
wesam17
37 ans Marié Résident de : Libye- ID Du Membre 995884
- Dernière Date De Connexion il y a 7 ans
- Date D'inscription il y a 14 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Tripoli
- Situation Familiale 37 ans Marié
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 179 cm , 88 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi communication Engineer
- Revenu Mensuel Entre 2000 et 2500 dinars
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
انا شاب ليبي متزوج عمري 39سنة. طموح جدا،، ومن عائلة طيبة ،لااحب ان امدح نفسي كثيرا بالنسبة للواسمة والجمال اكثر من المتوسط واقل من الممتاز ،محافظ ولله الحمد، ومثقف واعمل مهندس في شركة كبيرة، ولديا اعمال حرة خاصة بي ،مقتدر ولله الحمد ، أعشق السفر والسياحة جدا وحب المغامرات واستكشاف الطبيعه والبحر -وخاصة الدول الاسلامية والعربيه .ابحث عن زوجة أخرى ، وللعلم زوجتي موافقه على الزواج من ثانيه ،، ولي أسبابي الخاصة لذلك، احب الصدق والصراحة ،اعشق الرومانسيه والأجواء الهاديه. لست هنا قصد التعارف او الصداقة ،جاد جدا وبصدق في موضوع الزواج . ليس لديا أي مانع للتواصل مع ولي الامر لغرض الزواج في حال القبول، والله ولي التوفيق .
À Propos De Mon Partenaire
-
قال العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : النكاح يراد للاستمتاع و تكوين أسرة صالحة ومجتمع سليم كما قلنا فيما سبق . وعلى هذا فالمراة التي ينبغي نكاحها هي التي يتحقق فيها استكمال هذين الغرضين : وهي التي اتصفت بالجمال الحسي والمعنوي . فالجمـــال الحسي : كمال الخلقة لأن المرأة كلما كانت جميلة المنظر ، عذبة المنطق ، قرت العين بالنظر إليها ، وأصغت الإذن إلي منطقها ، فينفتح إليها القلب ، وينشرح إليها الصدر ، وتسكن إليها النفس ، ويتحقق فيها قوله تعالى : {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} [الروم-21] . والجمــــال المعنوي : كمال الدين والخلق فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقا كانت أحب إلي النفس واسلم عاقبة . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الزواج صـ 19