَزيزُ الحَكيمُ﴾ امرأة أمرأة بمعنى الكلمة …. مرة أم رجال فعلًا رجال يحملون هم الناس اجمعين على كتوفهم ويحملون هم أمة الإسلام والدعوة إلى الرحمن .. تمضي هالمرأة الصالحة بعون ربها وتأييده، عزيزة بربها عاملة بعلمها ناشرة خيرها حتى توصل رحمتها لكل أرض الله الواسعة …… مرة مرة لا جتني منيتي وتوفاني الله جمعت قلبها مستعينة بالعزيز الرحيم وربت ذريتها على الخير والعلم والأخلاق .. ماهي من النساء اللي لا راح زوجها هانت وذلت والله اللي عزها في حياة زوجها وحده مكتفية به سبحانه يعزها بعد ممات عبده وحده وهي في كفايته مثل ما عزها في حياته قبل .. -أليس الله بكاف عبده- يا صاحبة الدين اللي لها اولاد، أنا ابي عيالك عشان ينعم الله علي بتقويمهم رجال ينفعون الإسلام وشرطي ان يكونون فعلًا مثل أولادي ما تمنعيني ابدًا من تربيتهم على الخير ... أبيهم رجال كابن تيمية وأحمد بن حنبل وأئمة للدين .. عيالك عيالي ولا فيه نقص ولو كانوا كثير ولو عددهم عشرة .. الله يعيننا ويدبرنا جميعا لما يرضاه مرتي غنية القلب مغتنية بالله.. ونعم المرة تأنس بالمباح لكنها تستعمل الأنس في العودة لنفع نفسها وزوجها واولادها والناس اجمعين .. صحيح اني اعزب وما تزوجت حتى اليوم بس الله علمني علمًا تفضل به علي من القرآن.. ورغم صعوبة الزواج وارتفاع المهور وثقل ذلك علي توجهت لله وتفكرت في كتابه لما علمت انه رب الشروط الثقيلة ورب النساء كلهن وهو رب قلوبهن .. فإذا هو الله كافي عبده في تيسير أمور ولله الحمد.. وتفكرت في احوال النساء اللاتي يردن العفاف ويردن الخير للأمة فيكون بيني وبينهن جدرانًا من مهور الدنيا وهن يردن الاخرة.. او أنهن طلقن ظلمًا فلامهن الناس قهرًا بدون علم .. او كانت لها اولاد فنسيت هي وأولادها بآلام لوحدها؟ أين الأمة التي إذا اشتكى منها عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى؟ وتفكرت أن حاجتي وحاجتهم مرفوعة إلى الله وحده وأنه يخرج من اتقاه -ومن يتق الله يجعل له مخرجًا- ويرزقه من حيث لا يحتسب- .. وعندي الان بفضل الله بعض نساء يسرهن الملك القوي العزيز ﴿اللَّهُ لَطيفٌ بِعِبادِهِ يَرزُقُ مَن يَشاءُ وَهُوَ القَوِيُّ العَزيزُ﴾ وليس عند أحد من خلقه خزائن العزيز الوهاب .. ما تزوجت بأي وحدة من النساء حتى الان وابحث عن الأصلح فيهن والأنفع زواجًا بها للإسلام .. الاولى أخبرت أنها تحب التعدد جدًا وتبي تساعدني على التعدد وتلقى لي زوجات ثانيات معها بعد زواجي منها بكل يسر مهر وعرس بفضل ربي والثانية وافقت على التيسير لكني سأعطي كلاهما من قلب فرح بعطائه فرح باخذهم الصداق والأخرى من بلاد اخرى تهرب من فتن مشركين حولها .. وقد وجدت غيرهن يرضين التعدد -تزكية لنفوسهن حتى تتخلص من حب التملك إلى أن تكون أمة لله تريده سبحانه والدار الاخرة ولا تنشغل برغبة تملك الرجل كما يوق العبد شح نفسه في امر المال فينفق من ماله في وجوه الخير مع ان المال في الأصل زين في النفوس-.. وممكن اتزوج اكثر من زوجة فتكوني انتي الثالثة في شهر واحد فالمستحيل في الأذهان الله اكبر منه واعز وهو حقًا نعم الرب .. فيا من هي من ذوي الاحتياجات الخاصة إذا كنتي تتقين الله وتريدين العفاف فعندي من يعينني على القيام بحاجتك كزوجة وايضًا المرأة الكفيفة عندي من تعينني بفضل الله ومن عندها بتر أو عرج او صمم ايضًا متاح لها الزواج لكن يكون همها اكبر من نفسها فالله أكبر ..يكون همكن نفع الناس اجمعين ورحمة الخلق كلهم وان ذرياتكن يكونون رجال ائمة في الدين بتعاون من كل الزوجات .. ضروري الزوجة تكون ميزانها في الحياة القرآن والسنة ولا ميزان للرأي بعدهما.. صفات الزوجة -شروط ولا بد من تحققها-: ١- تقوى الله ومخافته : لا معاصي صغيرة ولا كبيرة إلا فيه توبة لها عندك مخلصة فيها لله وحده توبة نصوحًا لا سماع أغاني ولا مشاهدة مسلسلات ولا أفلام ولا اي ذنب ابدًا -التوبة مو معناته انك ما تخطأين لكن إذا أخطأتي يقوم قلبك لله مباشرة ندمًا مرة ثانية وما عندك ولا لحظة صبر على اي معصية- ٢- كثرة قراءة القرآن وقراءة التفسير وتعلم معانيه والعمل به والأفضل حفظ الكتاب العزيز.. ٣- ان يكون الله هو همك الوحيد في كل شيء فكل شيء خلقه الله وإلى الله يصير. ٤- اليقين بايات الله والصبر ليحاربني من شاء من الناس لما اتزوج غير سعودية او غير قبيلية او سوداء فإنما اتزوج للدين فنعم المولى ربي ونعم النصير.. فإنما عدونا الشيطان يفرق بين أبناء ادم المؤمنين.. ألا يكفيهم شرط الدين؟ لا شرط دنيوي عندي ولا شرط عندك دنيوي فأي أمر لله فيه رضا أكبر فلا شروط دنيوية نرضى ان تكون قاطعة بيننا وبينه. فإنما أنا ونساء يزوجهن الله بي وذرياتهن لله رب العالمين